كان قرار الاستعانة بثمانية محترفين أجانب إيجابيًا للغاية على صعيد الدوري السعودي للمحترفين حتى لو تم تخفيض العدد إلى سبعة لاعبين.
قرار تاريخي “تفاعل” الكثيرون معه بين مؤيد ومعارض، وكانت إيجابية القرار كبيرة من خلال إثارة لا حدود لها في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، وأصبح الدوري متابعًا “بشكل” أكبر مما كانت عليه المتابعة في مواسم مضت.
لم يعد هناك إمكانية “لتوقع” نتيجة أي مباراة مهما كان اسم طرفيها، ولعب المحترفون الأجانب دورًا فاعلًا في رفع مستوى كثير من فرق الدوري، ولم يمنع وجودهم بروز “من أثبت حضوره” من اللاعبين السعوديين فكان مزيجًا متميزًا من اللاعبين الأجانب والسعوديين.
لم يتعلق الأمر بالنتائج وتوقعاتها فحسب، بل أصبحنا على موعد مع تغيير “متوقع” على صعيد “خارطة” البطولات المحلية، وفي حال استمر حضور المحترفين الأجانب “حتى لو بات عددهم ستة لاعبين” في ملاعبنا بشرط “التميز” في اختيار اللاعبين الأجانب بحيث يكونون قادرين على صناعة الفارق ويتفوقون “فنيًا” على اللاعبين السعوديين.
أعني “بخارطة البطولات” الخروج من “دائرة مغلقة” كنا ندور فيها لأكثر من نصف قرن في دائرة واحدة تضم 4 أو 5 فرق تحتكر البطولات، مع دخول فريق أو اثنين من فترة لأخرى حتى صنّفنا الفرق إلى “كبيرة وصغيرة”!
وصول الفيصلي قبل ثلاثة مواسم لنهائي الكأس وفوز التعاون بالكأس الموسم قبل الماضي وأخيرًا وصول الفريقين “الفيصلي والتعاون” هذا الموسم لنهائي الكأس هو رسالة لتأكيد “تغير” خارطة البطولات.
خروج الفرق الجماهيرية والثرية “المسماة بالكبيرة” من المسابقة هذا الموسم هو تأكيد على أن التفوق “المطلق” في الملعب بدأ “يزول” وأصبح لفرق الوسط والقاع “والأقل ثراءً” قدرة وفرصة على المنافسة وتحقيق البطولات، وهذه هي كرة القدم كلما اتسعت فيها دائرة المنافسة كانت أكثر جمالًا، والعكس صحيح.
تأهل الفيصلي والتعاون لنهائي الكأس ووصول أحدهما لمباراة السوبر مطلع العام المقبل سيكون بمثابة “حافز ودافع” لكل الفرق التي كانت تشعر “باليأس والعجز” في تحقيق البطولات.
سبعة لاعبين أجانب متميزين “أو حتى ستة” سيصنعون الفارق في فرق الوسط والقاع، خصوصًا إذا كان معهم ثلاثة أو أربعة لاعبين سعوديين أكفاء، وسيكون بإمكان هذه الفرق “الوسط والقاع” الاستفادة من اللاعبين السعوديين الذين تستغني عنهم الفرق “الثرية” وهم قادرون على العطاء.
ستتغير خارطة البطولات في حال استمر المحترفون الأجانب.
قرار تاريخي “تفاعل” الكثيرون معه بين مؤيد ومعارض، وكانت إيجابية القرار كبيرة من خلال إثارة لا حدود لها في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، وأصبح الدوري متابعًا “بشكل” أكبر مما كانت عليه المتابعة في مواسم مضت.
لم يعد هناك إمكانية “لتوقع” نتيجة أي مباراة مهما كان اسم طرفيها، ولعب المحترفون الأجانب دورًا فاعلًا في رفع مستوى كثير من فرق الدوري، ولم يمنع وجودهم بروز “من أثبت حضوره” من اللاعبين السعوديين فكان مزيجًا متميزًا من اللاعبين الأجانب والسعوديين.
لم يتعلق الأمر بالنتائج وتوقعاتها فحسب، بل أصبحنا على موعد مع تغيير “متوقع” على صعيد “خارطة” البطولات المحلية، وفي حال استمر حضور المحترفين الأجانب “حتى لو بات عددهم ستة لاعبين” في ملاعبنا بشرط “التميز” في اختيار اللاعبين الأجانب بحيث يكونون قادرين على صناعة الفارق ويتفوقون “فنيًا” على اللاعبين السعوديين.
أعني “بخارطة البطولات” الخروج من “دائرة مغلقة” كنا ندور فيها لأكثر من نصف قرن في دائرة واحدة تضم 4 أو 5 فرق تحتكر البطولات، مع دخول فريق أو اثنين من فترة لأخرى حتى صنّفنا الفرق إلى “كبيرة وصغيرة”!
وصول الفيصلي قبل ثلاثة مواسم لنهائي الكأس وفوز التعاون بالكأس الموسم قبل الماضي وأخيرًا وصول الفريقين “الفيصلي والتعاون” هذا الموسم لنهائي الكأس هو رسالة لتأكيد “تغير” خارطة البطولات.
خروج الفرق الجماهيرية والثرية “المسماة بالكبيرة” من المسابقة هذا الموسم هو تأكيد على أن التفوق “المطلق” في الملعب بدأ “يزول” وأصبح لفرق الوسط والقاع “والأقل ثراءً” قدرة وفرصة على المنافسة وتحقيق البطولات، وهذه هي كرة القدم كلما اتسعت فيها دائرة المنافسة كانت أكثر جمالًا، والعكس صحيح.
تأهل الفيصلي والتعاون لنهائي الكأس ووصول أحدهما لمباراة السوبر مطلع العام المقبل سيكون بمثابة “حافز ودافع” لكل الفرق التي كانت تشعر “باليأس والعجز” في تحقيق البطولات.
سبعة لاعبين أجانب متميزين “أو حتى ستة” سيصنعون الفارق في فرق الوسط والقاع، خصوصًا إذا كان معهم ثلاثة أو أربعة لاعبين سعوديين أكفاء، وسيكون بإمكان هذه الفرق “الوسط والقاع” الاستفادة من اللاعبين السعوديين الذين تستغني عنهم الفرق “الثرية” وهم قادرون على العطاء.
ستتغير خارطة البطولات في حال استمر المحترفون الأجانب.
