كلنا نقف وندعم منتخب الوطن بعيداً عن ألوان الأندية التي يجب أن تبقى شأناً “محلياً” تتنافس فيه الجماهير، بينما المنتخبات الوطنية “بمختلف فئاتها العمرية” تمثل الوطن وكلنا خلفها..
ـ ولأننا حريصون على منتخبات الوطن، فإن “النقد” يبدأ وينتهي بمصلحة وطنية بحتة، خصوصاً حيال بعض الأمور التي تثير الأسئلة ولا نجد لها أي إجابات.. إصابات لاعبي المنتخب أهم هذه الأمور..
ـ خلال الفترات “القريبة” الماضية كان موضوع إصابات اللاعبين في صفوف المنتخبات الوطنية “تحديداً الأول والأولمبي” مثيراً للاستغراب.. سواء الكشف عن إصابات “بعض” اللاعبين فور انضمامهم للمعسكر أو المرحلة التالية لاستبعاد اللاعبين المصابين..
ـ يبدأ معسكر المنتخب وينضم كل اللاعبين في التوقيت المطلوب، وفجأة يصدر عن الجهاز الطبي “قبل بدء تدريبات المنتخب” تقريراً طبياً يكشف عن إصابة لاعبين أو ثلاثة وربما أكثر، ويتم استبعادهم “بداعي الإصابة”..
ـ الغريب أن هؤلاء اللاعبين “المصابين” كانوا يشاركون أنديتهم قبل بدء معسكر المنتخب بيوم أو اثنين، ولعبوا مباراة كاملة دون أن يغادروا الملعب بسبب الإصابة.. متى أصيب هؤلاء اللاعبون؟ أو أنهم كانوا يشاركون أنديتهم وهم يعانون من الإصابة وهذه مصيبة كبرى..
ـ تزداد الغرابة عندما يتم استبعاد اللاعبين المصابين من معسكر المنتخب ونجدهم “ينخرطون” في تدريبات فرقهم، بل ربما بعضهم يشارك في مباريات “ودية” مع فرقهم خلال فترة التوقف من أجل المنتخب..
ـ اللاعب المصاب يغادر معسكر المنتخب مصاباً “وفق مبررات إدارة المنتخب”، وفجأة يشارك بكل جاهزية وعافية في تدريبات ناديه ومبارياته الودية والرسمية.. هل تعافى اللاعب خلال ساعات فقط منذ غادر معسكر المنتخب؟
ـ قبل 30 عاماً عندما كان الأمير فيصل بن فهد رئيساً لاتحاد الكرة ويشرف “شخصياً” على المنتخب، وعندما كان للمنتخب “قيمته” وعندما كان يتعلق الأمر بإصابة أحد لاعبي المنتخب يبقى اللاعب “طبياً” تحت إشراف ومتابعة الجهاز الطبي للمنتخب حتى يشفى تماماً..
ـ كان الجهاز الطبي للمنتخب يصدر تقريره الطبي عن إصابة اللاعب وفترة حاجته للعلاج وتحديد موعد عودته للملاعب، ويبقى اللاعب “ممنوعاً” عن مشاركة فريقه حتى ينال الضوء الأخضر من الجهاز الطبي للمنتخب..
ـ كان هذا المتعامل به مع “كل” لاعبي المنتخب ولم نشاهد لاعباً يغادر معسكر المنتخب بسبب الإصابة ثم يشارك مع ناديه بعد يوم أو اثنين..
ـ نريد وضوحاً من الجهاز الطبي للمنتخبات السعودية حيال إصابات اللاعبين..
ـ ولأننا حريصون على منتخبات الوطن، فإن “النقد” يبدأ وينتهي بمصلحة وطنية بحتة، خصوصاً حيال بعض الأمور التي تثير الأسئلة ولا نجد لها أي إجابات.. إصابات لاعبي المنتخب أهم هذه الأمور..
ـ خلال الفترات “القريبة” الماضية كان موضوع إصابات اللاعبين في صفوف المنتخبات الوطنية “تحديداً الأول والأولمبي” مثيراً للاستغراب.. سواء الكشف عن إصابات “بعض” اللاعبين فور انضمامهم للمعسكر أو المرحلة التالية لاستبعاد اللاعبين المصابين..
ـ يبدأ معسكر المنتخب وينضم كل اللاعبين في التوقيت المطلوب، وفجأة يصدر عن الجهاز الطبي “قبل بدء تدريبات المنتخب” تقريراً طبياً يكشف عن إصابة لاعبين أو ثلاثة وربما أكثر، ويتم استبعادهم “بداعي الإصابة”..
ـ الغريب أن هؤلاء اللاعبين “المصابين” كانوا يشاركون أنديتهم قبل بدء معسكر المنتخب بيوم أو اثنين، ولعبوا مباراة كاملة دون أن يغادروا الملعب بسبب الإصابة.. متى أصيب هؤلاء اللاعبون؟ أو أنهم كانوا يشاركون أنديتهم وهم يعانون من الإصابة وهذه مصيبة كبرى..
ـ تزداد الغرابة عندما يتم استبعاد اللاعبين المصابين من معسكر المنتخب ونجدهم “ينخرطون” في تدريبات فرقهم، بل ربما بعضهم يشارك في مباريات “ودية” مع فرقهم خلال فترة التوقف من أجل المنتخب..
ـ اللاعب المصاب يغادر معسكر المنتخب مصاباً “وفق مبررات إدارة المنتخب”، وفجأة يشارك بكل جاهزية وعافية في تدريبات ناديه ومبارياته الودية والرسمية.. هل تعافى اللاعب خلال ساعات فقط منذ غادر معسكر المنتخب؟
ـ قبل 30 عاماً عندما كان الأمير فيصل بن فهد رئيساً لاتحاد الكرة ويشرف “شخصياً” على المنتخب، وعندما كان للمنتخب “قيمته” وعندما كان يتعلق الأمر بإصابة أحد لاعبي المنتخب يبقى اللاعب “طبياً” تحت إشراف ومتابعة الجهاز الطبي للمنتخب حتى يشفى تماماً..
ـ كان الجهاز الطبي للمنتخب يصدر تقريره الطبي عن إصابة اللاعب وفترة حاجته للعلاج وتحديد موعد عودته للملاعب، ويبقى اللاعب “ممنوعاً” عن مشاركة فريقه حتى ينال الضوء الأخضر من الجهاز الطبي للمنتخب..
ـ كان هذا المتعامل به مع “كل” لاعبي المنتخب ولم نشاهد لاعباً يغادر معسكر المنتخب بسبب الإصابة ثم يشارك مع ناديه بعد يوم أو اثنين..
ـ نريد وضوحاً من الجهاز الطبي للمنتخبات السعودية حيال إصابات اللاعبين..
