ـ أكتب هذه الأسطر نهار الأربعاء “أي قبل مباراة النصر والوحدات آسيويًا” وبالتالي ما أطرحه هنا لا يتعلق بنتيجة المباراة أيًا كانت...
ـ تأخر النصراويون كثيرًا في التعاقد مع بديل للبرتغالي فيتوريا “المقال” قبل قرابة 4 أشهر وتحديدًا في السابع والعشرين من ديسمبر الماضي!
ـ لا أعلم هل التأخر كان نتيجة دراسة العديد من ملفات المدربين لاختيار الجهاز البديل أم كان “ثقة” في الكرواتي “المؤقت” السيد هورفات الذي “اجتهد” بصفته مدرب إعداد وليس مدرب تكتيك “مدرب فئات سنية”.
ـ عمومًا “خسر” النصر الكثير بسبب تأخر مسيري النادي في التعاقد مع جهاز تدريبي بديل وأبرز الخسائر الخروج “المر” من مسابقة الكأس إلى جانب خسارة العديد من نقاط الدوري التي كانت كفيلة وكافية بأن ينافس النصر على مقاعد المقدمة!
ـ عاد النصراويون للمدربين البرازيليين بعد غياب استمر لسنوات طويلة بل إن المدربين البرازيليين “اختفوا” من ملاعبنا وإن لاحظنا “مؤخرًا” عودتهم وحضور السيد مينيز دليل حي.
ـ أتصور “وربما يتفق معي كثيرون” أن الإعلان عن التعاقد مع مدرب النصر الجديد “كان مفاجأة” إذ لم يكن هذا الاسم “مطروحًا” عبر الإعلام أو قنوات التواصل الاجتماعي بل لم يكن “واضحًا” قرب النصر التعاقد مع مدرب جديد لذلك كان الإعلان مفاجأة!
ـ أقدر وأحترم لإدارة النصر عدم “الإفصاح” عن قيمة التعاقد مع الجهاز التدريبي الجديد وهو أمر اعتدناه في “كل” أنديتنا وليس النصر فقط “ما يفتح” للمنتمين إلى الوسط الرياضي “طرح الشائعات” حول قيمة العقود!
ـ ما لا أفهمه هو عدم “إفصاح” إدارة النصر عن “مدة” العقد مع المدرب الجديد! وهذا أمر لا أراه في “غاية السرية” ومن المفترض إعلانه لجماهير النصر لأن “مدة” العقد “تعكس” ماذا تريد إدارة النصر من هذا الجهاز أو على ماذا اتفق الطرفان “على الصعيد الفني”.
ـ إذا كانت مدة العقد 6 أشهر فهذا يعني أنه مدرب مؤقت وربما مدرب إنقاذ في البطولة الآسيوية بينما إذا كانت مدة العقد لموسم ونصف الموسم فهذا يعني أن إدارة النصر تريد من المدرب الجديد “التعرف” خلال ما تبقى من هذا الموسم على الفريق “واحتياجاته” من أجل بدء إعداد “صيفي” متكامل يكون بمثابة “بدء” عودة النصر الذي نعرفه.
ـ ما زالت جماهير النصر تنتظر وتأمل المزيد من “الشفافية” من الإدارة الجديدة لناديها حول “مدة” عقد المدرب الجديد.
ـ تأخر النصراويون كثيرًا في التعاقد مع بديل للبرتغالي فيتوريا “المقال” قبل قرابة 4 أشهر وتحديدًا في السابع والعشرين من ديسمبر الماضي!
ـ لا أعلم هل التأخر كان نتيجة دراسة العديد من ملفات المدربين لاختيار الجهاز البديل أم كان “ثقة” في الكرواتي “المؤقت” السيد هورفات الذي “اجتهد” بصفته مدرب إعداد وليس مدرب تكتيك “مدرب فئات سنية”.
ـ عمومًا “خسر” النصر الكثير بسبب تأخر مسيري النادي في التعاقد مع جهاز تدريبي بديل وأبرز الخسائر الخروج “المر” من مسابقة الكأس إلى جانب خسارة العديد من نقاط الدوري التي كانت كفيلة وكافية بأن ينافس النصر على مقاعد المقدمة!
ـ عاد النصراويون للمدربين البرازيليين بعد غياب استمر لسنوات طويلة بل إن المدربين البرازيليين “اختفوا” من ملاعبنا وإن لاحظنا “مؤخرًا” عودتهم وحضور السيد مينيز دليل حي.
ـ أتصور “وربما يتفق معي كثيرون” أن الإعلان عن التعاقد مع مدرب النصر الجديد “كان مفاجأة” إذ لم يكن هذا الاسم “مطروحًا” عبر الإعلام أو قنوات التواصل الاجتماعي بل لم يكن “واضحًا” قرب النصر التعاقد مع مدرب جديد لذلك كان الإعلان مفاجأة!
ـ أقدر وأحترم لإدارة النصر عدم “الإفصاح” عن قيمة التعاقد مع الجهاز التدريبي الجديد وهو أمر اعتدناه في “كل” أنديتنا وليس النصر فقط “ما يفتح” للمنتمين إلى الوسط الرياضي “طرح الشائعات” حول قيمة العقود!
ـ ما لا أفهمه هو عدم “إفصاح” إدارة النصر عن “مدة” العقد مع المدرب الجديد! وهذا أمر لا أراه في “غاية السرية” ومن المفترض إعلانه لجماهير النصر لأن “مدة” العقد “تعكس” ماذا تريد إدارة النصر من هذا الجهاز أو على ماذا اتفق الطرفان “على الصعيد الفني”.
ـ إذا كانت مدة العقد 6 أشهر فهذا يعني أنه مدرب مؤقت وربما مدرب إنقاذ في البطولة الآسيوية بينما إذا كانت مدة العقد لموسم ونصف الموسم فهذا يعني أن إدارة النصر تريد من المدرب الجديد “التعرف” خلال ما تبقى من هذا الموسم على الفريق “واحتياجاته” من أجل بدء إعداد “صيفي” متكامل يكون بمثابة “بدء” عودة النصر الذي نعرفه.
ـ ما زالت جماهير النصر تنتظر وتأمل المزيد من “الشفافية” من الإدارة الجديدة لناديها حول “مدة” عقد المدرب الجديد.
