ليس هناك أجمل ولا أزهى من رؤية إعجاب بوطنك في أعين زواره من الأجانب، حينها تغمرك سعادة بالغة وابتسامة عريضة ترسم على محيّاك بالانتماء لهذا الوطن.. ولو قدّر لنا اقتباس المقولة المصرية الشهيرة لقلت باعتذار وفخر: “لو لم أكن سعوديًا لوددت أن أكون سعوديًا”..
نعم، نحمد الله أننا ننتمي إلى هذا الوطن الكبير بعطائه ومواقفه وإنجازاته في كافة المجالات، ولا يحتاج تذكّرها إلى قلم يكتبها، ولكن لأقلام يجف حبرها قبل أن تصل إلى أدنى حد من منجزاته، وحناجر تصدح بأعلى صوتها تتحدث عن ما شاهدت ولن تصمت أبدًا..
في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان ـ حفظهما البارئ ـ نلمس ونشاهد ونستشعر قفزات الوطن.. واتساع بؤبؤ الإعجاب في أعين الزوار والمتابعين..
في الدرعية حيث التاريخ والحضارة، فتحت نافذة على المستقبل وأضاءت العالم بأول سباق ليلي لـ”فورمولا إي الدرعية”.. وكالات أنباء عالمية وإعلاميون من الجنسين وخبراء في عالم سباقات السيارات تحدثوا بدهشة وإعجاب عن ما شهدوه في السباق العالمي، الذي أضاء التاريخ بالأولوية التي رافقها النجاح الكبير في التنظيم..
عدنا من جديد لنبرهن للعالم بأن لدينا الإمكانات والقدرات على استضافة أهم المسابقات العالمية التي لم تكن حتى أحلامنا تصلها في الماضي، وكل ما تم وأنجز في وقت قياسي لم يأت إلا بعد توفيقه سبحانه وتعالى، ومن ثم العمل الجبّار لأبناء هذا الوطن، مستمدين قوتهم وعزيمتهم من ملهمهم الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، فعشقه لوطنه وسعيه إلى أن يكون في مصاف الدول العالمية، وتحقق ذلك من خلال طمس كلمة “مستحيل” وإذابة جليد “العقبات” السابقة، وتحويلها إلى خانة الإنجازات، فانعكست العزيمة على كل من يعمل لخدمة هذا الوطن من أبنائه..
ولو قدّر لتاريخ الدرعية ومبانيها وشوارعها النطق لاحتضنت وفاءً كل شخص عمل على تحويلها إلى شمعة أضاءت العالم بالإنجاز والإعجاز..
من لا يشكر الناس لا يشكره سبحانه.. فنقف إجلالاً واحترامًا واعتزازًا لكل شخص تحمل المسؤولية وعشق وطنه، وتمثل في عمله ووضع بصمته على لوحة الطموح حين تشكلت وأضحت تغطي عين الشمس، فشهدنا سباقًا عالميًّا بكل المقاييس، ولا ننسى شكر وزارة الرياضة على مجهوداتها لخروج المحفل في أبهى الحلل..
ختامًا..
همة السعوديين التي استوقفت أمير الشباب وباني نهضتنا ومحقق أحلامنا لا تزال كلماته ترن في مسامعنا وتزيد من صلابتنا، وترفع من سقف طموحنا، فانعكس ذلك على إنجازات الوطن الغالي..
اللهم لك الحمد والشكر على نعمة السعودية..
نعم، نحمد الله أننا ننتمي إلى هذا الوطن الكبير بعطائه ومواقفه وإنجازاته في كافة المجالات، ولا يحتاج تذكّرها إلى قلم يكتبها، ولكن لأقلام يجف حبرها قبل أن تصل إلى أدنى حد من منجزاته، وحناجر تصدح بأعلى صوتها تتحدث عن ما شاهدت ولن تصمت أبدًا..
في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان ـ حفظهما البارئ ـ نلمس ونشاهد ونستشعر قفزات الوطن.. واتساع بؤبؤ الإعجاب في أعين الزوار والمتابعين..
في الدرعية حيث التاريخ والحضارة، فتحت نافذة على المستقبل وأضاءت العالم بأول سباق ليلي لـ”فورمولا إي الدرعية”.. وكالات أنباء عالمية وإعلاميون من الجنسين وخبراء في عالم سباقات السيارات تحدثوا بدهشة وإعجاب عن ما شهدوه في السباق العالمي، الذي أضاء التاريخ بالأولوية التي رافقها النجاح الكبير في التنظيم..
عدنا من جديد لنبرهن للعالم بأن لدينا الإمكانات والقدرات على استضافة أهم المسابقات العالمية التي لم تكن حتى أحلامنا تصلها في الماضي، وكل ما تم وأنجز في وقت قياسي لم يأت إلا بعد توفيقه سبحانه وتعالى، ومن ثم العمل الجبّار لأبناء هذا الوطن، مستمدين قوتهم وعزيمتهم من ملهمهم الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، فعشقه لوطنه وسعيه إلى أن يكون في مصاف الدول العالمية، وتحقق ذلك من خلال طمس كلمة “مستحيل” وإذابة جليد “العقبات” السابقة، وتحويلها إلى خانة الإنجازات، فانعكست العزيمة على كل من يعمل لخدمة هذا الوطن من أبنائه..
ولو قدّر لتاريخ الدرعية ومبانيها وشوارعها النطق لاحتضنت وفاءً كل شخص عمل على تحويلها إلى شمعة أضاءت العالم بالإنجاز والإعجاز..
من لا يشكر الناس لا يشكره سبحانه.. فنقف إجلالاً واحترامًا واعتزازًا لكل شخص تحمل المسؤولية وعشق وطنه، وتمثل في عمله ووضع بصمته على لوحة الطموح حين تشكلت وأضحت تغطي عين الشمس، فشهدنا سباقًا عالميًّا بكل المقاييس، ولا ننسى شكر وزارة الرياضة على مجهوداتها لخروج المحفل في أبهى الحلل..
ختامًا..
همة السعوديين التي استوقفت أمير الشباب وباني نهضتنا ومحقق أحلامنا لا تزال كلماته ترن في مسامعنا وتزيد من صلابتنا، وترفع من سقف طموحنا، فانعكس ذلك على إنجازات الوطن الغالي..
اللهم لك الحمد والشكر على نعمة السعودية..