يرى الزميل العزيز أحمد الفهيد أن “تقارب” النقاط بين فرق دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين لا يعكس قوة التنافس “فنياً”، وهو رأي “يحترم” للزميل الفهيد، ومن حق الزميل أن يطرح رأيه، ومتأكد أنه “بوعيه ورقيه” يقبل من يختلفون معه مثلما هناك آخرون يتفقون معه..
ـ نادراً ما تجد في كرة القدم “على مستوى العالم” أن يجتمع في الدوري “إثارة وأداء فني متميز”، وإن كنت “أستثني” الدوري الإنجليزي الذي من الصعب أن تتوقع نتيجة أي مباراة في الدوري الإنجليزي حتى إن تباينت مستويات الفرق “لقوته الفنية”..
ـ في إسبانيا وألمانيا تتوقع فوز برشلونة وريال مدريد وبايرن ميونيخ في “معظم” المباريات التي تخوضها هذه الفرق، بل إن هذه الفرق هي المرشحة “دوماً” لتحقيق اللقب وإن كان أتلتيكو مدريد “يقترب” هذا الموسم من كسر القاعدة، وبات قريباً من تحقيق اللقب “لتراجع” المستوى الفني لبرشلونة وريال مدريد هذا الموسم..
ـ في الدوري المصري نادراً ما يخرج اللقب عن الزمالك والأهلي وبقية الفرق تبحث عن بطاقات إفريقية أو تحاول الهرب من خطر الهبوط..
ـ بالنسبة للوضع في التنافس على لقب الدوري السعودي فإنه اقتصر “خلال السنوات القليلة الماضية” على فرق النصر والهلال والأهلي وسط تراجع الاتحاد والشباب..
ـ في الموسم الحالي “اختلفت” الحال.. الشباب “يتمسك” اليوم بصدارة الترتيب ويلاحقه الأهلي “ثانياً”، بينما يأتي الهلال ثالثاً بفارق نقطي ضئيل للغاية، يعكس قوة التنافس “سواء فنياً أو مجرد إثارة”.. هذا قبل لقاء العين والهلال..
ـ بل إن فرقاً كالاتحاد والتعاون والنصر لديها “كرصيد نقطي وإمكانات فنية” أن تدخل صراع المنافسة على اللقب، وهذا يعني أن “اللقب” متاح لأكثر من 6 فرق وهو أمر لم يحدث في تاريخ الدوري السعودي الذي اعتدنا أن يقتصر “تنافسه” على ثلاثة فرق كحد أقصى..
ـ هناك فرق ليست بعيدة عن محيط “العشرين نقطة”، لكنها لا تملك الإمكانات “على صعيد البدلاء” للدخول في المنافسة على اللقب، إنما سيكون وضع هذه الفرق “مطمئناً” على صعيد الابتعاد عن خطر الهبوط، وهنا أتحدث عن فرق كالاتفاق وأبها والوحدة والقادسية..
ـ بقية فرق الدوري “ستة فرق” وهي الفيصلي والرائد والفتح والباطن والعين وضمك، ففي تصوري أن ثلاثة منها ستودع دوري المحترفين مع نهاية الموسم..
ـ تقارب رصيد الفرق في الدوري منحه جمالاً وإثارة زميلي العزيز أحمد الفهيد، وهذا لم يحدث في تاريخ الدوري..
ـ نادراً ما تجد في كرة القدم “على مستوى العالم” أن يجتمع في الدوري “إثارة وأداء فني متميز”، وإن كنت “أستثني” الدوري الإنجليزي الذي من الصعب أن تتوقع نتيجة أي مباراة في الدوري الإنجليزي حتى إن تباينت مستويات الفرق “لقوته الفنية”..
ـ في إسبانيا وألمانيا تتوقع فوز برشلونة وريال مدريد وبايرن ميونيخ في “معظم” المباريات التي تخوضها هذه الفرق، بل إن هذه الفرق هي المرشحة “دوماً” لتحقيق اللقب وإن كان أتلتيكو مدريد “يقترب” هذا الموسم من كسر القاعدة، وبات قريباً من تحقيق اللقب “لتراجع” المستوى الفني لبرشلونة وريال مدريد هذا الموسم..
ـ في الدوري المصري نادراً ما يخرج اللقب عن الزمالك والأهلي وبقية الفرق تبحث عن بطاقات إفريقية أو تحاول الهرب من خطر الهبوط..
ـ بالنسبة للوضع في التنافس على لقب الدوري السعودي فإنه اقتصر “خلال السنوات القليلة الماضية” على فرق النصر والهلال والأهلي وسط تراجع الاتحاد والشباب..
ـ في الموسم الحالي “اختلفت” الحال.. الشباب “يتمسك” اليوم بصدارة الترتيب ويلاحقه الأهلي “ثانياً”، بينما يأتي الهلال ثالثاً بفارق نقطي ضئيل للغاية، يعكس قوة التنافس “سواء فنياً أو مجرد إثارة”.. هذا قبل لقاء العين والهلال..
ـ بل إن فرقاً كالاتحاد والتعاون والنصر لديها “كرصيد نقطي وإمكانات فنية” أن تدخل صراع المنافسة على اللقب، وهذا يعني أن “اللقب” متاح لأكثر من 6 فرق وهو أمر لم يحدث في تاريخ الدوري السعودي الذي اعتدنا أن يقتصر “تنافسه” على ثلاثة فرق كحد أقصى..
ـ هناك فرق ليست بعيدة عن محيط “العشرين نقطة”، لكنها لا تملك الإمكانات “على صعيد البدلاء” للدخول في المنافسة على اللقب، إنما سيكون وضع هذه الفرق “مطمئناً” على صعيد الابتعاد عن خطر الهبوط، وهنا أتحدث عن فرق كالاتفاق وأبها والوحدة والقادسية..
ـ بقية فرق الدوري “ستة فرق” وهي الفيصلي والرائد والفتح والباطن والعين وضمك، ففي تصوري أن ثلاثة منها ستودع دوري المحترفين مع نهاية الموسم..
ـ تقارب رصيد الفرق في الدوري منحه جمالاً وإثارة زميلي العزيز أحمد الفهيد، وهذا لم يحدث في تاريخ الدوري..
