تقول الأنباء إن محترف نادي الاتحاد غاري رودريغيز سافر إلى تركيا لعرض إصابته على “طبيبه الخاص”.. وإن محترف نادي النصر عبدالرزاق حمدالله سافر إلى المغرب لعرض إصابته على “طبيبه الخاص”..
ـ رودريغيز تعرض للإصابة قبل 20، بينما أصيب حمدالله قبل ثلاثة أسابيع وخضع الثنائي للعلاج “داخل” نادييهما حتى قبل يومين عندما سافرا.. الأول إلى تركيا والثاني إلى بلاده المغرب..
ـ لم يكن هذا الثنائي هما “فقط” من سافرا للعلاج “خارج” السعودية من المحترفين الذين يلعبون في الدوري “المحلي”، إذ سبق للفرنسي قوميز “المحترف في فريق الهلال” أن سافر إلى تركيا لعرض إصابته على “طبيبه الخاص”، وهو ذات الأمر الذي “سبق” أن قام به نور الدين أمرابط المحترف في صفوف النصر الذي سافر ذات فترة لهولندا لعرض إصابته على “طبيبه الخاص”..
ـ ما يحدث “يستوجب” التوقف وطرح العديد من الأسئلة التي تحتاج “شفافية” تامة من الأندية، إذ إن ما يحدث يثير الاستغراب ولا يعكس عملاً “احترافياً” في أندية “محترفة”..
ـ أولاً.. هل سفر هؤلاء اللاعبين هو فعلاً “للعلاج” أم أنه “إجازة” غير “معلنة” ينالها اللاعب بسبب “إصابته” ويسافر في “إجازة” ويواصل علاجه هناك؟
ـ ثانياً.. هل “إذا كان صحيحاً أن اللاعبين يسافرون لعرض إصاباتهم على أطبائهم الخاصين” يعني “عدم ثقة” في أطباء أنديتنا، أم أن أنديتنا لا تملك الأجهزة الكافية “لكشف” الإصابات ومن ثم علاجها؟
ـ ثالثاً.. لماذا أمضى حمدالله ورودريغيز ثلاثة أسابيع منذ تعرضهما للإصابة ومن ثم “قررا” السفر؟ أليس هذا أمراً محيراً؟ لماذا لم يسافرا بعد تعرضهما للإصابة “مباشرة” إذا كان الأمر يتعلق “فعلاً” بالطبيب الخاص لكل واحد منهما؟
ـ السفر “بحد ذاته” يعني “المزيد من الإرهاق” لهؤلاء المحترفين وهذا “قد” يزيد من فترة غيابهما عن الملاعب، ما يعني “خسارة” كبيرة لفرقهما التي تدفع لهم “الملايين”..
ـ لدينا دوري محترفين “قوي وغني” ويضم محترفين متميزين بقيمة مالية كبيرة، ولا أعتقد أن أنديتنا “التي تصرف الملايين” على هؤلاء المحترفين “محليين وأجانب” لن تهتم بما هو “أهم” وهو الجانب “الصحي” للمحترفين، وتوفير “أفضل” الأجهزة الطبية سواء من “كادر بشري” أو من “أجهزة طبية متقدمة”..
ـ سيبقى سفر المحترفين “الأجانب” إلى “أطبائهم الخاصين” عند تعرضهم لأي إصابة أمراً محيراً “جوابه وحقيقته” لدى إدارات الأندية فقط.. فهل تكشف الأسباب الحقيقية لسفرهم؟
ـ رودريغيز تعرض للإصابة قبل 20، بينما أصيب حمدالله قبل ثلاثة أسابيع وخضع الثنائي للعلاج “داخل” نادييهما حتى قبل يومين عندما سافرا.. الأول إلى تركيا والثاني إلى بلاده المغرب..
ـ لم يكن هذا الثنائي هما “فقط” من سافرا للعلاج “خارج” السعودية من المحترفين الذين يلعبون في الدوري “المحلي”، إذ سبق للفرنسي قوميز “المحترف في فريق الهلال” أن سافر إلى تركيا لعرض إصابته على “طبيبه الخاص”، وهو ذات الأمر الذي “سبق” أن قام به نور الدين أمرابط المحترف في صفوف النصر الذي سافر ذات فترة لهولندا لعرض إصابته على “طبيبه الخاص”..
ـ ما يحدث “يستوجب” التوقف وطرح العديد من الأسئلة التي تحتاج “شفافية” تامة من الأندية، إذ إن ما يحدث يثير الاستغراب ولا يعكس عملاً “احترافياً” في أندية “محترفة”..
ـ أولاً.. هل سفر هؤلاء اللاعبين هو فعلاً “للعلاج” أم أنه “إجازة” غير “معلنة” ينالها اللاعب بسبب “إصابته” ويسافر في “إجازة” ويواصل علاجه هناك؟
ـ ثانياً.. هل “إذا كان صحيحاً أن اللاعبين يسافرون لعرض إصاباتهم على أطبائهم الخاصين” يعني “عدم ثقة” في أطباء أنديتنا، أم أن أنديتنا لا تملك الأجهزة الكافية “لكشف” الإصابات ومن ثم علاجها؟
ـ ثالثاً.. لماذا أمضى حمدالله ورودريغيز ثلاثة أسابيع منذ تعرضهما للإصابة ومن ثم “قررا” السفر؟ أليس هذا أمراً محيراً؟ لماذا لم يسافرا بعد تعرضهما للإصابة “مباشرة” إذا كان الأمر يتعلق “فعلاً” بالطبيب الخاص لكل واحد منهما؟
ـ السفر “بحد ذاته” يعني “المزيد من الإرهاق” لهؤلاء المحترفين وهذا “قد” يزيد من فترة غيابهما عن الملاعب، ما يعني “خسارة” كبيرة لفرقهما التي تدفع لهم “الملايين”..
ـ لدينا دوري محترفين “قوي وغني” ويضم محترفين متميزين بقيمة مالية كبيرة، ولا أعتقد أن أنديتنا “التي تصرف الملايين” على هؤلاء المحترفين “محليين وأجانب” لن تهتم بما هو “أهم” وهو الجانب “الصحي” للمحترفين، وتوفير “أفضل” الأجهزة الطبية سواء من “كادر بشري” أو من “أجهزة طبية متقدمة”..
ـ سيبقى سفر المحترفين “الأجانب” إلى “أطبائهم الخاصين” عند تعرضهم لأي إصابة أمراً محيراً “جوابه وحقيقته” لدى إدارات الأندية فقط.. فهل تكشف الأسباب الحقيقية لسفرهم؟
