أسوأ ما يحدث في كرة القدم السعودية “التذبذب” الواضح في مستويات الفرق وخلال فترة قصيرة.
ـ أمر طبيعي أن تتفاوت المستويات في كرة القدم، وهذا يحدث على مستوى العالم.. لكن ما يحدث في ملاعبنا يثير الاستغراب، إذ إنه يحدث من هذا الفريق أو ذاك خلال أيام معدودة والشواهد كثيرة.
ـ فريق أبها استطاع أن يتعادل مع الهلال “المتصدر” ويكسب النصر “فريق النجوم”، وفجأة يخسر أمام جاره ضمك “متذيل الترتيب”.
ـ الفيصلي يسافر للدمام وينجح في إقصاء الاتفاق من مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين، وبعد أقل من أسبوع يسافر الاتفاق إلى المجمعة ويقابل الفيصلي في الدوري ويهزمه بثلاثية دون رد.
ـ العين يقدم عرضًا ولا أروع أمام الأهلي ويبعده عن مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين، وبعد خمسة أيام فقط يخسر “العين” أمام الوحدة.
ـ الأمر ذاته يحدث مع الهلال والنصر والرائد وكل فرق الدوري، الحضور المتميز في مباراة وفجأة سقوط فني محير وغير مبرر.
ـ الأمر لا يتعلق “بهبوط” فني مفاجئ وغريب من فرقنا، بل تعدد الإصابات “وتكرارها” أمر يثير الدهشة ويبحث عن إجابات.
ـ لا جدال ولا شك في أن هناك أخطاء تحكيم “مؤثرة” حدثت في “كل” المباريات واشتكت منها “كل” الفرق، وأتمنى أن “تتقلص” هذه الأخطاء قبل “اشتداد” المنافسة.
ـ الأخطاء “المؤثرة جدًّا” من الحكام ليست هي سبب “تفاوت” مستوى الفرق، فالأمر “فني” بحت يتعلق بالمدربين واللاعبين أنفسهم.
ـ الإجهاد والإصابات أجد لها مبررًا وهو “ضغط” المباريات وربط موسمين مع بعضهما “بسبب جائحة كورونا”، لكن ما لا أجد له أي تبرير أو فهم هو “هبوط” مستوى “الكثير” من اللاعبين كأفراد “وتباين” مستوى الفرق “كمجموعة”.
ـ أصبحنا لا نستطيع “توقع” نتيجة مباراة في الدوري وليس ذلك بسبب “قوة” الفرق “فقط”، إنما بسبب “التفاوت” الفني “لكل” الفرق من مباراة لأخرى.
ـ الدوري بات “قويًّا” و”تقاربت” مستويات الفرق بحضور المحترفين الأجانب السبعة، لكن “غموض” التنافس سببه “الأبرز” تفاوت المستوى الفني للفرق.
ـ إلى جانب “التفاوت الفني” للفرق فإن “بعض” الحكام “يفسدون” جمال المباريات بكثرة استخدام الصافرة أو العودة لتقنية “VAR”، وهذا عطل سرعة مسار المباريات.
ـ الإداريون “أو بعضهم” يخدشون “جمال” الدوري “بتصرفاتهم” أو “بأصواتهم وألفاظهم” التي تصل “بوضوح” وسط غياب الجماهير.
ـ أمر طبيعي أن تتفاوت المستويات في كرة القدم، وهذا يحدث على مستوى العالم.. لكن ما يحدث في ملاعبنا يثير الاستغراب، إذ إنه يحدث من هذا الفريق أو ذاك خلال أيام معدودة والشواهد كثيرة.
ـ فريق أبها استطاع أن يتعادل مع الهلال “المتصدر” ويكسب النصر “فريق النجوم”، وفجأة يخسر أمام جاره ضمك “متذيل الترتيب”.
ـ الفيصلي يسافر للدمام وينجح في إقصاء الاتفاق من مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين، وبعد أقل من أسبوع يسافر الاتفاق إلى المجمعة ويقابل الفيصلي في الدوري ويهزمه بثلاثية دون رد.
ـ العين يقدم عرضًا ولا أروع أمام الأهلي ويبعده عن مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين، وبعد خمسة أيام فقط يخسر “العين” أمام الوحدة.
ـ الأمر ذاته يحدث مع الهلال والنصر والرائد وكل فرق الدوري، الحضور المتميز في مباراة وفجأة سقوط فني محير وغير مبرر.
ـ الأمر لا يتعلق “بهبوط” فني مفاجئ وغريب من فرقنا، بل تعدد الإصابات “وتكرارها” أمر يثير الدهشة ويبحث عن إجابات.
ـ لا جدال ولا شك في أن هناك أخطاء تحكيم “مؤثرة” حدثت في “كل” المباريات واشتكت منها “كل” الفرق، وأتمنى أن “تتقلص” هذه الأخطاء قبل “اشتداد” المنافسة.
ـ الأخطاء “المؤثرة جدًّا” من الحكام ليست هي سبب “تفاوت” مستوى الفرق، فالأمر “فني” بحت يتعلق بالمدربين واللاعبين أنفسهم.
ـ الإجهاد والإصابات أجد لها مبررًا وهو “ضغط” المباريات وربط موسمين مع بعضهما “بسبب جائحة كورونا”، لكن ما لا أجد له أي تبرير أو فهم هو “هبوط” مستوى “الكثير” من اللاعبين كأفراد “وتباين” مستوى الفرق “كمجموعة”.
ـ أصبحنا لا نستطيع “توقع” نتيجة مباراة في الدوري وليس ذلك بسبب “قوة” الفرق “فقط”، إنما بسبب “التفاوت” الفني “لكل” الفرق من مباراة لأخرى.
ـ الدوري بات “قويًّا” و”تقاربت” مستويات الفرق بحضور المحترفين الأجانب السبعة، لكن “غموض” التنافس سببه “الأبرز” تفاوت المستوى الفني للفرق.
ـ إلى جانب “التفاوت الفني” للفرق فإن “بعض” الحكام “يفسدون” جمال المباريات بكثرة استخدام الصافرة أو العودة لتقنية “VAR”، وهذا عطل سرعة مسار المباريات.
ـ الإداريون “أو بعضهم” يخدشون “جمال” الدوري “بتصرفاتهم” أو “بأصواتهم وألفاظهم” التي تصل “بوضوح” وسط غياب الجماهير.