لعقود مضت كان المسؤولون في الاتحاد السعودي لكرة القدم “ومعهم الحكام”، يتهمون الإعلام الرياضي والجماهير ومسؤولي الأندية بأنهم خلف “اهتزاز” ثقة الحكم السعودي بنفسه، وبالتالي “تراجع” مستوى التحكيم السعودي..
ـ ظل هذا المفهوم “غير الصحيح إطلاقاً” يتردد حتى “رسخ” وبات “حقيقة” يتعامل معها الوسط الرياضي..
ـ “أكذوبة” ظلت تتردد لأكثر من 4 عقود والإعلام الرياضي والجماهير ومسؤولو الأندية “براء” منها بشكل تام، ومن يقف خلف “اهتزاز وتراجع” مستوى الحكام السعوديين هم الحكام أنفسهم ومن يدير لجنتهم..
ـ للتأكيد على “براءة” الإعلام والجماهير ومسؤولي الأندية فإن هذه الشرائح الثلاث وقفت موقفاً “إيجابياً” مع الحكم السعودي في الجولتين الأولى والثانية، وبعض مباريات الجولة الثالثة من منافسات دوري كأس محمد بن سلمان لأنه “أي الحكم السعودي” أبدع وتألق فاستحق “الإشادة”..
ـ وعندما يؤدي “أغلبية” الحكام السعوديين دورهم بنجاح “على أرض الملعب” أو حتى “في غرفة تقنية VAR” فإنهم سيجدون “الثناء والدعم”، أما عندما يخطئ حكم أو اثنان أو ثلاثة فيجب التوقف عند هؤلاء، إما بالرفع من كفاءتهم “إذا كان بالإمكان” أو لو لزم الأمر “بإبعادهم” إذا كانوا سيتسببون في “عرقلة” نجاح الحكم السعودي بل مشروع اتحاد الكرة في هذا الجانب..
ـ ما حدث في لقاء النصر والشباب “مجرد مثال لا أكثر” من حكم الساحة ومساعده “لا أعلم هل هو شقيقه أم لا”، وعموماً لا يهم إن كانا شقيقين أو قريبين أو لا، فنحن ننتقد “عملاً” وليس “أشخاصاً” وأضم لهم حكم غرفة تقنية “VAR”... اقول إن ما فعله هؤلاء في لقاء النصر والشباب كان بمثابة “تدمير” لنجاحات الحكم السعودي في الجولتين الأولى والثانية..
ـ ضربة جزاء لم تحتسب للاعب النصر بيتروس وهدف للشباب جاء من تسلل “كلها من أمام مساعد الحكم” ولم يذهب “حكم الساعة” لمشاهدتها عبر التقنية، أو أن “العاملين في الغرفة” قالوا له لا تحضر..
ـ الغريب أن رئيس لجنة الحكام تريساكو يقضي “إجازة” في إسبانيا.. لو أن الإجازة بعد شهر ونصف لربما نقبل ذلك على اعتبار أنها فترة أعياد الميلاد ورأس السنة، لكن أن يذهب الآن فهذا يعني أمراً من اثنين: إما أنه “لا يهتم” بشؤون اللجنة “وهذه مصيبة”، أو أنه أصلا “لا يديرها” وهنا “المصيبة أعظم”..
ـ سؤال نوجهه لرئيس مجلس اتحاد الكرة: هل هذا منطق تدار به أهم لجان الاتحاد؟
ـ ظل هذا المفهوم “غير الصحيح إطلاقاً” يتردد حتى “رسخ” وبات “حقيقة” يتعامل معها الوسط الرياضي..
ـ “أكذوبة” ظلت تتردد لأكثر من 4 عقود والإعلام الرياضي والجماهير ومسؤولو الأندية “براء” منها بشكل تام، ومن يقف خلف “اهتزاز وتراجع” مستوى الحكام السعوديين هم الحكام أنفسهم ومن يدير لجنتهم..
ـ للتأكيد على “براءة” الإعلام والجماهير ومسؤولي الأندية فإن هذه الشرائح الثلاث وقفت موقفاً “إيجابياً” مع الحكم السعودي في الجولتين الأولى والثانية، وبعض مباريات الجولة الثالثة من منافسات دوري كأس محمد بن سلمان لأنه “أي الحكم السعودي” أبدع وتألق فاستحق “الإشادة”..
ـ وعندما يؤدي “أغلبية” الحكام السعوديين دورهم بنجاح “على أرض الملعب” أو حتى “في غرفة تقنية VAR” فإنهم سيجدون “الثناء والدعم”، أما عندما يخطئ حكم أو اثنان أو ثلاثة فيجب التوقف عند هؤلاء، إما بالرفع من كفاءتهم “إذا كان بالإمكان” أو لو لزم الأمر “بإبعادهم” إذا كانوا سيتسببون في “عرقلة” نجاح الحكم السعودي بل مشروع اتحاد الكرة في هذا الجانب..
ـ ما حدث في لقاء النصر والشباب “مجرد مثال لا أكثر” من حكم الساحة ومساعده “لا أعلم هل هو شقيقه أم لا”، وعموماً لا يهم إن كانا شقيقين أو قريبين أو لا، فنحن ننتقد “عملاً” وليس “أشخاصاً” وأضم لهم حكم غرفة تقنية “VAR”... اقول إن ما فعله هؤلاء في لقاء النصر والشباب كان بمثابة “تدمير” لنجاحات الحكم السعودي في الجولتين الأولى والثانية..
ـ ضربة جزاء لم تحتسب للاعب النصر بيتروس وهدف للشباب جاء من تسلل “كلها من أمام مساعد الحكم” ولم يذهب “حكم الساعة” لمشاهدتها عبر التقنية، أو أن “العاملين في الغرفة” قالوا له لا تحضر..
ـ الغريب أن رئيس لجنة الحكام تريساكو يقضي “إجازة” في إسبانيا.. لو أن الإجازة بعد شهر ونصف لربما نقبل ذلك على اعتبار أنها فترة أعياد الميلاد ورأس السنة، لكن أن يذهب الآن فهذا يعني أمراً من اثنين: إما أنه “لا يهتم” بشؤون اللجنة “وهذه مصيبة”، أو أنه أصلا “لا يديرها” وهنا “المصيبة أعظم”..
ـ سؤال نوجهه لرئيس مجلس اتحاد الكرة: هل هذا منطق تدار به أهم لجان الاتحاد؟
