|


دخيل: أدوية المعدة تسافر معي

حوار: طلال القطيني 2020.12.04 | 12:33 am

يزخر السفر بفوائد وذكريات عدة، وينطوي على قدر من التحديات. في هذا الحوار نقلب مع أحد الضيوف ذكرياته عن السفر، وضيفنا هذا الأسبوع خالد دخيل، اللاعب السابق في فريق الباطن الأول لكرة القدم.
01
أول رحلة دولية في حياتك، أين كانت الوجهة؟ وبرفقة مَن؟ وماذا تتذكر عنها؟
الوجهة كانت الأردن، برفقة العائلة. أتذكر أن الوالد اصطحبني وعمي، رحمه الله، إلى موقع حمامات ماعين، للعلاج من الروماتيزم.
02
بعض الناس يعشق السفر إلى درجة الإدمان، ما السبب؟
تعدد فوائد السفر، كما ذكرها الإمام الشافعي في بيته “تغرب عن الأوطان في طلب العلا” إلى آخره. وأرى أن حب السفر ينبغي ضبطه بحدود المعقول، لتفادي الوقوع في مشكلة إدمان السفر، التي قد تؤثر سلبًا في الحياة الطبيعية للإنسان.
03
حينما تقطع تذكرة بغرض السياحة، مَن تختار لمرافقتك؟
الأصدقاء خالد العويجان، وصباح جدوع، وخالد الحمادي. من تسمح منهم ظروفه بالسفر معي.
04
مدينة من العالم قرَّرت ألا تعود إليها مرة أخرى، ولماذا؟
جاكرتا، عاصمة إندونيسيا. الطعام هناك غريب بعض الشيء.
05
رحلة سفر حزينة وكئيبة، ماذا حدث لك فيها؟
رحلة إلى لندن، العاصمة البريطانية. بعد وصولنا بيومين تقريبًا، توفي والد خالد العويجان، صديقي.
06
أهم ما تحمله في حقيبة سفرك، وأهم ما تعود به من رحلة سياحية؟
أحمل بعض أدوية المعدة، تحسبّا لاختلاف طبيعة الطعام، وبالتأكيد شاحن الجوال. وأعود بالهدايا.
07
رحلة مع العائلة وأخرى مع الأصدقاء، ما الفرق؟
مع العائلة، تتقيد قليلاً، بالاهتمام بأفرادها، والخوف عليهم والتركيز على كل تفاصيلهم. مع الأصدقاء، الوضع أكثر أريحية.
08
المسافرون في صالات المطار، بماذا تنصحهم؟
بالاهتمام بالسلامة، والبعد عن أي مصادر خطر، وترك انطباع حسن عن المجتمع السعودي أمام العالم.