الاستقالة في العالم المتقدم يُؤخذ بها في حالة الإخفاق من قبل المسؤول، ويكون ذلك في أهون الأمور كنموذج وتعبير عن عدم النجاح وليس الفشل مثلما يظن البعض في مجتمعاتنا العربية.
وفي لعبة كرة القدم بالتحديد تكون ظاهرة كربونية في أماكن متعددة على صعيد الرئيس أو المدرب أو حتى بعض اللاعبين، ويُؤخذ بها كنوع من سوء الحظ وعدم التوفيق لأسباب كثيرة، وفي المقابل من يرفضها هو ذلك الشخص الذي يرغب في زيادة الإخفاقات ولايهتم بالعواقب، وقد يعيش مناخًا من التفرد والأنانية وتراكم عدم التوفيق، وبعد فترة من الزمن سيدرك أنه تأخر كثيرًا ولأسباب تافهة، وقد يكون جزءًا منها العناد، والغريب أن مجتمعاتنا الشرقية تنظر للاستقالة كنوع من الهزيمة والانكسار والاستسلام وهذا غير صحيح، ثم لماذا لا تكون كنوع من إعادة الفرص لأشخاص آخرين وبالأخص في عالم الرياضة، الذي هو أقرب للانتماء والحب والعمل التطوعي
وهكذا؟
وما يطالب به جمهور النادي الأهلي خلال الأيام الماضية من باب المقارنة من رئيس النادي الأهلي الأخ عبد الإله مؤمنة الاستقالة العاجلة عن كرسي الرئاسة ماهو إلا بسبب النتائج المتردية للفريق الأول والابتعاد عن المنافسة على بطولة الدوري لهذا العام بعد أن كانت متاحة.
وأنا شخصيًّا لست ضد أو مع هذه الاستقالة ولكن ما أشاهده
من الأخ رئيس النادي من أحاديث مقتضبة وغير مقنعة وصمت أحيانًا، وحلول لا يؤكد على نجاح قادم البتة، والجميع شاهد الفريق في انحدار.
لهذا أتمنى أن يظهر من خلال المركز الإعلامي بالنادي ومن خلال بث مباشر وفي أي وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي
ويشرح للجميع واقع العمل في النادي ومنها خلافه مع نائبه الأخ ياسر محروس ومشكلته مع كبار اللاعبين وأسباب اختياره للمهاجم السنغالي نيانج ومن أحضره؟ وكيف؟ وهو الذي يعاني من سمنة وترهل.
وهل المدرب فلادان طالب بالتعاقد مع مدافع وحدث العكس لأن نتائج الفريق ازدادت سوءًا والعلم عند الله في مباراة اليوم الخميس أمام شقيقه النصر، ولماذا استقال الأخ طارق كيال ولماذا سيأتي بالأخ مروان دفتر دار خلال هذه الفترة، وهل بالفعل المدرب فلادان اشترط الرحيل مقابل أخذ مستحقاته كاملة؟ ولماذا تواصلوا مع ابن النادي المدرب يوسف عنبر الخ... الأسئلة التي لم ولن يجد إجابتها محبو هذا الكيان الكبير إلا لدى هذا الرئيس الذي سيرحل عاجلًا أو آجلًا، ولكن بعد أن يكون مضى الوقت بدل الضائع، فهل يأخذ بفكر الغرب أو الشرق؟.
وفي لعبة كرة القدم بالتحديد تكون ظاهرة كربونية في أماكن متعددة على صعيد الرئيس أو المدرب أو حتى بعض اللاعبين، ويُؤخذ بها كنوع من سوء الحظ وعدم التوفيق لأسباب كثيرة، وفي المقابل من يرفضها هو ذلك الشخص الذي يرغب في زيادة الإخفاقات ولايهتم بالعواقب، وقد يعيش مناخًا من التفرد والأنانية وتراكم عدم التوفيق، وبعد فترة من الزمن سيدرك أنه تأخر كثيرًا ولأسباب تافهة، وقد يكون جزءًا منها العناد، والغريب أن مجتمعاتنا الشرقية تنظر للاستقالة كنوع من الهزيمة والانكسار والاستسلام وهذا غير صحيح، ثم لماذا لا تكون كنوع من إعادة الفرص لأشخاص آخرين وبالأخص في عالم الرياضة، الذي هو أقرب للانتماء والحب والعمل التطوعي
وهكذا؟
وما يطالب به جمهور النادي الأهلي خلال الأيام الماضية من باب المقارنة من رئيس النادي الأهلي الأخ عبد الإله مؤمنة الاستقالة العاجلة عن كرسي الرئاسة ماهو إلا بسبب النتائج المتردية للفريق الأول والابتعاد عن المنافسة على بطولة الدوري لهذا العام بعد أن كانت متاحة.
وأنا شخصيًّا لست ضد أو مع هذه الاستقالة ولكن ما أشاهده
من الأخ رئيس النادي من أحاديث مقتضبة وغير مقنعة وصمت أحيانًا، وحلول لا يؤكد على نجاح قادم البتة، والجميع شاهد الفريق في انحدار.
لهذا أتمنى أن يظهر من خلال المركز الإعلامي بالنادي ومن خلال بث مباشر وفي أي وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي
ويشرح للجميع واقع العمل في النادي ومنها خلافه مع نائبه الأخ ياسر محروس ومشكلته مع كبار اللاعبين وأسباب اختياره للمهاجم السنغالي نيانج ومن أحضره؟ وكيف؟ وهو الذي يعاني من سمنة وترهل.
وهل المدرب فلادان طالب بالتعاقد مع مدافع وحدث العكس لأن نتائج الفريق ازدادت سوءًا والعلم عند الله في مباراة اليوم الخميس أمام شقيقه النصر، ولماذا استقال الأخ طارق كيال ولماذا سيأتي بالأخ مروان دفتر دار خلال هذه الفترة، وهل بالفعل المدرب فلادان اشترط الرحيل مقابل أخذ مستحقاته كاملة؟ ولماذا تواصلوا مع ابن النادي المدرب يوسف عنبر الخ... الأسئلة التي لم ولن يجد إجابتها محبو هذا الكيان الكبير إلا لدى هذا الرئيس الذي سيرحل عاجلًا أو آجلًا، ولكن بعد أن يكون مضى الوقت بدل الضائع، فهل يأخذ بفكر الغرب أو الشرق؟.
