يخطئ “بعض” النصراويين عندما يقولون إن الموسم “انتهى” لفريقهم.
ـ الموسم 3 بطولات.. كأس السوبر والدوري وكأس خادم الحرمين الشريفين.. الفريق الأكثر إنجازاً هو من يحقق أكبر عدد من هذه البطولات الثلاث، وسيكون “فارس” الموسم.. النصر “ربما” الفريق الوحيد القادر على تحقيق هذا الإنجاز ليكون هو الفارس..
ـ النصر الفريق “الوحيد” الذي حقق “إحدى” بطولات الموسم “الحالي” وهي بطولة السوبر، ومازال “موجوداً” في بطولتين هما بطولة الدوري والكأس..
ـ حظوظ النصر في الدوري انتهت بشكل تام أما “الموسم” فلم ينته للنصر، ولديه “أي النصر” أن يحقق الإنجاز الأكبر بين الفرق ويحقق بطولتين هذا الموسم، فيما لو حقق كأس الملك، وهذا ما يجب أن يفكر به النصراويون خلال الفترة الحالية..
ـ حتى تجاوز الفريق لمجموعته “الآسيوية” يجب أن يكون هدفاً للفريق، ولو تحقق ذلك مع كأسي السوبر والملك، فإن النصر “رغم سوء النتائج” هذا الموسم يكون قد خرج “بأكثر” المنجزات للموسم..
ـ أمام النصر فرصة للتقدم في سلم ترتيب الدوري وتحقيق “بطاقة آسيوية”، وإن كانت الأمور صعبة للغاية بسبب “سوء” الأداء والنتائج، وبالتالي الطريق “الأسهل” للبطاقة الآسيوية هو تحقيق لقب مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين..
ـ وعندما أقول “أسهل” لست مقللاً من بقية الفرق المنافسة في الكأس، إنما أقصد أن الطريق “قصير” إذ على النصر الفوز في 3 مباريات وتحقيق الكأس ونيل البطاقة الآسيوية، بينما الحصول على البطاقة “من الدوري” يتطلب فوز النصر في 7 أو 8 مباريات من منافسات الدوري، وهي معادلة صعبة للغاية..
ـ وضع النصر “الفني” حالياً غير مقنع، والسيد هورفات مدرب “مجتهد ومؤقت”، ولا يجب أن يحمله النصراويون فوق طاقته وقدراته، فهو في النهاية مدرب “فئات سنية”، ومدربو هذه الفئات “في الغالب” مدربو “إعداد” وليسوا مدربي “تكتيك”، وهذا واضح في أداء النصر مع السيد هورفات..
ـ النصر لديه لاعبون متميزون للغاية يحتاجون مدرباً يتميز بالقدرة على “توظيف” العناصر وصناعة تشكيلة جيدة، وكذلك “بالتكتيك” خلال المباراة..
ـ من المفترض أن تبادر إدارة النصر للتعاقد “سريعاً” مع مدرب يحضر ويتعامل مع “بقية” مباريات الدوري “كمرحلة تعرف على اللاعبين وإعداد للموسم المقبل”، ويقود الفريق في البطولة الآسيوية، إذ من الصعب أن يصل ويقود النصر في مباريات الكأس التي ستجري خلال الأسبوعين المقبلين، وإن كان بإمكانه أن يقود النصر في المباراة النهائية في حال وصل النصر إليها مع السيد هورفات..
ـ الموسم 3 بطولات.. كأس السوبر والدوري وكأس خادم الحرمين الشريفين.. الفريق الأكثر إنجازاً هو من يحقق أكبر عدد من هذه البطولات الثلاث، وسيكون “فارس” الموسم.. النصر “ربما” الفريق الوحيد القادر على تحقيق هذا الإنجاز ليكون هو الفارس..
ـ النصر الفريق “الوحيد” الذي حقق “إحدى” بطولات الموسم “الحالي” وهي بطولة السوبر، ومازال “موجوداً” في بطولتين هما بطولة الدوري والكأس..
ـ حظوظ النصر في الدوري انتهت بشكل تام أما “الموسم” فلم ينته للنصر، ولديه “أي النصر” أن يحقق الإنجاز الأكبر بين الفرق ويحقق بطولتين هذا الموسم، فيما لو حقق كأس الملك، وهذا ما يجب أن يفكر به النصراويون خلال الفترة الحالية..
ـ حتى تجاوز الفريق لمجموعته “الآسيوية” يجب أن يكون هدفاً للفريق، ولو تحقق ذلك مع كأسي السوبر والملك، فإن النصر “رغم سوء النتائج” هذا الموسم يكون قد خرج “بأكثر” المنجزات للموسم..
ـ أمام النصر فرصة للتقدم في سلم ترتيب الدوري وتحقيق “بطاقة آسيوية”، وإن كانت الأمور صعبة للغاية بسبب “سوء” الأداء والنتائج، وبالتالي الطريق “الأسهل” للبطاقة الآسيوية هو تحقيق لقب مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين..
ـ وعندما أقول “أسهل” لست مقللاً من بقية الفرق المنافسة في الكأس، إنما أقصد أن الطريق “قصير” إذ على النصر الفوز في 3 مباريات وتحقيق الكأس ونيل البطاقة الآسيوية، بينما الحصول على البطاقة “من الدوري” يتطلب فوز النصر في 7 أو 8 مباريات من منافسات الدوري، وهي معادلة صعبة للغاية..
ـ وضع النصر “الفني” حالياً غير مقنع، والسيد هورفات مدرب “مجتهد ومؤقت”، ولا يجب أن يحمله النصراويون فوق طاقته وقدراته، فهو في النهاية مدرب “فئات سنية”، ومدربو هذه الفئات “في الغالب” مدربو “إعداد” وليسوا مدربي “تكتيك”، وهذا واضح في أداء النصر مع السيد هورفات..
ـ النصر لديه لاعبون متميزون للغاية يحتاجون مدرباً يتميز بالقدرة على “توظيف” العناصر وصناعة تشكيلة جيدة، وكذلك “بالتكتيك” خلال المباراة..
ـ من المفترض أن تبادر إدارة النصر للتعاقد “سريعاً” مع مدرب يحضر ويتعامل مع “بقية” مباريات الدوري “كمرحلة تعرف على اللاعبين وإعداد للموسم المقبل”، ويقود الفريق في البطولة الآسيوية، إذ من الصعب أن يصل ويقود النصر في مباريات الكأس التي ستجري خلال الأسبوعين المقبلين، وإن كان بإمكانه أن يقود النصر في المباراة النهائية في حال وصل النصر إليها مع السيد هورفات..