رب ضارة نافعة.. أعتقد أن هذا المثل ينطبق بشكل كبير على جائحة كورونا وعلاقتها بالتأثير على كثير من الأمور..
ـ وعي الناس وتقيدهم بالتعليمات المتعلقة بالإجراءات الاحترازية مثال يبرز مثلما هو “وفرة” التطبيقات الإلكترونية خلاف الكثير من عادات الناس التي تغيرت “إيجابياً”..
ـ منع السفر الدولي لأكثر من عام “شجع” الكثيرين “أنا أحدهم” على زيارة العديد من مناطق ومحافظات المملكة التي لم يسبق لي أن زرتها أو بعضها..
ـ خلال عام “تشرفت” بزيارة العلا وحائل والجوف وجازان وما زلت أفكر “بمواصلة” هذه الزيارات، فهناك مناطق ومحافظات كثيرة تستحق الزيارة منها تبوك والطائف والباحة وعسير “وربما” تكون الأحساء وجهتي المقبلة..
ـ ليس “عيباً” أن “أعترف” بأن عدم مقدرتي على السفر”الخارجي” خلال الجائحة كان “أحد” أسباب زياراتي “الداخلية” العديدة، لكن لم يكن “منع” السفر “الدولي” هو السبب “الوحيد” بل هناك أسباب عدة “ساهمت” في سياحة “داخلية” كنت سعيداً وأنا أقوم بها..
ـ أهم وأبرز الأسباب هو “توجه” الدولة خلال العامين الماضيين “لإبراز ودعم” السياحة “الداخلية” من خلال “ضخ” مبالغ مالية ضخمة “وبث” دعايات إعلانية وإعلامية لقيت الكثير من التجاوب “الخارجي والمحلي”، حيث “تسابق” السياح “محليون وأجانب” لزيارة الكثير من المناطق السعودية السياحية الجاذبة..
ـ وسائل التواصل الاجتماعي لعبت دوراً كبيراً وفاعلاً في “تفعيل” السياحة الداخلية، حيث وجدت “الرسالة الإعلامية” التي “بثها ويبثها” مشاهير قنوات التواصل الاجتماعي ترحيباً وتفاعلاً كبيراً خصوصاً “الرسائل” التي أبدع “المشاهير” في “إنتاجها وإخراجها” بحس إعلامي متميز، كان بمثابة “الجذب” للسياحة الداخلية..
ـ ولو لم تكن المواقع السياحية تجد الاهتمام “الحكومي” ولو لم تكن بالفعل مواقع سياحية “ثرية” لما نجحت الحملات الإعلامية في “جذب” السياح من الداخل والخارج..
ـ لا أبالغ إذا قلت إن “ما وجدت وشاهدت” على أرض الواقع “أفضل” بكثير مما شاهدت عبر الحملات الإعلانية أياً كان مصدرها..
ـ لدينا في المملكة العربية السعودية كنوز “ليس فقط البترول” إنما المواقع السياحية التي أتوقع أن تمثل ذات يوماً رقماً عالياً في الدخل ومصدراً متقدما ومؤثراً لخزينة الدولة..
ـ ما زلنا في المراحل “الأولى” من السياحة الداخلية لكن من خلال اهتمام ولي العهد “أمير الإصلاح” محمد بن سلمان ستكون السياحة السعودية “جاذبة” لكل سياح العالم..
ـ علينا “كسعوديين” أن ندعم هذا التوجه ونزور مواقعنا السياحية “لو مرة في العام حتى لو رفع منع السفر “الدولي”..
ـ وعي الناس وتقيدهم بالتعليمات المتعلقة بالإجراءات الاحترازية مثال يبرز مثلما هو “وفرة” التطبيقات الإلكترونية خلاف الكثير من عادات الناس التي تغيرت “إيجابياً”..
ـ منع السفر الدولي لأكثر من عام “شجع” الكثيرين “أنا أحدهم” على زيارة العديد من مناطق ومحافظات المملكة التي لم يسبق لي أن زرتها أو بعضها..
ـ خلال عام “تشرفت” بزيارة العلا وحائل والجوف وجازان وما زلت أفكر “بمواصلة” هذه الزيارات، فهناك مناطق ومحافظات كثيرة تستحق الزيارة منها تبوك والطائف والباحة وعسير “وربما” تكون الأحساء وجهتي المقبلة..
ـ ليس “عيباً” أن “أعترف” بأن عدم مقدرتي على السفر”الخارجي” خلال الجائحة كان “أحد” أسباب زياراتي “الداخلية” العديدة، لكن لم يكن “منع” السفر “الدولي” هو السبب “الوحيد” بل هناك أسباب عدة “ساهمت” في سياحة “داخلية” كنت سعيداً وأنا أقوم بها..
ـ أهم وأبرز الأسباب هو “توجه” الدولة خلال العامين الماضيين “لإبراز ودعم” السياحة “الداخلية” من خلال “ضخ” مبالغ مالية ضخمة “وبث” دعايات إعلانية وإعلامية لقيت الكثير من التجاوب “الخارجي والمحلي”، حيث “تسابق” السياح “محليون وأجانب” لزيارة الكثير من المناطق السعودية السياحية الجاذبة..
ـ وسائل التواصل الاجتماعي لعبت دوراً كبيراً وفاعلاً في “تفعيل” السياحة الداخلية، حيث وجدت “الرسالة الإعلامية” التي “بثها ويبثها” مشاهير قنوات التواصل الاجتماعي ترحيباً وتفاعلاً كبيراً خصوصاً “الرسائل” التي أبدع “المشاهير” في “إنتاجها وإخراجها” بحس إعلامي متميز، كان بمثابة “الجذب” للسياحة الداخلية..
ـ ولو لم تكن المواقع السياحية تجد الاهتمام “الحكومي” ولو لم تكن بالفعل مواقع سياحية “ثرية” لما نجحت الحملات الإعلامية في “جذب” السياح من الداخل والخارج..
ـ لا أبالغ إذا قلت إن “ما وجدت وشاهدت” على أرض الواقع “أفضل” بكثير مما شاهدت عبر الحملات الإعلانية أياً كان مصدرها..
ـ لدينا في المملكة العربية السعودية كنوز “ليس فقط البترول” إنما المواقع السياحية التي أتوقع أن تمثل ذات يوماً رقماً عالياً في الدخل ومصدراً متقدما ومؤثراً لخزينة الدولة..
ـ ما زلنا في المراحل “الأولى” من السياحة الداخلية لكن من خلال اهتمام ولي العهد “أمير الإصلاح” محمد بن سلمان ستكون السياحة السعودية “جاذبة” لكل سياح العالم..
ـ علينا “كسعوديين” أن ندعم هذا التوجه ونزور مواقعنا السياحية “لو مرة في العام حتى لو رفع منع السفر “الدولي”..
