اختتمت اجتماعات قمة العشرين “G20” بمشاركة 40 قائدًا مؤثرًا في العالم بين زعيم دولة أو رئيس منظمة دولية سياسية أو اقتصادية، وقد أشاد الجميع بنجاح “السعودية العظمى” في قيادة القمة، رغم الظروف الاستثنائية التي تحيط بالعالم ممثلة بجائحة كورونا التي عطلت الاقتصاد والحياة بشكل عام، إلا أنها لم تعطل قيادتنا عن قيادة العالم بدليل ردود الأفعال “بعد القمّة”.
فقد علَّق قادة الدول والمنظمات العالمية بانبهارهم من قدرة المملكة العربية السعودية على إدارة القمّة بأعلى درجات الكفاءة والاحتراف، فقد كانت اللجان تعمل قبل القمّة بعدة أشهر لإعداد الملفات الساخنة في الشؤون السياسية والاقتصادية والمالية والصحية وغيرها، وقد نتج عن ذلك العديد من التوصيات الإيجابية التي ستجعل العالم أكثر أمنًا واستقرارًا “بعد القمّة”.
حيث أشار “الملك سلمان” إلى أن “السعودية” سبّاقة في أخذ المبادرات التي تهدف إلى محاربة التطرف والإرهاب وتعزيز التسامح والتعايش بين الشعوب، والحوار بين أتباع الأديان استشعارًا منها بمسؤوليتها تجاه العالم الإسلامي والمسلمين في العالم أجمع”، وفي هذه العبارة التاريخية تطمين لقادة العالم بالدور القيادي للمملكة والذي ستظهر نتائجه “بعد القمّة”.
كما أكد “ولي العهد” أننا “نقف اليوم على نهاية عام استثنائي حظينا فيه بشرف ومسؤولية رئاسة قمة العشرين هذا العام، الذي وضعنا فيه منذ بدايته هدفًا واحدًا هو اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين للجميع متضمنًا محاور تشمل تمكين الإنسان وحماية كوكب الأرض وتشكيل آفاق جديدة”، وبذلك رسم سموه خارطة الطريق لمستقبل أكثر إشراقًا “بعد القمّة”.
تغريدة tweet:
يحق لنا كسعوديين أن نفخر بقيادتنا وبشعبنا القادرين على قيادة العالم في أحلك الظروف وأكثرها صعوبة، فقد أثبتت هذه القمّة قدرة الشباب السعودي على تحمل المسؤولية متى منح الثقة، فقد كان التحدي الأكبر في تقنيات الاتصالات لأن جميع الجلسات كانت عن بُعد، وقد شاهدنا بفخر كيف أدار شبابنا من الجنسين شبكات الاتصال لضمان عدم انقطاعها أو تعثرها أثناء الاجتماعات، وقد أثبت شباب الوطن أنهم يملكون همّة وشموخ “جبل طويق”، كما وصفهم رائد الشباب ومهندس رؤية المملكة 2030 “محمد بن سلمان”، فكان النجاح حصيلة تمكين الشباب وتوفير البيئة المناسبة لإبراز طاقاتهم وإمكاناتهم، التي أثمرت عن نجاح منقطع النظير بشهادة العالم أجمع، وعلى منصات الإنجاز نلتقي،
فقد علَّق قادة الدول والمنظمات العالمية بانبهارهم من قدرة المملكة العربية السعودية على إدارة القمّة بأعلى درجات الكفاءة والاحتراف، فقد كانت اللجان تعمل قبل القمّة بعدة أشهر لإعداد الملفات الساخنة في الشؤون السياسية والاقتصادية والمالية والصحية وغيرها، وقد نتج عن ذلك العديد من التوصيات الإيجابية التي ستجعل العالم أكثر أمنًا واستقرارًا “بعد القمّة”.
حيث أشار “الملك سلمان” إلى أن “السعودية” سبّاقة في أخذ المبادرات التي تهدف إلى محاربة التطرف والإرهاب وتعزيز التسامح والتعايش بين الشعوب، والحوار بين أتباع الأديان استشعارًا منها بمسؤوليتها تجاه العالم الإسلامي والمسلمين في العالم أجمع”، وفي هذه العبارة التاريخية تطمين لقادة العالم بالدور القيادي للمملكة والذي ستظهر نتائجه “بعد القمّة”.
كما أكد “ولي العهد” أننا “نقف اليوم على نهاية عام استثنائي حظينا فيه بشرف ومسؤولية رئاسة قمة العشرين هذا العام، الذي وضعنا فيه منذ بدايته هدفًا واحدًا هو اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين للجميع متضمنًا محاور تشمل تمكين الإنسان وحماية كوكب الأرض وتشكيل آفاق جديدة”، وبذلك رسم سموه خارطة الطريق لمستقبل أكثر إشراقًا “بعد القمّة”.
تغريدة tweet:
يحق لنا كسعوديين أن نفخر بقيادتنا وبشعبنا القادرين على قيادة العالم في أحلك الظروف وأكثرها صعوبة، فقد أثبتت هذه القمّة قدرة الشباب السعودي على تحمل المسؤولية متى منح الثقة، فقد كان التحدي الأكبر في تقنيات الاتصالات لأن جميع الجلسات كانت عن بُعد، وقد شاهدنا بفخر كيف أدار شبابنا من الجنسين شبكات الاتصال لضمان عدم انقطاعها أو تعثرها أثناء الاجتماعات، وقد أثبت شباب الوطن أنهم يملكون همّة وشموخ “جبل طويق”، كما وصفهم رائد الشباب ومهندس رؤية المملكة 2030 “محمد بن سلمان”، فكان النجاح حصيلة تمكين الشباب وتوفير البيئة المناسبة لإبراز طاقاتهم وإمكاناتهم، التي أثمرت عن نجاح منقطع النظير بشهادة العالم أجمع، وعلى منصات الإنجاز نلتقي،