“الدوري له مهر ونحن لم نقدمه”.. “نحن لا نملك مقومات المنافسة على اللقب”.. من قال هذا الكلام أو الرأي لاعبان من أهم لاعبي فريق كرة القدم بالنادي الأهلي.. محمد العويس وعمر السومة..
ـ لم يصرح اللاعبان بمثل هذا الكلام خلال الفترة الماضية، لكنني قلتها صراحة في هذه المساحة قبل أسبوع “17 فبراير” عندما توقعت ألا ينجح الأهلي في تحقيق اللقب، وقلت سأكون أول المعتذرين والمهنئين فيما لو حقق الأهلي اللقب.. وما زلت عند موقفي..
ـ أن يتحدث لاعبان ربما هما “أهم عنصرين” بالفريق بهذه اللغة، فأعتقد أن هذا يمثل “انسحاباً” أهلاوياً من المنافسة ورفعاً للراية البيضاء حتى لو قال السومة والعويس “سنستمر في المحاولة والمنافسة”..
ـ ما صدر عن العويس والسومة لا يمثل “انهزامية” إنما “انعكاس” لحقيقة حال الفريق الأهلاوي وتحديداً على الصعيد “الإداري”، إذ “ركز” اللاعبان على اجتهاد اللاعبين والجهاز الفني، وأن هذين العنصرين يقدمان كل ما لديهما، بل ربما ما هو فوق طاقتهما..
ـ وقال السومة بوضوح تام “هناك تقصير كبير جداً ولا ألوم اللاعبين والمدرب”، وكأنه يقصد إدارة النادي، فمنظومة كرة القدم “إدارة ومدربًا ولاعبين وطبيبًا وجماهير”، ومن يقرأ تصريحات العويس والسومة بدقة يعرف أين هو الخلل في الأهلي..
ـ قبل عام رحل أحمد الصائغ رئيس النادي الأهلي بقرار من وزارة الرياضة كما استقال “قبل 9 أشهر” الأمير منصور بن مشعل المشرف على كرة القدم.. تغييرات إدارية توقع الأهلاويون أن تثمر بشكل إيجابي في تغيير حال الفريق..
ـ حضر الرئيس الحالي عبدالإله مؤمنة ثم تمت الاستعانة بطارق كيال مشرفاً على كرة القدم “لم يمض مع الفريق سوى 4 أشهر”، حيث “أوعز” له بالاستقالة “وفقاً لتصريح شخصي منه”.. وجاء قبل يومين نايف القاضي ليدير فريق كرة القدم..
ـ فريق الأهلي لديه عناصر “محلية” متميزة جداً، لكنه يعاني من أمرين مهمين.. غياب المحترفين الأجانب “المتميزين” وعدم “تدعيم” خط الدفاع بعناصر تعالج الخلل الذي يعاني منه..
ـ حتى عمر السومة الذي كان يمثل “قوة” أهلاوية كبيرة يساهم في فوز الأهلي وتخشاه الفرق أصبح لاعباً “عادياً”، والسبب “من وجهة نظري” غياب صانع اللعب “المتميز” أو “تعدد” اللاعبين في خط الوسط “وانعدام” التجانس..
ـ فريق الأهلي “يدفع” ثمن “تخبط” إداري تحدث عنه الكثيرون “من غير الأهلاويين”، فتعرضوا “للهجوم”.. اليوم تحدث لاعبان “أهلاويان” عن حقيقة الوضع الإداري بالنادي الأهلي، فهل سيصدقهم الأهلاويون؟
ـ لم يصرح اللاعبان بمثل هذا الكلام خلال الفترة الماضية، لكنني قلتها صراحة في هذه المساحة قبل أسبوع “17 فبراير” عندما توقعت ألا ينجح الأهلي في تحقيق اللقب، وقلت سأكون أول المعتذرين والمهنئين فيما لو حقق الأهلي اللقب.. وما زلت عند موقفي..
ـ أن يتحدث لاعبان ربما هما “أهم عنصرين” بالفريق بهذه اللغة، فأعتقد أن هذا يمثل “انسحاباً” أهلاوياً من المنافسة ورفعاً للراية البيضاء حتى لو قال السومة والعويس “سنستمر في المحاولة والمنافسة”..
ـ ما صدر عن العويس والسومة لا يمثل “انهزامية” إنما “انعكاس” لحقيقة حال الفريق الأهلاوي وتحديداً على الصعيد “الإداري”، إذ “ركز” اللاعبان على اجتهاد اللاعبين والجهاز الفني، وأن هذين العنصرين يقدمان كل ما لديهما، بل ربما ما هو فوق طاقتهما..
ـ وقال السومة بوضوح تام “هناك تقصير كبير جداً ولا ألوم اللاعبين والمدرب”، وكأنه يقصد إدارة النادي، فمنظومة كرة القدم “إدارة ومدربًا ولاعبين وطبيبًا وجماهير”، ومن يقرأ تصريحات العويس والسومة بدقة يعرف أين هو الخلل في الأهلي..
ـ قبل عام رحل أحمد الصائغ رئيس النادي الأهلي بقرار من وزارة الرياضة كما استقال “قبل 9 أشهر” الأمير منصور بن مشعل المشرف على كرة القدم.. تغييرات إدارية توقع الأهلاويون أن تثمر بشكل إيجابي في تغيير حال الفريق..
ـ حضر الرئيس الحالي عبدالإله مؤمنة ثم تمت الاستعانة بطارق كيال مشرفاً على كرة القدم “لم يمض مع الفريق سوى 4 أشهر”، حيث “أوعز” له بالاستقالة “وفقاً لتصريح شخصي منه”.. وجاء قبل يومين نايف القاضي ليدير فريق كرة القدم..
ـ فريق الأهلي لديه عناصر “محلية” متميزة جداً، لكنه يعاني من أمرين مهمين.. غياب المحترفين الأجانب “المتميزين” وعدم “تدعيم” خط الدفاع بعناصر تعالج الخلل الذي يعاني منه..
ـ حتى عمر السومة الذي كان يمثل “قوة” أهلاوية كبيرة يساهم في فوز الأهلي وتخشاه الفرق أصبح لاعباً “عادياً”، والسبب “من وجهة نظري” غياب صانع اللعب “المتميز” أو “تعدد” اللاعبين في خط الوسط “وانعدام” التجانس..
ـ فريق الأهلي “يدفع” ثمن “تخبط” إداري تحدث عنه الكثيرون “من غير الأهلاويين”، فتعرضوا “للهجوم”.. اليوم تحدث لاعبان “أهلاويان” عن حقيقة الوضع الإداري بالنادي الأهلي، فهل سيصدقهم الأهلاويون؟
