|


مساعد العبدلي
ملخص الأسبوع
2020-12-04
سقوط المدرب القدير نور الدين زكري كان مرعباً لكل من شاهده.. تفاعل كبير مع زكري أكد أن الروح الرياضية تعلو فوق كل أنواع التنافس.
ـ تصوروا كيف سيكون الهلال لو لديه محترفان اثنان “متميزان” بديلان للثنائي خربين وفيتو؟ بالتأكيد سيكون الهلال أكثر قوة مما هو عليه الآن.. محترفان أجنبيان يجلسان “معظم” الوقت على دكة البدلاء.. في الفترة الشتوية سيرحل أحدهما.. الأقرب خربين.
ـ مازلت لا أؤيد أن يتحدث “أي عضو ذهبي” عن فريقه أو ناديه عبر وسائل التواصل الاجتماعي.. إذا كان هناك “خلاف أو اختلاف” بين العضو ومجلس إدارة النادي ولا يرغب بالاجتماع بهم، فعلى هذا العضو أن يدعو لاجتماع “للأعضاء الذهبيين” لمناقشة أحوال ناديهم “داخل” أسوار مغلقة..
ـ مازلنا وسنظل نطالب الحكم السعودي باستخدام تقنية “VAR” سعياً للعدالة.. لكن ليس من المنطق “مبالغة” الحكم في استخدام التقنية حتى بات يتسبب ذلك في “تعطيل” اللعب، بل “هز” ثقة الحكام المساعدين في أنفسهم كثيراً في حالات تسلل “واضحة” لا تستوجب العودة للتقنية.
ـ رحل الحلافي وحضر حسين عبدالغني.. مازلت عند وجهة نظري بأن فرق كرة القدم التي تطبق الاحتراف “الحقيقي” تحتاج لجهاز “فني” فقط يدير منظومة الفريق إلى جانب فريق عمل إداري “سكرتارية فقط” للحجوزات ومتابعة اللوائح.. لا أرى داعيًا لوجود مشرف على الكرة أو إداري للفريق.
ـ أتمنى أن يحقق الشباب أو الاتحاد بطولة كأس محمد السادس للأندية العربية لسببين: لأنهما ناديان سعوديان.. السبب الثاني أن تحقيق الشباب للبطولة سيرفع كثيراً من الروح المعنوية للفريق والإدارة و”يعزز” العمل الجيد الذي تقوم به الإدارة.. أما فوز الاتحاد باللقب فيمثل “خطوة” لعودة هذا الفريق العريق لموقعه الطبيعي “كبيراً” بين الكبار من خلال تحقيق البطولات.
ـ النقل المباشر لنهائي أغلى الكؤوس “كأس خادم الحرمين الشريفين” من قبل أكثر من 10 دول عربية، تأكيد على مكانة هذا القائد العظيم، وكذلك على قوة كرة القدم السعودية وشعبيتها الجارفة عربياً.
ـ مازال الهدافون الذين تألقوا في الموسمين الماضيين “حمدالله وجوميز وتاوامبا” بعيدين تماماً عن مستوياتهم الفنية المتميزة، وكذلك عن “حاسة” التهديف.. هذا الغياب يجعل الدوري يفقد ميزة من أهم مميزاته وهو “حضور” الهدافين الكبار.. متى يعودون؟
ـ النجاح الكبير للجنة أصدقاء اللاعبين القدامى برئاسة النجم الكبير ماجد عبدالله “حرك” الركود في المنطقتين الشرقية والغربية، فبدأ رياضيون قدامى بتشكيل لجنتين مماثلتين.. أتمنى النجاح والتوفيق لمثل هذا العمل الاجتماعي.