خلال سنوات ماضية تم التشكيك في نزاهة وذمة الحكم السعودي حتى أقصي أكثر من عام عن قيادة مباريات الدوري السعودي وبالذات المباريات الكبيرة والحاسمة حتى أطلق ياسر المسحل مشروع تطوير الحكم السعودي وإعادة الثقة فيه.
وبعد الاستعانة بالحكم الأجنبي غابت نغمة التشكيك في النزاهة ومع الأخطاء التي ارتكبها الحكام الأجانب في مباريات كثيرة إلا أنه تم التعامل معها كجزء من اللعبة ولكن عند هؤلاء المتعصبين من جماهير وإعلام ومسؤولين في الأندية لا يمكن الاستمرار طويلًا في التعامل مع هذه الأخطاء الواردة في كرة القدم ليبدأ التشكيك ليصل رأس الهرم في اتحاد القدم ولجانه ويتعدى ذلك إلى التشكيك في نزاهة القيادة الرياضية وهو أمر لا يمكن السكوت عنه.
كما تتم محاربة الفساد في بلادنا وهو المشروع القائم تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وبمتابعة من أمير الرؤية محمد بن سلمان الذي قال عبارته الشهيرة التي أصبحت شعارًا للمشروع “لن ينجو أحد من قضية فساد مهما كان صغيرًا أو كبيرًا وزيرًا أو أميرًا” لابد من حماية النزاهة وتعزيزها وحماية ذمم المسؤولين والمواطنين من أي اتهامات تمس ذممهم ونزاهتهم وتتهمهم بالفساد.
يقول الأمير عبد العزيز بن تركي في حواره مع برنامج في الصورة أخيرًا إنهم اشتبهوا في أكثر من قضية فساد داخل الوسط الرياضي وتم تحويلها إلى هيئة مكافحة الفساد التي تقود المشروع الحكومي لمحاربته والقضاء عليه وهو أمر مفرح لكن على الأمير أيضًا أن يحمي نزاهة العاملين في الوسط الرياضي من مسؤولين وحكام وغيرهم من الاتهامات التي تطولهم حتى وصلت إليه بأي شكل من الأشكال حتى وإن حاول البعض التذاكي والتوقف عند اتهام ياسر المسحل ووصفه بالرئيس الصوري الواصل لهذا المنصب عن طريق التزكية فهم لا يريدون التشكيك في نزاهة المسحل بل وصل الأمر بهم للتشكيك بهذا الوصف في رأس الهرم الرياضي وزير الرياضة ولكنهم أجبن من أن يتهموه مباشرة ولذلك يسلكون هذا الطريق.
كانوا يشككون في وزارة الرياضة سابقًا وأنها غير عادلة في توزيع الدعم الحكومي حتى اتهمت بأنها صرفت على بعض الأندية مليارات وليس مئات الملايين وحين كشفت مبالغ الدعم لكل نادٍ بشفافية عالية وبينت حقيقة إستراتيجية الدعم العادلة التي تمنح كل مجتهد نصيبه اتجهوا لمسلك آخر بدأ الآن في التشكيك في الوزير الشاب وحديثه الأخير عن تطوير التحكيم وكأن كل نادٍ يطالب بحق له سيحصل عليه.
رسالة أخيرة كما نسعى إلى القضاء على الفساد لا بد في المقابل أن نحمي النزاهة ونعززها.
وبعد الاستعانة بالحكم الأجنبي غابت نغمة التشكيك في النزاهة ومع الأخطاء التي ارتكبها الحكام الأجانب في مباريات كثيرة إلا أنه تم التعامل معها كجزء من اللعبة ولكن عند هؤلاء المتعصبين من جماهير وإعلام ومسؤولين في الأندية لا يمكن الاستمرار طويلًا في التعامل مع هذه الأخطاء الواردة في كرة القدم ليبدأ التشكيك ليصل رأس الهرم في اتحاد القدم ولجانه ويتعدى ذلك إلى التشكيك في نزاهة القيادة الرياضية وهو أمر لا يمكن السكوت عنه.
كما تتم محاربة الفساد في بلادنا وهو المشروع القائم تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وبمتابعة من أمير الرؤية محمد بن سلمان الذي قال عبارته الشهيرة التي أصبحت شعارًا للمشروع “لن ينجو أحد من قضية فساد مهما كان صغيرًا أو كبيرًا وزيرًا أو أميرًا” لابد من حماية النزاهة وتعزيزها وحماية ذمم المسؤولين والمواطنين من أي اتهامات تمس ذممهم ونزاهتهم وتتهمهم بالفساد.
يقول الأمير عبد العزيز بن تركي في حواره مع برنامج في الصورة أخيرًا إنهم اشتبهوا في أكثر من قضية فساد داخل الوسط الرياضي وتم تحويلها إلى هيئة مكافحة الفساد التي تقود المشروع الحكومي لمحاربته والقضاء عليه وهو أمر مفرح لكن على الأمير أيضًا أن يحمي نزاهة العاملين في الوسط الرياضي من مسؤولين وحكام وغيرهم من الاتهامات التي تطولهم حتى وصلت إليه بأي شكل من الأشكال حتى وإن حاول البعض التذاكي والتوقف عند اتهام ياسر المسحل ووصفه بالرئيس الصوري الواصل لهذا المنصب عن طريق التزكية فهم لا يريدون التشكيك في نزاهة المسحل بل وصل الأمر بهم للتشكيك بهذا الوصف في رأس الهرم الرياضي وزير الرياضة ولكنهم أجبن من أن يتهموه مباشرة ولذلك يسلكون هذا الطريق.
كانوا يشككون في وزارة الرياضة سابقًا وأنها غير عادلة في توزيع الدعم الحكومي حتى اتهمت بأنها صرفت على بعض الأندية مليارات وليس مئات الملايين وحين كشفت مبالغ الدعم لكل نادٍ بشفافية عالية وبينت حقيقة إستراتيجية الدعم العادلة التي تمنح كل مجتهد نصيبه اتجهوا لمسلك آخر بدأ الآن في التشكيك في الوزير الشاب وحديثه الأخير عن تطوير التحكيم وكأن كل نادٍ يطالب بحق له سيحصل عليه.
رسالة أخيرة كما نسعى إلى القضاء على الفساد لا بد في المقابل أن نحمي النزاهة ونعززها.