|


رئيس شركة الوسائل يصف ماجد بصانع الفرح

الخريجي: فريقي يسبب التخمة

حوار: خالد الرشيد 2021.04.23 | 01:51 am

رحلة العمر القصير فيها أوراق كثيرة لم تتكشف حتى الآن.. وهذه رحلة سريعة من الأسئلة والإجابات أنتجتها مواقف الدنيا، نضعها كل يوم بعد لقاء أحد الوجوه البارزة في مختلف مجالات العطاء والإبداع.. رحلة لا تتوقف طوال شهر الصيام.. وضيفنا اليوم محمد الخريجي رئيس شركة الوسائل
01
تعريف مختصر لشخصيتك وهويتك.. ماذا تقول فيه؟
 أنا شاب سعودي في بداية الطريق. 
 02
وهل أنت معتز بنفسك بما يكفي.. أم أنك نادم ومتحسر على خطوات كثيرة؟
 لست نادمًا على خطوة لأني ما زلت في بداية الطريق. 
03
وكيف تتعامل مع الذين يرونك مغرورًا ونرجسيًا ومتعاليًا؟
 إذا كانوا لا يعنوني أتجاهلهم. 
04
وبماذا تتميز عن بقية خلق الله؟
بالحرص أن أكون مختلفًا.
05
حينما يتم تصنيف الناس بأخلاقهم أو ممتلكاتهم أو تاريخهم وماضيهم.. أنت ببساطة بماذا تحب أن يراك أو يصنفك الناس؟
 بأخلاقي وحسن السيرة وإنجازاتي. 
 06
التشجيع حق عاطفي ودافع شخصي ورغبة معنوية.. فريقك الذي تحبه حبًا جمًا هل يشبع هذه المتطلبات؟
بكل تأكيد لدرجة التخمة. 
07
مَن اللاعب الوحيد عبر تاريخ كرة القدم الذي لم يخذلك أبدًا وتدين له بالحب والفرح؟
 ماجد. 
 08
في رأيك ماذا تغير في الرياضة بوجه عام.. وماذا يجب أن يتغير؟
 في ظل رؤية 2030 كل شيء تغير بما فيها الرياضة.
 09
هناك ثلة قليلة تكره كرة القدم وتحاربها.. ما رسالتك الرقيقة إليهم؟
 أعطوها فرصة. 
 10
استحوذت السعودية على استضافة أهم سباقات السيارات في العالم.. كيف تابعت منافساتها وأخبارها والتفاعل الدولي معها؟
 تفاعل غير مسبوق، ويتم تداوله بين العامة على مستوى العالم، خصوصًا رالي داكار. 
 11
هل أنت أحد الذين يرون السوشال ميديا نوعًا من الإعلام الجديد.. أم مجرد تطبيقات فرضتها التقنية وملحقاتها؟
 بكل تأكيد إعلام جديد، ومحفز لباقي الوسائل الإعلامية الباحثة عن التطور. 
 12
لو وجدت نفسك في صباح الغد مديرًا لقناة تلفزيونية.. ماذا ستغير في برامجها.. وماذا ستقول للعاملين في الاجتماع الأول؟
 ابحثوا عن زيادة المشاهدات بإضافة شرائح جديدة من المشاهدين. 
13
أولئك المدمنون على قراءة الكتب.. كيف تنظر إليهم.. ومَن كاتبك المفضل؟
 لست منهم وأتطلع أن أكون منهم قريبًا. 
 14
ماذا ينقص المثقف حتى يتواءم مع إيقاع الحياة بلا تعقيدات أو خروج عن المألوف؟
 الجرأة. 
 15
فقدت الصحافة حول العالم بريقها وقوتها ونفوذها.. هل لديك نصيحة قوية تعيدها قبل فوات الأوان؟
 لو فقدت بريقها ما كنت أجريت هذا اللقاء. 
 16
الفن جزء من حياة الناس.. أي فن يستهوي روحك ويغازل ذائقتك؟
 الفن التشكيلي. 
 17
لو امتلكت شركة إنتاج فني.. فما المشروع الذي تراه يعبر عن رؤيتك وتطلعاتك؟
وثائقي يروي قصصًا تبرز تاريخنا. 
18
الفن الإنساني.. تطور مع التقنية المتسارعة أم تورط مع أمزجة الجيل الجديد؟
 أعتقد أنه تطور وأصبح أكثر بساطة وانتشارًا بسبب التقنية التي يقودها الجيل الجديد. 
19
السينما هزمت الدراسات والتوقعات.. وظلت صامدة.. تنمو وتزدهر وتمشي بخطى واثقة.. ما السر الكبير وراء قوتها الطاغية؟
 تمكين الخيال والهروب من الواقع. 
 20
حلمك وأمنيتك الكبيرة.. ما هي.. وكم تبقى من الزمن لتراها ماثلة أمام عينيك؟
 تحقق كثير منها بفضل ربي ودعوات والدي، وهي دافع للعمل على أعمال وأمنيات أكثر طموحا. 
 21
الدنيا بكل تقلباتها وعطاياها وصدودها.. ماذا منحتك؟ وماذا أخذت منك؟
 صقلتني وعلمتني المثابرة والعمل الجاد. وأخذت مني إخفاقات تعلمت منها. 
 22
المال زينة الحياة الدنيا.. إلى أي مدى ترى نفسك مقتدرًا وثريًا وصاحب رصيد يكفيك شر نوائب الدهر؟
 القناعة هي الرصيد الذي يكفي لنوائب الدهر. 
23
السعادة التي يتحدث عنها المرتاحون المترفون.. هل سبق لك تجربتها وكيف تعايشت معها؟
أعيش السعادة في أبسط اللحظات. 
24
أين تستشعر الهدوء والطمأنينة والسكون.. مع مَن؟ وما المكان؟
 في الطائرة وأنا في رحلة عمل. 
25
مَن أصدقاؤك المقربون الذين لا تستقيم الدنيا بغيابهم وزوالهم؟
 كثر ولكن صديق السفر هو محمد الذييب. 
26
جائحة كورونا غيرت الدنيا.. ماذا تغير في حياتك أنت بعد الجائحة؟
 حاولت أن أهزم الجائحة بالعمل لما بعد الجائحة. 
27
لو لا سمح الله فرضت الجائحة نفسها واستمرت لأعوام طويلة.. فهل لديك ما تقترحه لإنقاذ البشرية؟
 التعايش مع الواقع والعمل الجاد لإيجاد سبل لتخفيف معاناة البشرية. 
28
ماذا قلت في نفسك حينما عرفت أن صديقك أو قريبك أصيب بكورونا؟
 الله يشفيه ويعافيه ويقومه بالسلامة. 
29
ما رسالتك التي توجهها لوزير الصحة وفريقه والجيش الأبيض والعاملين في المجال الطبي وكل المحاربين في معركة كورونا؟
بيض الله وجوهكم ومأجورين وليست غريبةً عليكم. 
30
حينما تتفحص أعين الناس في الشارع بعد ارتداء الكمامات.. ماذا يجول في خاطرك؟
الحياة مستمرة فما زالوا ينظرون إلى لوحات إعلانات العربية.