لا صوت يعلو هذه الأيام في المشهد الرياضي السعودي على الصوت النصراوي الذي أنسى الرياضيين أيام الفيفا المعتادة في فترة الركود الكروي وأصبح الحراك الشرفي ورئاسة النادي محور اهتمام الجميع حتى خُيل للكثير أن النصر الوحيد في الساحة جراء الحراك الشرفي غير المسبوق في أنديتنا والذي أثبت فيه رجالات النصر أنهم الأكثر حضورًا ودعمًا وتأثيرًا.
قرار وزارة الرياضة بحل إدارة النصر كان صدمة للجميع وتوقع الكثير تأثير ذلك وانعكاسه سلبًا على المزاج النصراوي وبعثرة أوراقهم لكنه كان على النقيض بمثابة الشرارة التي أوقدت في محبي وعشاق الأصفر، خاصة كبارهم الغيورين على ناديهم فنقلوا كل الآثار المترتبة على ذلك إلى قناديل فرح بعد أن شمر محبوه عن سواعدهم ورموا بكل الاختلافات وراء ظهورهم وتسارع العضو تلو الآخر نحو ناديهم في مشهد لم يحدث إطلاقًا بين أندية المملكة.
ظهور الأمير خالد بن فهد بن عبد العزيز لأول مرة في المشهد من خلال انضمامه رسميًا إلى قائمة الأعضاء الذهبيين كان الحدث الأبرز في قصة النصر وتشكل من خلاله الحراك اللافت كون سموه يمثل للنصراويين رمزية كبيرة ومكانة خاصة لوقفاته الدائمة على مدى عقود لمختلف الإدارات المتعاقبة دون منة أو حتى ظهور إعلامي فكانت الالتفاتة دليلًا وشاهد إثبات على ما يحمله أعضاء النصر من تقدير واعتزاز لتنتهي فصول القصة الجميلة بإجماع كامل على مرشح سموه الذي ظهر فجأة ودون سابق علم بأنه مسلي آل معمر الذي نال رضا وتأييد جميع النصراويين.
رئيس النصر القادم يبدو أن اختياره جاء بعناية تامة وبدائرة ضيقة جدًا حتى إن اسمه لم يتسرب للعامة أو حتى الخاصة وكان متناغمًا مع المرحلة المقبلة ووفق المعايير التي تتطلبها جودة العمل الإداري والفني فهو يحمل تأهيلًا علميًا جمع فيه تخصصات في القانون الرياضي والتسويق والمال إلى جانب قدراته الإعلامية بصفته واحدًا من أبرز الكتاب الرياضيين كما أن خبرته الإدارية الميدانية برئاسته رابطة دوري المحترفين والنجاح الذي حالفه وحقق من خلاله زيادة أعداد الرعاة بشكل كبير ساهما في اندماجه الميداني مع الأندية ومعرفة التفاصيل عن وزارة الرياضة واتحاد الكرة والأندية، وكل ذلك سيكون له أثره الإيجابي عند بدء مهامه الرسمية خلال الأيام المقبلة ليعيش محبو النصر في ارتياح كبير بعد أيام قصيرة من آثار حل إدارتهم.
قرار وزارة الرياضة بحل إدارة النصر كان صدمة للجميع وتوقع الكثير تأثير ذلك وانعكاسه سلبًا على المزاج النصراوي وبعثرة أوراقهم لكنه كان على النقيض بمثابة الشرارة التي أوقدت في محبي وعشاق الأصفر، خاصة كبارهم الغيورين على ناديهم فنقلوا كل الآثار المترتبة على ذلك إلى قناديل فرح بعد أن شمر محبوه عن سواعدهم ورموا بكل الاختلافات وراء ظهورهم وتسارع العضو تلو الآخر نحو ناديهم في مشهد لم يحدث إطلاقًا بين أندية المملكة.
ظهور الأمير خالد بن فهد بن عبد العزيز لأول مرة في المشهد من خلال انضمامه رسميًا إلى قائمة الأعضاء الذهبيين كان الحدث الأبرز في قصة النصر وتشكل من خلاله الحراك اللافت كون سموه يمثل للنصراويين رمزية كبيرة ومكانة خاصة لوقفاته الدائمة على مدى عقود لمختلف الإدارات المتعاقبة دون منة أو حتى ظهور إعلامي فكانت الالتفاتة دليلًا وشاهد إثبات على ما يحمله أعضاء النصر من تقدير واعتزاز لتنتهي فصول القصة الجميلة بإجماع كامل على مرشح سموه الذي ظهر فجأة ودون سابق علم بأنه مسلي آل معمر الذي نال رضا وتأييد جميع النصراويين.
رئيس النصر القادم يبدو أن اختياره جاء بعناية تامة وبدائرة ضيقة جدًا حتى إن اسمه لم يتسرب للعامة أو حتى الخاصة وكان متناغمًا مع المرحلة المقبلة ووفق المعايير التي تتطلبها جودة العمل الإداري والفني فهو يحمل تأهيلًا علميًا جمع فيه تخصصات في القانون الرياضي والتسويق والمال إلى جانب قدراته الإعلامية بصفته واحدًا من أبرز الكتاب الرياضيين كما أن خبرته الإدارية الميدانية برئاسته رابطة دوري المحترفين والنجاح الذي حالفه وحقق من خلاله زيادة أعداد الرعاة بشكل كبير ساهما في اندماجه الميداني مع الأندية ومعرفة التفاصيل عن وزارة الرياضة واتحاد الكرة والأندية، وكل ذلك سيكون له أثره الإيجابي عند بدء مهامه الرسمية خلال الأيام المقبلة ليعيش محبو النصر في ارتياح كبير بعد أيام قصيرة من آثار حل إدارتهم.