أصبحت التقنية الحديثة الـ “VAR” التي دخلت حديثًا على كرة القدم لدعم نجاح طاقم التحكيم في قيادة مباريات كرة القدم وهو كذلك في أوروبا، يحدث هنا نقيض ذلك، وتحولت لعامل فشل وضغط على حكام المباريات بسبب القائمين عليها.
أمس الأول زار رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم إنفانتينو السعودية، ومن حظ اتحاد القدم أن زيارته لم توافق إقامة مباريات للدوري، وحينها قد يجيب حكام المباراة والـ “VAR” العيد بوجود رئيس “فيفا”.
في العادة قبل المباريات يعلن اتحاد القدم الطواقم التحكيمية التي تقود مباريات الأسبوع، وأصبح الإعلام ومعه الجماهير ينتظرون بفارغ الصبر لمعرفة أسماء حكام الفيديو أكثر من حكام الساحة على غير العادة، بعد أن أمسوا الأكثر تأثيرًا على نتائج المباريات إما سلبًا أو إيجابًا.
الخطأ الجسيم الذي ارتكبه اتحاد القدم وباركته وزارة الرياضة الاستغناء بشكل شبه تام عن الحكام الأجانب، بعد أن كان الاعتماد عليهم بشكل كامل في آخر ثلاثة مواسم لأجل وضع الثقة كاملة في الحكام الوطنيين لقيادة المباريات بنسبة 100 % قرار أعتبره “متهورًا” وشكل ضغطًا على الحكم السعودي لا دعمًا له، كما كان يهدف اتحاد القدم من ذلك، وشاهدنا حكام “يرقلون” داخل الملعب وحكام فيديو أكثر “رقلاً” منهم في غُرف الـ “VAR”، ما تسبب في اتخاذ قرارات خاطئة وآخرها رسم الخطوط “الفضيحة” التي وضعت على هدف النصر في مرمى الفيصلي الأسبوع الماضي، وتم إلغاؤه بناءً عليها، وأشار إلى ذلك أكثر المحللين وتلك جزء من كوارث التحكيم المحلي.
الكل ينتقد ماعدا المستفيد إلا أنهم لا يقدمون الحلول، واتحاد القدم لا يريد الاعتراف بالأخطاء، إذًا كيف يتم الإصلاح المنشود.
التحكيم السعودي فشل حكامه كثيرًا في قيادة المباريات حتى وهم يشاهدون الإعادة مرارًا وتكرارًا، إلا أنهم يتخذون القرار الخطأ، بسبب فقد الثقة في النفس وفي القائمين على الـ “VAR”.
سبق وأن طرحت حلاً مناسبًا وأعيد تكراره، لأن التكرار يعلم “النجباء” على لجنة الحكام أن تعتمد آلية سعودة التحكيم بنسبة 50 % للمباريات، بحيث يكلف حكام أجانب للساحة فيما يكون حكام الفيديو سعوديين والعكس صحيح لأجل تفادي ارتكاب الأخطاء الكوارثية، ومنها يستفيد حكام الساحة والفيديو السعوديون من الخبراء الأجانب بشكل عملي وليس نظريًّا، حل يمكن أن يحل مشكلة التحكيم ويطور الحكام في الوقت نفسه.
السؤال هل من مجيب ومنقذ للتحكيم السعودي والأندية على حد سواء.!
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
أمس الأول زار رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم إنفانتينو السعودية، ومن حظ اتحاد القدم أن زيارته لم توافق إقامة مباريات للدوري، وحينها قد يجيب حكام المباراة والـ “VAR” العيد بوجود رئيس “فيفا”.
في العادة قبل المباريات يعلن اتحاد القدم الطواقم التحكيمية التي تقود مباريات الأسبوع، وأصبح الإعلام ومعه الجماهير ينتظرون بفارغ الصبر لمعرفة أسماء حكام الفيديو أكثر من حكام الساحة على غير العادة، بعد أن أمسوا الأكثر تأثيرًا على نتائج المباريات إما سلبًا أو إيجابًا.
الخطأ الجسيم الذي ارتكبه اتحاد القدم وباركته وزارة الرياضة الاستغناء بشكل شبه تام عن الحكام الأجانب، بعد أن كان الاعتماد عليهم بشكل كامل في آخر ثلاثة مواسم لأجل وضع الثقة كاملة في الحكام الوطنيين لقيادة المباريات بنسبة 100 % قرار أعتبره “متهورًا” وشكل ضغطًا على الحكم السعودي لا دعمًا له، كما كان يهدف اتحاد القدم من ذلك، وشاهدنا حكام “يرقلون” داخل الملعب وحكام فيديو أكثر “رقلاً” منهم في غُرف الـ “VAR”، ما تسبب في اتخاذ قرارات خاطئة وآخرها رسم الخطوط “الفضيحة” التي وضعت على هدف النصر في مرمى الفيصلي الأسبوع الماضي، وتم إلغاؤه بناءً عليها، وأشار إلى ذلك أكثر المحللين وتلك جزء من كوارث التحكيم المحلي.
الكل ينتقد ماعدا المستفيد إلا أنهم لا يقدمون الحلول، واتحاد القدم لا يريد الاعتراف بالأخطاء، إذًا كيف يتم الإصلاح المنشود.
التحكيم السعودي فشل حكامه كثيرًا في قيادة المباريات حتى وهم يشاهدون الإعادة مرارًا وتكرارًا، إلا أنهم يتخذون القرار الخطأ، بسبب فقد الثقة في النفس وفي القائمين على الـ “VAR”.
سبق وأن طرحت حلاً مناسبًا وأعيد تكراره، لأن التكرار يعلم “النجباء” على لجنة الحكام أن تعتمد آلية سعودة التحكيم بنسبة 50 % للمباريات، بحيث يكلف حكام أجانب للساحة فيما يكون حكام الفيديو سعوديين والعكس صحيح لأجل تفادي ارتكاب الأخطاء الكوارثية، ومنها يستفيد حكام الساحة والفيديو السعوديون من الخبراء الأجانب بشكل عملي وليس نظريًّا، حل يمكن أن يحل مشكلة التحكيم ويطور الحكام في الوقت نفسه.
السؤال هل من مجيب ومنقذ للتحكيم السعودي والأندية على حد سواء.!
وعلى دروب الخير نلتقي،،،