ـ انخفاض عدد المحترفين “الأجانب” الذين تم قيدهم خلال الفترة الشتوية كان لافتاً للنظر.. هذا لم يحدث “لقناعة” الأندية “بكل” لاعبيها الحاليين، إنما بسبب شهادة الكفاءة المالية “أولاً” ومن ثم “قلة الأموال”، وأخيراً “الخوف” من تراكم ديون مستقبلية..
ـ بل إن كثيراً من الفرق لم تعد “تعتمد” على كل المحترفين الأجانب في قوائمها الأساسية، وبات محترفان وثلاثة يجلسون على دكة البدلاء في “إشارة” قد تجعل اتحاد الكرة “يدرس” تخفيض عدد المحترفين الأجانب في الموسم المقبل..
ـ فريق الباطن “أكثر” فرق الدوري “غموضاً”.. يتألق أمام فرق كالهلال والأهلي التي “تفوقه” إمكانات فنية، لكنه “أي الباطن” لا يستطيع مواجهة فرق في مستواه الفني.. وهذا مؤشر “مبكر” على الهبوط إلا إذا “عدل” الفريق من مساره في الجولات المقبلة..
ـ انتهت فترة قيد المحترفين الشتوية.. بالتأكيد الهلاليون أعرف بما يحتاج فريقهم.. واكتفى الهلال بستة محترفين أجانب ولا أعلم هل هذا قرار فني أم إداري؟ الهلال يعاني من عمقه الدفاعي وكان يحتاج لمحترف أجنبي بجوار الكوري..
ـ اختتمت يوم الأحد الماضي في الكاميرون بطولة أمم إفريقيا “للمحترفين” وهي بطولة تمثل سوقاً للاعبين أفارقة “متميزين” لم يخوضوا الاحتراف ويبحثون عن الفرصة.. ترى هل حاولت أنديتنا “في دوري المحترفين ودوري الدرجة الأولى” متابعة هذه البطولة “والسوق” لإمكانية الاتفاق مع لاعبين متميزين بمبالغ مالية منخفضة؟
ـ إبعاد حارس مرمى ضمك “مصطفى زغبة” ومن ثم إعادة قيده يعكس “تخبطاً” فنياً لا أعلم هل صدر من المدرب السابق زكري أم من المدرب الحالي؟ في النهاية هو قرار “يكشف” جزءًا من أسباب تدهور الفريق “فنياً”..
ـ في النصر سيعود مايكون “بعد موجة خلافات”، وأعتقد أن “عدم” قدرة النصر على محترف أجنبي “بسبب شهادة الكفاءة المالية” كان من “أهم” أسباب قبول النصروايين “اعتذار” مايكون ورغبته بالعودة..
ـ قال العزيز طلال آل الشيخ إن الهلاليين تفاوضوا مع عبدالله الحمدان قبل دخوله الفترة الحرة من عقده مع نادي الشباب.. هل يملك آل الشيخ “أدلة” على التفاوض.. من وجهة نظر شخصية فإن التفاوض مع لاعبين “قبل” دخولهم الفترة الحرة يحدث في “كل” أنحاء العالم. لكن السؤال: أين الأدلة؟
ـ ظهور “بعض” رؤساء الأندية في برامج رياضية “معينة” ورفضهم الظهور في برامج “أخرى”، يمثل تأكيداً من الرؤساء “بعدم” حيادية تلك البرامج، وأنها “بالفعل” محسوبة على أنديتهم..
ـ بل إن كثيراً من الفرق لم تعد “تعتمد” على كل المحترفين الأجانب في قوائمها الأساسية، وبات محترفان وثلاثة يجلسون على دكة البدلاء في “إشارة” قد تجعل اتحاد الكرة “يدرس” تخفيض عدد المحترفين الأجانب في الموسم المقبل..
ـ فريق الباطن “أكثر” فرق الدوري “غموضاً”.. يتألق أمام فرق كالهلال والأهلي التي “تفوقه” إمكانات فنية، لكنه “أي الباطن” لا يستطيع مواجهة فرق في مستواه الفني.. وهذا مؤشر “مبكر” على الهبوط إلا إذا “عدل” الفريق من مساره في الجولات المقبلة..
ـ انتهت فترة قيد المحترفين الشتوية.. بالتأكيد الهلاليون أعرف بما يحتاج فريقهم.. واكتفى الهلال بستة محترفين أجانب ولا أعلم هل هذا قرار فني أم إداري؟ الهلال يعاني من عمقه الدفاعي وكان يحتاج لمحترف أجنبي بجوار الكوري..
ـ اختتمت يوم الأحد الماضي في الكاميرون بطولة أمم إفريقيا “للمحترفين” وهي بطولة تمثل سوقاً للاعبين أفارقة “متميزين” لم يخوضوا الاحتراف ويبحثون عن الفرصة.. ترى هل حاولت أنديتنا “في دوري المحترفين ودوري الدرجة الأولى” متابعة هذه البطولة “والسوق” لإمكانية الاتفاق مع لاعبين متميزين بمبالغ مالية منخفضة؟
ـ إبعاد حارس مرمى ضمك “مصطفى زغبة” ومن ثم إعادة قيده يعكس “تخبطاً” فنياً لا أعلم هل صدر من المدرب السابق زكري أم من المدرب الحالي؟ في النهاية هو قرار “يكشف” جزءًا من أسباب تدهور الفريق “فنياً”..
ـ في النصر سيعود مايكون “بعد موجة خلافات”، وأعتقد أن “عدم” قدرة النصر على محترف أجنبي “بسبب شهادة الكفاءة المالية” كان من “أهم” أسباب قبول النصروايين “اعتذار” مايكون ورغبته بالعودة..
ـ قال العزيز طلال آل الشيخ إن الهلاليين تفاوضوا مع عبدالله الحمدان قبل دخوله الفترة الحرة من عقده مع نادي الشباب.. هل يملك آل الشيخ “أدلة” على التفاوض.. من وجهة نظر شخصية فإن التفاوض مع لاعبين “قبل” دخولهم الفترة الحرة يحدث في “كل” أنحاء العالم. لكن السؤال: أين الأدلة؟
ـ ظهور “بعض” رؤساء الأندية في برامج رياضية “معينة” ورفضهم الظهور في برامج “أخرى”، يمثل تأكيداً من الرؤساء “بعدم” حيادية تلك البرامج، وأنها “بالفعل” محسوبة على أنديتهم..
