لقد فرحنا بحوار وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل وفكره النير وطموحه الكبير وأسلوبه الراقي والجميل خلال لقائه يوم أمس الأول في إحدى القنوات الفضائية.
ولهذا نتمنى عليه أن يطالع آراءنا وأطروحتنا البسيطة ويقف عليها عله يجد فيها أو من خلالها ما هو في صالح الكرة السعودية للمستقبل القريب ثم البعيد بعد أن عاش كثير من جيلنا الإعلامي أدق التفاصيل بشأن الكرة السعودية التي انطلقت من كأس آسيا عام 84م ثم عشناها عن قرب بنهائيات كأس العالم 94م في الولايات المتحدة الأمريكية.
ولقد أعجبت شخصيًا باطلاع سموه على مطالبات الاتحاد الدولي لكرة القدم لهذه اللعبة من قبل الدول التي تسعى إلى تطوير بيئة اللعبة الأولى وعلى رأسها بلادنا المعطاء التي تقدم الغالي والنفيس لهذه اللعبة بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للأندية السعودية الأربعة عشر من أجل رفع مستوى ترتيب المسابقة المحلية. لهذا لابد من الاهتمام بمجال التحكيم المحلي بعد الأخطاء التي وقع فيها الحكم شكري الحنفوش خلال لقاء النصر والشباب وغيره من بقية الحكام وهذا نحن في الجولة الرابعة من دوري هذا العام فكيف الحال في نهاية الدور الأول.
ومن باب محبتنا لأبناء وطننا الغالي هل لنا أن نشارك في الحل القادم لهذه المعضلة التي تعانيها المسابقات المحلية وبعض الأندية منذ سنوات
بضعف مستوى الحكم المحلي وكثرة أخطائه وقراراته على الرغم من وجود تكنولوجيا جديدة ودقيقة تساعده على عملية تقليل الأخطاء ولكن المشكلة في إمكانات هذا الحكم وقدراته وبات من الصعب تعديلها بعد أن بلغ هذا الحكم من العمر الخمسة والثلاثين عامًا أو يزيد. فلهذا نطلب منك يا سمو الأمير عمل مشروع صناعة حكام لكرة القدم من أعمار صغيرة في عمر الاثنين والعشرين عامًا من خريجي الجامعات أقسام التربية البدنية ويتم اختيارهم بطريقة علمية دقيقة من حيث الوزن والطول والشخصية إلخ... وأن يكون الاختيار من جميع مناطق المملكة من دون استثناء وفق لجنة يقودها حكم أجنبي خبير في مثل هذه المشاريع وتقام لهم معسكرات في أوقات الإجازات وينطلقون بقيادة مباريات الفئات السنية ثم يتدرج الواحد تلو الآخر حسب قدراته وكفاءته إلى أن يصلوا إلى دوري الدرجة الثالثة ثم يصعدون إلى أعلى إلى أن يصل هذا الحكم إلى الدوري الممتاز بعد أن تشبع خبرة وديناميكية وتجارب وقاد عددًا كبيرًا من المباريات خلال كل هذه المراحل. فالحكم مثله مثل اللاعب إذا أعددته بطريقة عشوائيه لا تنتظر منه النجاح بتاتًا مهما كانت محاولاتك والله ولي التوفيق.
ولهذا نتمنى عليه أن يطالع آراءنا وأطروحتنا البسيطة ويقف عليها عله يجد فيها أو من خلالها ما هو في صالح الكرة السعودية للمستقبل القريب ثم البعيد بعد أن عاش كثير من جيلنا الإعلامي أدق التفاصيل بشأن الكرة السعودية التي انطلقت من كأس آسيا عام 84م ثم عشناها عن قرب بنهائيات كأس العالم 94م في الولايات المتحدة الأمريكية.
ولقد أعجبت شخصيًا باطلاع سموه على مطالبات الاتحاد الدولي لكرة القدم لهذه اللعبة من قبل الدول التي تسعى إلى تطوير بيئة اللعبة الأولى وعلى رأسها بلادنا المعطاء التي تقدم الغالي والنفيس لهذه اللعبة بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للأندية السعودية الأربعة عشر من أجل رفع مستوى ترتيب المسابقة المحلية. لهذا لابد من الاهتمام بمجال التحكيم المحلي بعد الأخطاء التي وقع فيها الحكم شكري الحنفوش خلال لقاء النصر والشباب وغيره من بقية الحكام وهذا نحن في الجولة الرابعة من دوري هذا العام فكيف الحال في نهاية الدور الأول.
ومن باب محبتنا لأبناء وطننا الغالي هل لنا أن نشارك في الحل القادم لهذه المعضلة التي تعانيها المسابقات المحلية وبعض الأندية منذ سنوات
بضعف مستوى الحكم المحلي وكثرة أخطائه وقراراته على الرغم من وجود تكنولوجيا جديدة ودقيقة تساعده على عملية تقليل الأخطاء ولكن المشكلة في إمكانات هذا الحكم وقدراته وبات من الصعب تعديلها بعد أن بلغ هذا الحكم من العمر الخمسة والثلاثين عامًا أو يزيد. فلهذا نطلب منك يا سمو الأمير عمل مشروع صناعة حكام لكرة القدم من أعمار صغيرة في عمر الاثنين والعشرين عامًا من خريجي الجامعات أقسام التربية البدنية ويتم اختيارهم بطريقة علمية دقيقة من حيث الوزن والطول والشخصية إلخ... وأن يكون الاختيار من جميع مناطق المملكة من دون استثناء وفق لجنة يقودها حكم أجنبي خبير في مثل هذه المشاريع وتقام لهم معسكرات في أوقات الإجازات وينطلقون بقيادة مباريات الفئات السنية ثم يتدرج الواحد تلو الآخر حسب قدراته وكفاءته إلى أن يصلوا إلى دوري الدرجة الثالثة ثم يصعدون إلى أعلى إلى أن يصل هذا الحكم إلى الدوري الممتاز بعد أن تشبع خبرة وديناميكية وتجارب وقاد عددًا كبيرًا من المباريات خلال كل هذه المراحل. فالحكم مثله مثل اللاعب إذا أعددته بطريقة عشوائيه لا تنتظر منه النجاح بتاتًا مهما كانت محاولاتك والله ولي التوفيق.