ـ انقضى الثلث الأول من منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين وسط تنافس، “بدأ” يرتفع، خاصةً في قمة الترتيب.
ـ الهلال والأهلي والشباب “على التوالي”، أرى أنهم الأقرب والأقدر على المنافسة على لقب الدوري لامتلاكهم ترسانة من اللاعبين المتميزين، والقدرة على تحقيق أفضل النتائج.
ـ بقية الفرق ما زالت “بعيدة” عن الإقناع “الفني”، والمستويات تتأرجح من مباراة لأخرى، وسيكون الصراع شديدًا بين هذه الفرق بحثًا عن بطاقات آسيوية، أو مناطق الدفء والأمان هربًا من خطر الهبوط.
ـ الوقت “مبكر جدًا”، وأنهينا فقط “ثلث” المنافسات، وتبقى ثلثان مهمان جدًّا، لكنَّ رؤيتي أطرحها من خلال ما شاهدت في الجولات السابقة من قِبل “كل” الفرق.
ـ قبل الخوض في “أسباب” انخفاض المستوى الفني لـ “الدوري”، وكذلك “كل” الفرق، يجب القول إن “كورونا”، وربط الموسمين مع بعضهما، كانا سببين، لهما دورٌ كبيرٌ في انخفاض المستوى “الجماعي” للفرق، وأيضًا المستوى “الفردي” لمعظم اللاعبين.
ـ اللافت في “الثلث الأول”، أن مستوى المحترفين “الأجانب” متدنٍّ للغاية، خاصةً الذين تعوَّدنا على ظهورهم بمستويات لافتة في الموسمين الماضيين، تحديدًا في النصر والهلال، إذ لم يظهر “معظم” اللاعبين في الفريقين بمستوى فني مقنع!
ـ بشكل عام، لم يظهر المحترفون الأجانب في “كل” فرق الدوري “حتى الآن” بالمستوى الجيد، أو المقنع، وإن كان المحترفون الأجانب في فريق العين ظهروا بصورة جيدة قياسًا بحداثة صعود الفريق، وتجربة إدارته القصيرة في مثل هذا الدوري الصعب.
ـ المدربون تعرضوا ويتعرضون لنقد شديد على إدارتهم “الفنية” المباريات، وإن كنت أستثني “الألماني” السيد مايكل سكيبه، الذي يدير “حتى الآن” فريق العين بشكل لافت، نال إعجاب الكثيرين.
ـ المعلقون “أو معظمهم” ما زالوا “يتحدثون” كثيرًا “خارج” أجواء المباريات، وهو ما يزعج المشاهد الذي يتمنى أن “يتواكب” التعليق مع “فخامة” الدوري.
ـ الحكام السعوديون “يجتهدون” لاستعادة ثقة الوسط الكروي السعودي بهم، وهذا يحتاج إلى “بعض الوقت”. التحكيم في كل مكان تمارس فيه كرة القدم أمر جدلي لا يمكن الرضا عنه، لذا يقال “أفضل الحكام أقلهم ارتكابًا للأخطاء”، وفي هذا تأكيدٌ على أنه لا يوجد حكم لا يخطئ.
ـ حكامنا السعوديون “يجتهدون”، لكنهم “يبالغون” في “تعطيل” اللعب واستخدام “تقنية VAR”، وهذه “المبالغة” ستجعل الحكام يفقدون “الثقة” في أنفسهم، وتجعل “المتابعين” يشعرون بأن مَن يدير المباريات هي “التقنية” وليس الحكام!
ـ يبقى عنصر واحد “نفتقده”، وننتظر عودته. الجماهير.
ـ الهلال والأهلي والشباب “على التوالي”، أرى أنهم الأقرب والأقدر على المنافسة على لقب الدوري لامتلاكهم ترسانة من اللاعبين المتميزين، والقدرة على تحقيق أفضل النتائج.
ـ بقية الفرق ما زالت “بعيدة” عن الإقناع “الفني”، والمستويات تتأرجح من مباراة لأخرى، وسيكون الصراع شديدًا بين هذه الفرق بحثًا عن بطاقات آسيوية، أو مناطق الدفء والأمان هربًا من خطر الهبوط.
ـ الوقت “مبكر جدًا”، وأنهينا فقط “ثلث” المنافسات، وتبقى ثلثان مهمان جدًّا، لكنَّ رؤيتي أطرحها من خلال ما شاهدت في الجولات السابقة من قِبل “كل” الفرق.
ـ قبل الخوض في “أسباب” انخفاض المستوى الفني لـ “الدوري”، وكذلك “كل” الفرق، يجب القول إن “كورونا”، وربط الموسمين مع بعضهما، كانا سببين، لهما دورٌ كبيرٌ في انخفاض المستوى “الجماعي” للفرق، وأيضًا المستوى “الفردي” لمعظم اللاعبين.
ـ اللافت في “الثلث الأول”، أن مستوى المحترفين “الأجانب” متدنٍّ للغاية، خاصةً الذين تعوَّدنا على ظهورهم بمستويات لافتة في الموسمين الماضيين، تحديدًا في النصر والهلال، إذ لم يظهر “معظم” اللاعبين في الفريقين بمستوى فني مقنع!
ـ بشكل عام، لم يظهر المحترفون الأجانب في “كل” فرق الدوري “حتى الآن” بالمستوى الجيد، أو المقنع، وإن كان المحترفون الأجانب في فريق العين ظهروا بصورة جيدة قياسًا بحداثة صعود الفريق، وتجربة إدارته القصيرة في مثل هذا الدوري الصعب.
ـ المدربون تعرضوا ويتعرضون لنقد شديد على إدارتهم “الفنية” المباريات، وإن كنت أستثني “الألماني” السيد مايكل سكيبه، الذي يدير “حتى الآن” فريق العين بشكل لافت، نال إعجاب الكثيرين.
ـ المعلقون “أو معظمهم” ما زالوا “يتحدثون” كثيرًا “خارج” أجواء المباريات، وهو ما يزعج المشاهد الذي يتمنى أن “يتواكب” التعليق مع “فخامة” الدوري.
ـ الحكام السعوديون “يجتهدون” لاستعادة ثقة الوسط الكروي السعودي بهم، وهذا يحتاج إلى “بعض الوقت”. التحكيم في كل مكان تمارس فيه كرة القدم أمر جدلي لا يمكن الرضا عنه، لذا يقال “أفضل الحكام أقلهم ارتكابًا للأخطاء”، وفي هذا تأكيدٌ على أنه لا يوجد حكم لا يخطئ.
ـ حكامنا السعوديون “يجتهدون”، لكنهم “يبالغون” في “تعطيل” اللعب واستخدام “تقنية VAR”، وهذه “المبالغة” ستجعل الحكام يفقدون “الثقة” في أنفسهم، وتجعل “المتابعين” يشعرون بأن مَن يدير المباريات هي “التقنية” وليس الحكام!
ـ يبقى عنصر واحد “نفتقده”، وننتظر عودته. الجماهير.