كان خالد البلطان “رئيس نادي الشباب” قاسياً جداً وهو يتحدث عن مهاجم فريق ناديه “عبدالله الحمدان”، بعد “جلسة” مفاوضات لتجديد عقد الحمدان..
ـ الاحتراف “عرض وطلب” من حق اللاعب “مثلما هو من حق النادي” تقديم مطالب وشروط العقد الجديد التي “قد” يتفق عليها الطرفان من “جلسة واحدة”، وربما يختلفان وينتهي كل شيء.. وفي أحيان كثيرة تتكرر الجلسات “ويتفق” الطرفان.. وهذا ما قد يحدث “وأتوقعه” بين إدارة الشباب والحمدان..
ـ قلت إن البلطان كان “قاسياً” لأنني “أعرف” جيداً كم هو “خبير ومحنك”، هذا الرجل في العمل الإداري وأعماله خير شاهد على تمتعه بالقدرة الإدارية المتميزة، لكنه “أي البلطان” كان “منفعلاً” من جلسة تجديد العقد ولم يتوقع أن تكون بهذه الدرجة من الصعوبة والتعقيد..
ـ الأرقام التي تحدث عنها البلطان والمتعلقة بالحمدان “في الملعب” هي دون شك أرقام صحيحة لا جدال حولها، فلغة الأرقام تتحدث بشفافية، لكن “استغرابي” هو “تسرع” البلطان في إطلاق ذلك التصريح “القاسي” بحق “لاعب فريقه”..
ـ اللاعب مازال “مرتبطاً” بعقد مع الفريق ينتهي بعد 6 أشهر ويؤدي بكل جدية والفريق يحتاجه، وأستغرب كيف “خانت” البلطان خبرته في هذه الجزئية.. ومفاوضات التجديد “لم تنته” وقد يوافق الحمدان على العرض الشبابي “الحالي أو بعد رفعه”، ويستمر لاعباً شبابياً وهنا سيكون موقف الرئيس “صعباً” تجاه اللاعب..
ـ ربما يقول قائل إن خالد البلطان “قصد” من ذلك التصريح “القاسي” تحفيز الحمدان على العطاء والتألق “وهو ما حدث في الملعب” منذ التصريح الشهير.. وهو رأي يحترم من القائل ومن البلطان إذا كان قد قصده..
ـ يسجل للنجم الشاب عبدالله الحمدان أنه بعد التصريح “تفرغ” للرد “داخل” الملعب وقدم نفسه بشكل لافت “صناعة وتسجيلاً للأهداف” حتى وهو يتحدث عقب المباريات كان يتحدث بأدب ويحفظ لرئيس ناديه كل التقدير والاحترام..
ـ لدى الحمدان “كموهبة شابة” الكثير ليقدمه داخل الملعب وعليه أن “يواصل” العطاء والتألق “داخل” الملعب، وهذا هو دوره، أما “المفاوضات” فهي تتم “خارج” الملعب سواء من قبل وسيط حتى لو كان والده النجم الشبابي السابق..
ـ على الحمدان أن يأخذ “بعضاً” مما قاله عنه رئيس النادي “خالد البلطان” مأخذاً إيجابياً لتطوير نفسه “تحديداً” ما يتعلق “بكثرة” حصوله على البطاقات الصفراء، وهو أمر على الحمدان مراعاته “خصوصاً” أن الحمدان يلعب كمهاجم ومن المفترض ألا يحصل على هذا الكم الكبير من البطاقات الصفراء..
ـ الاحتراف “عرض وطلب” من حق اللاعب “مثلما هو من حق النادي” تقديم مطالب وشروط العقد الجديد التي “قد” يتفق عليها الطرفان من “جلسة واحدة”، وربما يختلفان وينتهي كل شيء.. وفي أحيان كثيرة تتكرر الجلسات “ويتفق” الطرفان.. وهذا ما قد يحدث “وأتوقعه” بين إدارة الشباب والحمدان..
ـ قلت إن البلطان كان “قاسياً” لأنني “أعرف” جيداً كم هو “خبير ومحنك”، هذا الرجل في العمل الإداري وأعماله خير شاهد على تمتعه بالقدرة الإدارية المتميزة، لكنه “أي البلطان” كان “منفعلاً” من جلسة تجديد العقد ولم يتوقع أن تكون بهذه الدرجة من الصعوبة والتعقيد..
ـ الأرقام التي تحدث عنها البلطان والمتعلقة بالحمدان “في الملعب” هي دون شك أرقام صحيحة لا جدال حولها، فلغة الأرقام تتحدث بشفافية، لكن “استغرابي” هو “تسرع” البلطان في إطلاق ذلك التصريح “القاسي” بحق “لاعب فريقه”..
ـ اللاعب مازال “مرتبطاً” بعقد مع الفريق ينتهي بعد 6 أشهر ويؤدي بكل جدية والفريق يحتاجه، وأستغرب كيف “خانت” البلطان خبرته في هذه الجزئية.. ومفاوضات التجديد “لم تنته” وقد يوافق الحمدان على العرض الشبابي “الحالي أو بعد رفعه”، ويستمر لاعباً شبابياً وهنا سيكون موقف الرئيس “صعباً” تجاه اللاعب..
ـ ربما يقول قائل إن خالد البلطان “قصد” من ذلك التصريح “القاسي” تحفيز الحمدان على العطاء والتألق “وهو ما حدث في الملعب” منذ التصريح الشهير.. وهو رأي يحترم من القائل ومن البلطان إذا كان قد قصده..
ـ يسجل للنجم الشاب عبدالله الحمدان أنه بعد التصريح “تفرغ” للرد “داخل” الملعب وقدم نفسه بشكل لافت “صناعة وتسجيلاً للأهداف” حتى وهو يتحدث عقب المباريات كان يتحدث بأدب ويحفظ لرئيس ناديه كل التقدير والاحترام..
ـ لدى الحمدان “كموهبة شابة” الكثير ليقدمه داخل الملعب وعليه أن “يواصل” العطاء والتألق “داخل” الملعب، وهذا هو دوره، أما “المفاوضات” فهي تتم “خارج” الملعب سواء من قبل وسيط حتى لو كان والده النجم الشبابي السابق..
ـ على الحمدان أن يأخذ “بعضاً” مما قاله عنه رئيس النادي “خالد البلطان” مأخذاً إيجابياً لتطوير نفسه “تحديداً” ما يتعلق “بكثرة” حصوله على البطاقات الصفراء، وهو أمر على الحمدان مراعاته “خصوصاً” أن الحمدان يلعب كمهاجم ومن المفترض ألا يحصل على هذا الكم الكبير من البطاقات الصفراء..
