فوز أمين بخاري حارس مرمى فريق العين “المعار من النصر” بجائزة أفضل حارس لشهر نوفمبر، يؤكد أن قرار “استمرار” برادلي جونز في حماية شباك النصر “وإعارة” بخاري لم يكن قراراً نصراوياً موفقاً..
ـ رحل عن فريق الحزم أكثر من لاعب “أساسي”، ورغم خسارته في آخر جولة فإن الفريق يتصدر دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى، محققاً “24 نقطة من 9 جولات”.. الأمر ذاته يحدث في الفتح الذي رحل عنه أكثر من لاعب أساسي، ورغم ذلك يقدم “أفضل” العروض في منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين “رغم خسارته في آخر جولة”.. مثالان رائعان لعمل فني متميز..
ـ يعمل وسط الملعب وخط الهجوم “الأهلاوي” كل شيء يقود للفوز، لكن الخلل في عمق الدفاع “يفسد” كل شيء.. بهذا العمق الدفاعي لا يمكن للأهلي أن ينافس على البطولة.. دفاع الأهلي بحاجة لمدافع “أجنبي” يجيد ألعاب الهواء..
ـ يملك فريق الشباب “كل” مقومات المنافسة على بطولات الموسم “محلية وخارجية”، سواء على صعيد المحترفين الأجانب أو اللاعبين المحليين.. ما ينقص الشباب هو “التوظيف الأمثل” لهؤلاء اللاعبين من قبل المدرب بيدرو، الذي ما زلت أراه “أقل” بكثير من أن يدير فريقاً قوياً كالشباب..
ـ ما يحدث في الشباب يتكرر في الوحدة، فالمدرب فييرا يقود الوحدة من سيئ إلى أسوأ.. الغريب أن المدربين “بيدرو وفييرا” برتغاليان.. هل هو بداية “سقوط” المدرب البرتغالي في ملاعبنا؟ خصوصاً مع تراجع مستوى ونتائج النصر تحت إشراف “البرتغالي فيتوريا”..
ـ على العكس تماماً من المدربين “البرتغاليين” ينجح مدربان تونسيان “المناعي مع القادسية والشابي مع أبها” في قيادة الفريقين بشكل متميز، نتيجة تعامل “أمثل” مع الإمكانات “المتاحة” وتوظيفها التوظيف “الأمثل”..
ـ أمام ضمك “استرخى” و”تراخى” لاعبو الأهلي ولعبوا “بتعالٍ”، فكانت النتيجة الخسارة.. الأمر ذاته حدث من قبل لاعبي الشباب أمام القادسية والنتيجة أيضاً الخسارة.. احترام المنافس أول وأهم وأبسط “أبجديات” كرة القدم..
ـ خسارة الأهلي والشباب لا تعني أبداً “التقليل” من ضمك والقادسية، فالفريقان استحقا الفوز لأنهما تعاملا مع “ضيفيهما” بكل جدية واحترام..
ـ مازال الحكام السعوديون “يبالغون” في استخدام تقنية “VAR” بشكل يعكس “عدم” ثقتهم في قراراتهم.. محللو التحكيم في “كل” القنوات الرياضية “انتقدوا” مبالغة استخدام التقنية.. ورغم هذه المبالغة هناك “تباين” في إعادة الكثير من الحالات.. أو تجاهل بعض الحالات..
ـ رحل عن فريق الحزم أكثر من لاعب “أساسي”، ورغم خسارته في آخر جولة فإن الفريق يتصدر دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى، محققاً “24 نقطة من 9 جولات”.. الأمر ذاته يحدث في الفتح الذي رحل عنه أكثر من لاعب أساسي، ورغم ذلك يقدم “أفضل” العروض في منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين “رغم خسارته في آخر جولة”.. مثالان رائعان لعمل فني متميز..
ـ يعمل وسط الملعب وخط الهجوم “الأهلاوي” كل شيء يقود للفوز، لكن الخلل في عمق الدفاع “يفسد” كل شيء.. بهذا العمق الدفاعي لا يمكن للأهلي أن ينافس على البطولة.. دفاع الأهلي بحاجة لمدافع “أجنبي” يجيد ألعاب الهواء..
ـ يملك فريق الشباب “كل” مقومات المنافسة على بطولات الموسم “محلية وخارجية”، سواء على صعيد المحترفين الأجانب أو اللاعبين المحليين.. ما ينقص الشباب هو “التوظيف الأمثل” لهؤلاء اللاعبين من قبل المدرب بيدرو، الذي ما زلت أراه “أقل” بكثير من أن يدير فريقاً قوياً كالشباب..
ـ ما يحدث في الشباب يتكرر في الوحدة، فالمدرب فييرا يقود الوحدة من سيئ إلى أسوأ.. الغريب أن المدربين “بيدرو وفييرا” برتغاليان.. هل هو بداية “سقوط” المدرب البرتغالي في ملاعبنا؟ خصوصاً مع تراجع مستوى ونتائج النصر تحت إشراف “البرتغالي فيتوريا”..
ـ على العكس تماماً من المدربين “البرتغاليين” ينجح مدربان تونسيان “المناعي مع القادسية والشابي مع أبها” في قيادة الفريقين بشكل متميز، نتيجة تعامل “أمثل” مع الإمكانات “المتاحة” وتوظيفها التوظيف “الأمثل”..
ـ أمام ضمك “استرخى” و”تراخى” لاعبو الأهلي ولعبوا “بتعالٍ”، فكانت النتيجة الخسارة.. الأمر ذاته حدث من قبل لاعبي الشباب أمام القادسية والنتيجة أيضاً الخسارة.. احترام المنافس أول وأهم وأبسط “أبجديات” كرة القدم..
ـ خسارة الأهلي والشباب لا تعني أبداً “التقليل” من ضمك والقادسية، فالفريقان استحقا الفوز لأنهما تعاملا مع “ضيفيهما” بكل جدية واحترام..
ـ مازال الحكام السعوديون “يبالغون” في استخدام تقنية “VAR” بشكل يعكس “عدم” ثقتهم في قراراتهم.. محللو التحكيم في “كل” القنوات الرياضية “انتقدوا” مبالغة استخدام التقنية.. ورغم هذه المبالغة هناك “تباين” في إعادة الكثير من الحالات.. أو تجاهل بعض الحالات..