قدر النصر أن تتوالى عليه العراقيل والضغوطات وحتى الدسائس، وقدر رجاله وعشاقه أن يصطفوا وينتشلوه في أوقات الأزمات.
كان على وزارة الرياضة أن تقدم أدنى أدبيات الدبلوماسية بإبلاغ الداعم الأمير خالد بن فهد بحل الإدارة النصراوية ومن باب التقدير لهذه الشخصية التي وقفت وقفات مشرفة طوال تاريخه، ولكنها لم تفعل!
أن يصل حال الأندية الجماهيرية النصر والاتحاد والأهلي إلى تلك المطالبات المالية، ويقف الهلال وحيدًا متفردًا دون اكتراث للمشاكل المالية فهو أمر يستحق التأمل والتساؤل، ولا بد أن نعرف روشتة بقاء النادي دون عوائق وقضايا، وكيف استمر منتعشًا ماليًا حتى يمكن للأندية الأخرى أن تنهج نهجه، فنحن أمام حالة فريدة من نوعها!
أصدر النصر بيانًا عن أخطاء التحكيم منذ الجولات الأولى، ورد المعارضون له بأن الأخطاء جزء من اللعبة وأن الحكم بشر يخطئ ويصيب، وأن البيانات لا تجلب البطولات، ولم تمضِ عدة أسابيع حتى أصدرت الأندية البيان الواحد تلو الآخر.
الكلمة التي تفوّه بها محمد البريك في لقطه تلفزيونية واضحة وفاضحة في مباراته أمام النصر لا تستوجب العقاب وإنما الستر.. هكذا تقول لجنة الانضباط ونحن نقول: “العب بالساحة يا هلال”.
أطلق النصراويون تأكيدًا أن فك الارتباط مع لاعبهم أحمد موسى وفر على خزينة النادي 50 مليون ريال من جرّاء فسخ عقده، فأطلق إعلام الهلال وبعض معاونيه من إعلام الفزعة عبارات السخرية من ذلك، ولم تمضِ أيام حتى عاد إعلام الهلال عند إلغاء عقد رازفان ليؤكد تنازله عن سبعة ملايين لمصلحة ناديهم.
يقول سالم الدوسري لاعب الهلال صاحب هدف الترجيح أمام الرائد بأن لعبته نحو المرمى كانت مقصودة.. نترك المايك مع دوخة!
أنتم متأكدون أن صفقة انتقال هارون كامارا من القادسية إلى الاتحاد وصلت إلى 28 مليون ريال؟ يبدو أن الأحكام المتسرعة على جودة اللاعبين تؤدي ببعض الأندية إلى الهلاك، وهذا إذا قالوا: “يا من شرى له من حلاله علّه”.
وليشهد الجميع أن النصر طالب بحكام أجانب في دور نصف النهائي لكأس الملك، وتم رفض الطلب!
يا جمال ملعب مرسول بارك وهو يحتضن مباراتي المنتخب أمام الكويت وفلسطين، ويشاهده الأشقاء بحلته الجديدة.
رئيس النصر السابق الدكتور صفوان السويكت ختم مسيرته في النصر بما كتبه في حسابه الشخصي على تويتر: “والله يعلم وأنتم لا تعلمون” ثم مضى.
كان على وزارة الرياضة أن تقدم أدنى أدبيات الدبلوماسية بإبلاغ الداعم الأمير خالد بن فهد بحل الإدارة النصراوية ومن باب التقدير لهذه الشخصية التي وقفت وقفات مشرفة طوال تاريخه، ولكنها لم تفعل!
أن يصل حال الأندية الجماهيرية النصر والاتحاد والأهلي إلى تلك المطالبات المالية، ويقف الهلال وحيدًا متفردًا دون اكتراث للمشاكل المالية فهو أمر يستحق التأمل والتساؤل، ولا بد أن نعرف روشتة بقاء النادي دون عوائق وقضايا، وكيف استمر منتعشًا ماليًا حتى يمكن للأندية الأخرى أن تنهج نهجه، فنحن أمام حالة فريدة من نوعها!
أصدر النصر بيانًا عن أخطاء التحكيم منذ الجولات الأولى، ورد المعارضون له بأن الأخطاء جزء من اللعبة وأن الحكم بشر يخطئ ويصيب، وأن البيانات لا تجلب البطولات، ولم تمضِ عدة أسابيع حتى أصدرت الأندية البيان الواحد تلو الآخر.
الكلمة التي تفوّه بها محمد البريك في لقطه تلفزيونية واضحة وفاضحة في مباراته أمام النصر لا تستوجب العقاب وإنما الستر.. هكذا تقول لجنة الانضباط ونحن نقول: “العب بالساحة يا هلال”.
أطلق النصراويون تأكيدًا أن فك الارتباط مع لاعبهم أحمد موسى وفر على خزينة النادي 50 مليون ريال من جرّاء فسخ عقده، فأطلق إعلام الهلال وبعض معاونيه من إعلام الفزعة عبارات السخرية من ذلك، ولم تمضِ أيام حتى عاد إعلام الهلال عند إلغاء عقد رازفان ليؤكد تنازله عن سبعة ملايين لمصلحة ناديهم.
يقول سالم الدوسري لاعب الهلال صاحب هدف الترجيح أمام الرائد بأن لعبته نحو المرمى كانت مقصودة.. نترك المايك مع دوخة!
أنتم متأكدون أن صفقة انتقال هارون كامارا من القادسية إلى الاتحاد وصلت إلى 28 مليون ريال؟ يبدو أن الأحكام المتسرعة على جودة اللاعبين تؤدي ببعض الأندية إلى الهلاك، وهذا إذا قالوا: “يا من شرى له من حلاله علّه”.
وليشهد الجميع أن النصر طالب بحكام أجانب في دور نصف النهائي لكأس الملك، وتم رفض الطلب!
يا جمال ملعب مرسول بارك وهو يحتضن مباراتي المنتخب أمام الكويت وفلسطين، ويشاهده الأشقاء بحلته الجديدة.
رئيس النصر السابق الدكتور صفوان السويكت ختم مسيرته في النصر بما كتبه في حسابه الشخصي على تويتر: “والله يعلم وأنتم لا تعلمون” ثم مضى.
