ـ مثلما “ننتقد” عمل لجنة المسابقات في رابطة دوري المحترفين، فإننا “نشيد” بأي عمل إيجابي تقوم به. نقول “شكرًا” للجنة على إصدارها “المبكر” الروزنامة “المقترحة” للموسم المقبل. الأهم “تنفيذ” البرنامج “المعتمد والمتفق عليه” دون “تعديلات”، ما عدا أمور “طارئة” واستثنائية “خارج” إرادة اللجنة.
ـ سواء أقيمت في قطر أو العراق. هل يرى الاتحاد الخليجي لكرة القدم أن الظروف “بكل أنواعها” مناسبة لإقامة الدورة خلال عام أو اثنين؟ لا أرى مانعًا من تأجيل إقامتها طالما لا تتوافر عوامل نجاحها.
ـ فاز الطائي على الشعلة، وحصل على ثلاث نقاط، وبعد الفوز بساعات “أنصفت” لجنة الاستئناف الطائي، وقبلت احتجاجه على الخليج، ونال ثلاث نقاط، ليحصل الطائي على ست نقاط في يوم واحد، ضاعفت من فرصه في بطاقة صعود إلى دوري المحترفين، لكنه عاد وسقط أمام جدة!.
ـ الجولات المقبلة ستشهد تنافسًا حادًّا. تابعوا ما تبقى من دوري الدرجة الأولى فهناك إثارة كبيرة في القمة والقاع. الجميع يتمنى أن يكون الحكام في مستوى وأهمية الحدث.
ـ خرج النصر من مسابقة الكأس بخطأ “مشترك” بين حكم الساحة وحكم تقنية الفيديو من خلال احتساب ركلة جزاء غير صحيحة! بهذه الأخطاء الفادحة من “حكامنا” لا يمكن أن نطمئن على وضع التحكيم في الموسم المقبل.
ـ من حق الفيصلي والتعاون طلب حكام أجانب للمباراة النهائية. الفريقان قريبان من “حصد” بطولة، وكل فريق يخشى أن تذهب جهوده هباءً بسبب خطأ تحكيم مثلما حدث للنصر أمام الفيصلي. هل سيوافق اتحاد الكرة على طلب الناديين، أم سيرفض مثلما فعل مع النصر؟
ـ وصول التعاون والفيصلي “رفع” من حظوظ أحدهما “الفائز باللقب” ببطاقة آسيوية مباشرة، بينما باتت حظوظ النصر ضعيفة وصعبة للغاية في الحصول على بطاقة آسيوية بعد خروجه أمام الفيصلي.
ـ كل الأندية تحتاج إلى “الهدوء والاستقرار” في الفترة الجارية من أجل بدء العمل للإعداد للموسم المقبل. الأهلي “من وجهة نظري” أكثر الفرق “لحسم” الأمور ببقاء الإدارة أو رحيلها قبل نهاية الموسم.
ـ بات فريق الحزم قريبًا جدًّا “بنسبة 99 في المئة” من العودة إلى دوري المحترفين. أمام إدارة الحزم ورجاله أربعة أشهر قبل بدء الموسم الجديد، وهي فترة كافية جدًّا لإعداد الفريق أفضل إعداد، بما يضمن له البقاء.
ـ مَن تبنوا وجاهدوا لإبعاد حسين عبد الغني عن الرياضة لسنتين “قضية مباراة النصر والشباب”، هم ذاتهم الذين يبحثون عن “محامي الميول” ليتبنوا إيقاف حمد الله! لماذا يطاردون “فقط” المنتمين إلى النصر؟!
ـ سواء أقيمت في قطر أو العراق. هل يرى الاتحاد الخليجي لكرة القدم أن الظروف “بكل أنواعها” مناسبة لإقامة الدورة خلال عام أو اثنين؟ لا أرى مانعًا من تأجيل إقامتها طالما لا تتوافر عوامل نجاحها.
ـ فاز الطائي على الشعلة، وحصل على ثلاث نقاط، وبعد الفوز بساعات “أنصفت” لجنة الاستئناف الطائي، وقبلت احتجاجه على الخليج، ونال ثلاث نقاط، ليحصل الطائي على ست نقاط في يوم واحد، ضاعفت من فرصه في بطاقة صعود إلى دوري المحترفين، لكنه عاد وسقط أمام جدة!.
ـ الجولات المقبلة ستشهد تنافسًا حادًّا. تابعوا ما تبقى من دوري الدرجة الأولى فهناك إثارة كبيرة في القمة والقاع. الجميع يتمنى أن يكون الحكام في مستوى وأهمية الحدث.
ـ خرج النصر من مسابقة الكأس بخطأ “مشترك” بين حكم الساحة وحكم تقنية الفيديو من خلال احتساب ركلة جزاء غير صحيحة! بهذه الأخطاء الفادحة من “حكامنا” لا يمكن أن نطمئن على وضع التحكيم في الموسم المقبل.
ـ من حق الفيصلي والتعاون طلب حكام أجانب للمباراة النهائية. الفريقان قريبان من “حصد” بطولة، وكل فريق يخشى أن تذهب جهوده هباءً بسبب خطأ تحكيم مثلما حدث للنصر أمام الفيصلي. هل سيوافق اتحاد الكرة على طلب الناديين، أم سيرفض مثلما فعل مع النصر؟
ـ وصول التعاون والفيصلي “رفع” من حظوظ أحدهما “الفائز باللقب” ببطاقة آسيوية مباشرة، بينما باتت حظوظ النصر ضعيفة وصعبة للغاية في الحصول على بطاقة آسيوية بعد خروجه أمام الفيصلي.
ـ كل الأندية تحتاج إلى “الهدوء والاستقرار” في الفترة الجارية من أجل بدء العمل للإعداد للموسم المقبل. الأهلي “من وجهة نظري” أكثر الفرق “لحسم” الأمور ببقاء الإدارة أو رحيلها قبل نهاية الموسم.
ـ بات فريق الحزم قريبًا جدًّا “بنسبة 99 في المئة” من العودة إلى دوري المحترفين. أمام إدارة الحزم ورجاله أربعة أشهر قبل بدء الموسم الجديد، وهي فترة كافية جدًّا لإعداد الفريق أفضل إعداد، بما يضمن له البقاء.
ـ مَن تبنوا وجاهدوا لإبعاد حسين عبد الغني عن الرياضة لسنتين “قضية مباراة النصر والشباب”، هم ذاتهم الذين يبحثون عن “محامي الميول” ليتبنوا إيقاف حمد الله! لماذا يطاردون “فقط” المنتمين إلى النصر؟!
