بغض النظر كونها الصفقة التي لا يحتاجها الأهلي، ولا المركز الذي كان ينتظر تعزيزه، ولا اللاعب الذي كانت تنتظره جماهير النادي.. بعيدًا عن كل ما سبق، هناك لغز محير في صفقة التعاقد مع اللاعب السنغالي “نيانج”،
سأطرح هذا اللغز وأتمنى أن يفتح باب التحقيق من قبل وزارة الرياضة لحله.
جاء التعاقد مع اللاعب والفريق في عز المنافسة على اللقب، وعلى بعد خطوة من المتصدر.
وبالتالي وحسب كل من يفهم في كرة القدم، أن يتم التعاقد مع لاعب جاهز بنسبة 100 في المئة، ليكمل منظومة الفريق الباحث عن اللقب. كون المتبقي للفريق وقت التعاقد مع اللاعب تقريبًا 10 مباريات لإكمال الموسم، وهذه المباريات تحتاج للاعب الجاهز طبيًّا ولياقيًّا.
المفاجأة غير المتوقعة وبعد مشاركتين فاشلتين للاعب في دقائق معدودة في أول لقاءين بعد وصوله، تم اكتشاف أن اللاعب يحتاج لتجهيز لياقي وبدني مطول، حتى يكون جاهزًا للمشاركة. وبناء على هذا التقرير، المفاجأة يتغيب اللاعب الآن عن أربع جولات وقد تطول مدة التجهيز لتصل لمدة أطول.
هنا أطرح السؤال البسيط والمحير: كيف اجتاز اللاعب اختبار الجهد البدني واللياقي الإلزامي الذي يفرض على أي لاعب محترف قبل توقيع عقد الانتقال؟ السؤال الثاني: من الذي اختار لاعبًا غير جاهز في مثل هذه المرحلة المتقدمة من عمر الدوري، ومن الذي أكد صلاحيته كلاعب، ومن الذي أوصى بالتعاقد معه؟
السؤال الثالث: من الذي وقع العقد معه؟ وهل كان يعرف أن اللاعب جاهز أو غير جاهز فنيًا ولياقيًا؟
أسئلة كثيرة تدور حول الصفقة اللغز التي حيرت الجميع، ولم يخرج أحد ليتصدى لكل التساؤلات التي طرحت حول هذا التعاقد.
وهنا ومن واجبي المهني أحيل كل هذه التساؤلات لوزارة الرياضة، وأتمنى من سمو الوزير عبد العزيز بن تركي الذي أعاد هيكلة الأندية إداريًا وماليًا، ووضع أسس الصرف المقنن وحافظ على مقدرات الأندية، أن يوجه بالتحقيق في هذا التعاقد الغامض، فقد تكون هناك أسباب نجهلها تنصف من تعاقد معه، وقد يكون هناك أمور أخرى غير ذلك.
وكل هذا يحتاج لأن تفتح صفحة التحقيق في الصفقة اللغز، لأن ما تقدمه وزارة الرياضة للأندية من دعم يجب أن يذهب لمكانه الصحيح.
سأطرح هذا اللغز وأتمنى أن يفتح باب التحقيق من قبل وزارة الرياضة لحله.
جاء التعاقد مع اللاعب والفريق في عز المنافسة على اللقب، وعلى بعد خطوة من المتصدر.
وبالتالي وحسب كل من يفهم في كرة القدم، أن يتم التعاقد مع لاعب جاهز بنسبة 100 في المئة، ليكمل منظومة الفريق الباحث عن اللقب. كون المتبقي للفريق وقت التعاقد مع اللاعب تقريبًا 10 مباريات لإكمال الموسم، وهذه المباريات تحتاج للاعب الجاهز طبيًّا ولياقيًّا.
المفاجأة غير المتوقعة وبعد مشاركتين فاشلتين للاعب في دقائق معدودة في أول لقاءين بعد وصوله، تم اكتشاف أن اللاعب يحتاج لتجهيز لياقي وبدني مطول، حتى يكون جاهزًا للمشاركة. وبناء على هذا التقرير، المفاجأة يتغيب اللاعب الآن عن أربع جولات وقد تطول مدة التجهيز لتصل لمدة أطول.
هنا أطرح السؤال البسيط والمحير: كيف اجتاز اللاعب اختبار الجهد البدني واللياقي الإلزامي الذي يفرض على أي لاعب محترف قبل توقيع عقد الانتقال؟ السؤال الثاني: من الذي اختار لاعبًا غير جاهز في مثل هذه المرحلة المتقدمة من عمر الدوري، ومن الذي أكد صلاحيته كلاعب، ومن الذي أوصى بالتعاقد معه؟
السؤال الثالث: من الذي وقع العقد معه؟ وهل كان يعرف أن اللاعب جاهز أو غير جاهز فنيًا ولياقيًا؟
أسئلة كثيرة تدور حول الصفقة اللغز التي حيرت الجميع، ولم يخرج أحد ليتصدى لكل التساؤلات التي طرحت حول هذا التعاقد.
وهنا ومن واجبي المهني أحيل كل هذه التساؤلات لوزارة الرياضة، وأتمنى من سمو الوزير عبد العزيز بن تركي الذي أعاد هيكلة الأندية إداريًا وماليًا، ووضع أسس الصرف المقنن وحافظ على مقدرات الأندية، أن يوجه بالتحقيق في هذا التعاقد الغامض، فقد تكون هناك أسباب نجهلها تنصف من تعاقد معه، وقد يكون هناك أمور أخرى غير ذلك.
وكل هذا يحتاج لأن تفتح صفحة التحقيق في الصفقة اللغز، لأن ما تقدمه وزارة الرياضة للأندية من دعم يجب أن يذهب لمكانه الصحيح.