لا يمكن القول بإن النصر عاد إلى وضعه الطبيعي “بشكل تام”، إنما هو يسير في طريق العودة من خلال خطوات متزنة ومتطورة من جولة لأخرى، يتقدم خلالها في سلم الترتيب بشكل تدريجي..
ـ الحكم “المتسرع” على عمل المدرب لا يجب أن يكون “حاضراً” من خلال مباراتين أو ثلاث، إذ ربما ما حدث في هذه المباريات هو مجرد “ردة فعل” لوضع سابق قبل تولي المدرب مهمته..
ـ في ذات الوقت لا يمكن ولا يجب “إغفال” هذا التحسن في أداء الفريق الأصفر، و”يجب” توظيف التطور “لمواصلة” العمل حتى يعود النصر إلى موقعه الطبيعي منافساً على البطولات..
ـ النصر خلال الفترة الماضية عانى العديد من العوائق التي ساهمت في تدهور مستواه ونتائجه.. أبرز تلك العوائق كان إصابة عدد من اللاعبين بفيروس كورونا ومعها إصابات عضلية، إلى جانب “انعدام” الثقة في عمل الجهاز الفني السابق وصولاً لإعلان نتائج “شهادة الكفاءة المالية” التي لم ينجح النصر في الحصول عليها، وكان من المتوقع أن تؤثر على الفريق ولاعبيه..
ـ فوز النصر على الفيصلي ومن ثم العين كان “مهماً” للنصراويين على الصعيد “المعنوي”، لأن معنويات النصراويين تعرضت للاهتزاز كثيراً مع تلقي الخسائر، وكان الفريق بحاجة لتجاوز الخسائر من خلال “تحسن” الروح المعنوية، وهو ما ظهر واضحاً مع توالي الانتصارات..
ـ كلما انتصر الفريق فإنه يتجاوز “تدريجياً” الإحباط “المعنوي” ويبدأ بروز العمل “الفني” ومن ثم تحقيق النتائج..
ـ بل إن انتصارات النصر المتتالية “بغياب أكثر من 4 عناصر أساسية” “يعزز” ثقة البدلاء في أنفسهم “ويجبر” الغائبين على ضرورة العمل بجد واجتهاد “لاستعادة” مواقعهم، إذ ليس هناك موقع “محجوز” لأي لاعب كان مهمًّا..
ـ انتصارات النصر المتتالية “أكدت” إيجابية صفقات النصر التي تمت خلال الفترة الماضية، وظهر النصر “بلاعبيه المحليين” قوياً للغاية ولم يتأثر الفريق بغياب “معظم” محترفيه الأجانب.. النصر بدأ المباراة أمام العين بأربعة أجانب فقط “جونز وبيتروس ومارتينيز وأمرابط”، وأنهى المباراة بمحترفين أجنبيين اثنين فقط “جونز وبيتروس”، وهذا يؤكد تميز مستوى اللاعب السعودي..
ـ فريق النصر بمستوياته المتطورة ونتائجه الإيجابية أعطى رسالة للهداف الكبير عبدالرزاق حمدالله بأن عليه أن يعود “أكثر قوة وجدية” ودعماً للفريق، وأن يعي جيداً أنه “جزء” من الفريق وليس “الكل”..
ـ أخيراً فوز النصر “قلل” من صدمة عدم نيل شهادة الكفاءة المالية، وأن الفريق قادر بعناصره الحالية على المواصلة وتحقيق أفضل النتائج..
ـ الحكم “المتسرع” على عمل المدرب لا يجب أن يكون “حاضراً” من خلال مباراتين أو ثلاث، إذ ربما ما حدث في هذه المباريات هو مجرد “ردة فعل” لوضع سابق قبل تولي المدرب مهمته..
ـ في ذات الوقت لا يمكن ولا يجب “إغفال” هذا التحسن في أداء الفريق الأصفر، و”يجب” توظيف التطور “لمواصلة” العمل حتى يعود النصر إلى موقعه الطبيعي منافساً على البطولات..
ـ النصر خلال الفترة الماضية عانى العديد من العوائق التي ساهمت في تدهور مستواه ونتائجه.. أبرز تلك العوائق كان إصابة عدد من اللاعبين بفيروس كورونا ومعها إصابات عضلية، إلى جانب “انعدام” الثقة في عمل الجهاز الفني السابق وصولاً لإعلان نتائج “شهادة الكفاءة المالية” التي لم ينجح النصر في الحصول عليها، وكان من المتوقع أن تؤثر على الفريق ولاعبيه..
ـ فوز النصر على الفيصلي ومن ثم العين كان “مهماً” للنصراويين على الصعيد “المعنوي”، لأن معنويات النصراويين تعرضت للاهتزاز كثيراً مع تلقي الخسائر، وكان الفريق بحاجة لتجاوز الخسائر من خلال “تحسن” الروح المعنوية، وهو ما ظهر واضحاً مع توالي الانتصارات..
ـ كلما انتصر الفريق فإنه يتجاوز “تدريجياً” الإحباط “المعنوي” ويبدأ بروز العمل “الفني” ومن ثم تحقيق النتائج..
ـ بل إن انتصارات النصر المتتالية “بغياب أكثر من 4 عناصر أساسية” “يعزز” ثقة البدلاء في أنفسهم “ويجبر” الغائبين على ضرورة العمل بجد واجتهاد “لاستعادة” مواقعهم، إذ ليس هناك موقع “محجوز” لأي لاعب كان مهمًّا..
ـ انتصارات النصر المتتالية “أكدت” إيجابية صفقات النصر التي تمت خلال الفترة الماضية، وظهر النصر “بلاعبيه المحليين” قوياً للغاية ولم يتأثر الفريق بغياب “معظم” محترفيه الأجانب.. النصر بدأ المباراة أمام العين بأربعة أجانب فقط “جونز وبيتروس ومارتينيز وأمرابط”، وأنهى المباراة بمحترفين أجنبيين اثنين فقط “جونز وبيتروس”، وهذا يؤكد تميز مستوى اللاعب السعودي..
ـ فريق النصر بمستوياته المتطورة ونتائجه الإيجابية أعطى رسالة للهداف الكبير عبدالرزاق حمدالله بأن عليه أن يعود “أكثر قوة وجدية” ودعماً للفريق، وأن يعي جيداً أنه “جزء” من الفريق وليس “الكل”..
ـ أخيراً فوز النصر “قلل” من صدمة عدم نيل شهادة الكفاءة المالية، وأن الفريق قادر بعناصره الحالية على المواصلة وتحقيق أفضل النتائج..
