في 7 ديسمبر 2020م في هذه الزاوية كتبت بالنص:
“هل نستطيع أن نقول إن الاتحاد الفريق العظيم عاد؟”، “لسّه بدري” الحكم على مستقبل الاتحاد في هذا الموسم الرياضي، لم يصل العميد إلى درجة التعافي التي تستطيع أن تراهن على استقراره فنيًا.
يحسب للإدارة الاتحادية تعاقدها مع المحترف المصري أحمد حجازي الذي ساهم في تنظيم الفريق دفاعيًا وغيّر وجه الفريق بشكل مختلف في الخطوط الخلفية.
ينقص الاتحاد مهاجم هداف داخل الصندوق، لأنه من الواضح معاناة الفريق في ظل استمرار الفرص المهدرة.
من مصلحة الفريق الاتحادي هدوء جماهيره وإعلامه في هذه المرحلة، وعدم رفع سقف الطموح حتى لا يعيش الفريق وسط ضغوط قد تؤثر سلبًا على النواحي الفنية”.
بعد خروج الاتحاد من كأس خادم الحرمين الشريفين على يد فريق الفتح حالة من الغضب وسط جماهير الاتحاد، كل هذه الانفعالات سوف تساهم في الضغوط على الفريق وقد تؤثر سلبًا على الفريق في بقية المنافسات.
يجب ألا ننسى أن الاتحاد في المواسم الثلاثة الماضية كان يعيش في غرفة الإنعاش تحت أجهزة التنفس الصناعية، مريضًا بسبب معاناته من شبح الهبوط.
معاناة الاتحاد في الأعوام الأخيرة لا تمسح الثقل الفني الكبير الذي يحتله في الرياضة السعودية، وتعافي الاتحاد يصب في مصلحة رياضتنا في ظل تأثيره الكبير من الناحية الفنية بدعم المنتخبات الوطنية والناحية الاقتصادية، في ظل شعبية العميد العريضة، لكن يجب ألا نغفل عن أن الاتحاد لم يصل إلى درجة التعافي 100 في المئة بسبب المعاناة الفنية في المواسم الماضية، لذلك يجب ألا ترفع جماهيره سقف الطموح، وأن تصبر على الفريق حتى يعود إلى حالته الطبيعية.
لا يبقى إلا أن أقول:
من الأمور التي ساهمت في ضرر الاتحاد في المواسم الماضية عدم الاستقرار على الصعيدين الإداري والفني، ليتجرع العميد مرارة هذه الفوضى التي نتج عنها تدهور ترتيب الفريق في سلم الترتيب، لكن هذا الموسم بسبب الاستقرار الإداري والفني شاهدنا اتحادًا مختلفًا في المستطيل الأخضر.. من المهم عند أي هزة وتراجع في المستوى الصبر على الفريق وعدم اتخاذ أي قرار يعطل هذا الاستقرار.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
“هل نستطيع أن نقول إن الاتحاد الفريق العظيم عاد؟”، “لسّه بدري” الحكم على مستقبل الاتحاد في هذا الموسم الرياضي، لم يصل العميد إلى درجة التعافي التي تستطيع أن تراهن على استقراره فنيًا.
يحسب للإدارة الاتحادية تعاقدها مع المحترف المصري أحمد حجازي الذي ساهم في تنظيم الفريق دفاعيًا وغيّر وجه الفريق بشكل مختلف في الخطوط الخلفية.
ينقص الاتحاد مهاجم هداف داخل الصندوق، لأنه من الواضح معاناة الفريق في ظل استمرار الفرص المهدرة.
من مصلحة الفريق الاتحادي هدوء جماهيره وإعلامه في هذه المرحلة، وعدم رفع سقف الطموح حتى لا يعيش الفريق وسط ضغوط قد تؤثر سلبًا على النواحي الفنية”.
بعد خروج الاتحاد من كأس خادم الحرمين الشريفين على يد فريق الفتح حالة من الغضب وسط جماهير الاتحاد، كل هذه الانفعالات سوف تساهم في الضغوط على الفريق وقد تؤثر سلبًا على الفريق في بقية المنافسات.
يجب ألا ننسى أن الاتحاد في المواسم الثلاثة الماضية كان يعيش في غرفة الإنعاش تحت أجهزة التنفس الصناعية، مريضًا بسبب معاناته من شبح الهبوط.
معاناة الاتحاد في الأعوام الأخيرة لا تمسح الثقل الفني الكبير الذي يحتله في الرياضة السعودية، وتعافي الاتحاد يصب في مصلحة رياضتنا في ظل تأثيره الكبير من الناحية الفنية بدعم المنتخبات الوطنية والناحية الاقتصادية، في ظل شعبية العميد العريضة، لكن يجب ألا نغفل عن أن الاتحاد لم يصل إلى درجة التعافي 100 في المئة بسبب المعاناة الفنية في المواسم الماضية، لذلك يجب ألا ترفع جماهيره سقف الطموح، وأن تصبر على الفريق حتى يعود إلى حالته الطبيعية.
لا يبقى إلا أن أقول:
من الأمور التي ساهمت في ضرر الاتحاد في المواسم الماضية عدم الاستقرار على الصعيدين الإداري والفني، ليتجرع العميد مرارة هذه الفوضى التي نتج عنها تدهور ترتيب الفريق في سلم الترتيب، لكن هذا الموسم بسبب الاستقرار الإداري والفني شاهدنا اتحادًا مختلفًا في المستطيل الأخضر.. من المهم عند أي هزة وتراجع في المستوى الصبر على الفريق وعدم اتخاذ أي قرار يعطل هذا الاستقرار.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.