ـ فريق النصر لكرة القدم “حاليًّا”، هو أسوأ فرق الدوري “فنيًّا”.
ـ المستويات والنتائج هي التي تقول ذلك، ومَن يرى غير ذلك إما يتعامل “بعاطفته”، أو يرى دوريًّا غير الذي نتابع.
ـ تابعت “كل” الفرق خلال الجولات العشر التي انقضت من الدوري، ولم أرَ “أسوأ” من النصر. فريق لا يلعب بهوية “فنية”، ولا تشعر بروح لاعبيه وإصرارهم على الفوز!
ـ لا شك أن الجهاز الفني بقيادة السيد فيتوريا يتحمل “جزءًا” مما حدث للنصر سواءً على صعيد “تشكيلة” الفريق، أو تدخلاته خلال مجريات المباريات! لكن لا يجب أن يتحمَّل فيتوريا “كل” المسؤولية.
ـ أعني أنه إذا تعامل النصراويون على أن فيتوريا “وحده” يتحمَّل “خلل” النصر، واعتقدوا أن “رحيله أو استبداله”، سيحل المشكلة، فإنهم “مخطئون”، ولن ينجحوا في معالجة وضعهم الحالي.
ـ هل فيتوريا مَن قال لمايكون أن يرتكب ركلات الجزاء المتتالية؟ هل فيتوريا مَن قال لمايكون أن يسجل هدفًا “ساذجًا” في مرماه؟ هل فيتوريا مَن قال لحارس المرمى جونز أن يتابع كرة مايكون وهي تتجه إلى شباكه دون “حتى” محاولة للحاق بها منعًا لخروجها ركلة ركنية وليس هدفًا؟
ـ هل فيتوريا مَن قال لحمد الله أن يهدر ثلاث ركلات جزاء؟ أو فيتوريا مَن طالب خالد الغنام باللعب “دون جدية” في أكثر من موقف؟ وهل فيتوريا مَن يقف خلف إصابات اللاعبين “العضلية”؟
ـ فريق النصر يعيش “فوضى” فنية، جعلته “الأسوأ” بين فرق الدوري، إذ لا أسلوب فنيًّا، ولا استثمارًا للكرات الثابتة، ولا تصحيحًا لأخطاء سابقة، ولا فهمًا لأسلوب المنافسين.
ـ حتى لو كان فيتوريا “سيئًا” فإن اللاعبين “سعوديين وأجانب” قادرون “كمحترفين” على تصحيح الوضع الفني، أو “خلل” فيتوريا من خلال مجريات اللقاء، وهذا ما لم يحدث.
ـ اللاعبون “جميعهم” يخطئون بأسلوب ساذج، ومع ذلك يجدون أنفسهم “أساسيين” في المباراة التالية. كمثال. ارتكب مايكون أخطاءً فادحة متتالية، ومثله عبد الله مادو، ومع ذلك هما “أول” مَن ينزل إلى أرضية الملعب على الرغم من أن البديلين “لاجامي وعبد الإله”، يتمتعان بمستويات جيدة، ومع ذلك يجدان التجاهل من الجهاز الفني.
ـ رحيل فيتوريا يعني أن على اللاعبين “سعوديين وأجانب” تحمُّل المسؤولية الكاملة “قبل أي طرف آخر” عن عودة النصر “الفنية” ومغادرة موقعه الحالي الذي لا يمكن أن يليق بفريق “أعتقد” أن قيمته المالية تتجاوز نصف مليار ريال.
ـ المستويات والنتائج هي التي تقول ذلك، ومَن يرى غير ذلك إما يتعامل “بعاطفته”، أو يرى دوريًّا غير الذي نتابع.
ـ تابعت “كل” الفرق خلال الجولات العشر التي انقضت من الدوري، ولم أرَ “أسوأ” من النصر. فريق لا يلعب بهوية “فنية”، ولا تشعر بروح لاعبيه وإصرارهم على الفوز!
ـ لا شك أن الجهاز الفني بقيادة السيد فيتوريا يتحمل “جزءًا” مما حدث للنصر سواءً على صعيد “تشكيلة” الفريق، أو تدخلاته خلال مجريات المباريات! لكن لا يجب أن يتحمَّل فيتوريا “كل” المسؤولية.
ـ أعني أنه إذا تعامل النصراويون على أن فيتوريا “وحده” يتحمَّل “خلل” النصر، واعتقدوا أن “رحيله أو استبداله”، سيحل المشكلة، فإنهم “مخطئون”، ولن ينجحوا في معالجة وضعهم الحالي.
ـ هل فيتوريا مَن قال لمايكون أن يرتكب ركلات الجزاء المتتالية؟ هل فيتوريا مَن قال لمايكون أن يسجل هدفًا “ساذجًا” في مرماه؟ هل فيتوريا مَن قال لحارس المرمى جونز أن يتابع كرة مايكون وهي تتجه إلى شباكه دون “حتى” محاولة للحاق بها منعًا لخروجها ركلة ركنية وليس هدفًا؟
ـ هل فيتوريا مَن قال لحمد الله أن يهدر ثلاث ركلات جزاء؟ أو فيتوريا مَن طالب خالد الغنام باللعب “دون جدية” في أكثر من موقف؟ وهل فيتوريا مَن يقف خلف إصابات اللاعبين “العضلية”؟
ـ فريق النصر يعيش “فوضى” فنية، جعلته “الأسوأ” بين فرق الدوري، إذ لا أسلوب فنيًّا، ولا استثمارًا للكرات الثابتة، ولا تصحيحًا لأخطاء سابقة، ولا فهمًا لأسلوب المنافسين.
ـ حتى لو كان فيتوريا “سيئًا” فإن اللاعبين “سعوديين وأجانب” قادرون “كمحترفين” على تصحيح الوضع الفني، أو “خلل” فيتوريا من خلال مجريات اللقاء، وهذا ما لم يحدث.
ـ اللاعبون “جميعهم” يخطئون بأسلوب ساذج، ومع ذلك يجدون أنفسهم “أساسيين” في المباراة التالية. كمثال. ارتكب مايكون أخطاءً فادحة متتالية، ومثله عبد الله مادو، ومع ذلك هما “أول” مَن ينزل إلى أرضية الملعب على الرغم من أن البديلين “لاجامي وعبد الإله”، يتمتعان بمستويات جيدة، ومع ذلك يجدان التجاهل من الجهاز الفني.
ـ رحيل فيتوريا يعني أن على اللاعبين “سعوديين وأجانب” تحمُّل المسؤولية الكاملة “قبل أي طرف آخر” عن عودة النصر “الفنية” ومغادرة موقعه الحالي الذي لا يمكن أن يليق بفريق “أعتقد” أن قيمته المالية تتجاوز نصف مليار ريال.