يقول العضو الذهبي بنادي النصر الأمير الوليد بن بدر في آخر ظهور تلفزيوني له مع الزميل تركي العجمة: “كان عندنا في النصر ثلاثة عناصر، يفخر بهم المسلم قبل أن يكون السعودي، اللي هم الكابتن مرابط والكابتن حمد الله والكابتن أحمد موسى، وكل جمعة كانت صورهم تظهر في المساجد، وكل ويكند تقريبًا كانوا يأخذون عمرة ويرجعون”.
ويضيف الأمير الوليد بن بدر في حديثه التلفزيوني: “وهذه الصورة أغضبت البعض”، فيرد المذيع عليه: “ياساتر!”.
ويواصل الوليد بن بدر كلامه في الحوار الرمضاني قائلًا: “البعض أحب أن يشيطن هؤلاء.. طبعًا أحمد موسى صار فيه خلاف.. لكن شيطنة الآخرين، علشان ما تظهر الصورة هذي للاعبي النصر ويصيرون قدوة للنشء.. ناس تطلع صورهم في المسجد.. وشلون تسيء لهم، وشلون تسيء لهم؟”.
وعليه، فإن كل ما صدر من انتقادات إعلامية موجهة لهذا اللاعب أو ذاك من الثلاثي الذين ذكرهم، هو من باب الشيطنة، وليس له أي مستند، وهم في الأخير لا مناص لهم من التراجع عن آرائهم التي وجّهوها تجاههم، وتحديدًا المهاجم عبد الرزاق حمد الله والذي وقع ضحية للانتقادات من فئة إعلامية لا هم لهم إلا شيطنة الآخرين، ولأنه لا يمكن قبول الإساءة لناس تطلع صورهم في المسجد، أو مثلما قال العضو الذهبي الأمير الوليد بن بدر في حديثه التلفزيوني.
وأعتقد أن الزملاء في “الرياضية” قد خانهم الحس الصحفي في العنوان الذي تصدر الصفحة الأولى: “ومينيزيس.. أوص” تعليقًا على الحركة التي أبداها مدرب الفريق الأول تجاه مهاجمه عبد الرزاق حمد الله بعد إبداء الأخير امتعاضه من إخراجه من أرضية الملعب، فمثل هذا اللاعب تحديدًا لا يمكن أن يعترض على تغييرات المدرب، أو على أي شيء آخر، ويكفي أن نعرف أن صوره تظهر في المسجد وكل “ويكند” كان يؤدي مناسك العمرة، ومن الاستحالة أن يصدر منة ما يخدش تلك الصورة العظيمة، والتي لا بد أن نفاخر كمتابعين وإعلاميين بتواجد مثل تلك العينات في ملاعبنا.
وأظن أيضًا أن الحديث عن تجاوزات سابقة للاعب عبد الرزاق حمد الله، وخاصة في حادثة المطار، وحركته تجاه زميله في الفريق سلطان الغنام، وما بدر منه تجاه كاميرا الناقل الرسمي للمنافسات الكروية السعودية حتى وإن صدر فيها عقوبة انضباطية، قد جرى تضخيمها وشيطنتها من إعلام لا يريد الحقيقة ولا يبحث عنها، وكل همه تشويه صوره المهاجم الهداف الذي يعتمر كل نهاية أسبوع.
وبعد أن عرفنا الحقيقة، فالواجب على الإعلام بكافة أطيافه أن يقبّل يده مقلوبة، فيكفي أن يكون مهاجم أسطوري بحجم عبد الرزاق حمد الله بين ظهرانينا، تجمعت فيه كل خصائص التميز، هداف عبقري وتظهر صورته في المسجد، ويعتمر كل “ويكند”!.
ويضيف الأمير الوليد بن بدر في حديثه التلفزيوني: “وهذه الصورة أغضبت البعض”، فيرد المذيع عليه: “ياساتر!”.
ويواصل الوليد بن بدر كلامه في الحوار الرمضاني قائلًا: “البعض أحب أن يشيطن هؤلاء.. طبعًا أحمد موسى صار فيه خلاف.. لكن شيطنة الآخرين، علشان ما تظهر الصورة هذي للاعبي النصر ويصيرون قدوة للنشء.. ناس تطلع صورهم في المسجد.. وشلون تسيء لهم، وشلون تسيء لهم؟”.
وعليه، فإن كل ما صدر من انتقادات إعلامية موجهة لهذا اللاعب أو ذاك من الثلاثي الذين ذكرهم، هو من باب الشيطنة، وليس له أي مستند، وهم في الأخير لا مناص لهم من التراجع عن آرائهم التي وجّهوها تجاههم، وتحديدًا المهاجم عبد الرزاق حمد الله والذي وقع ضحية للانتقادات من فئة إعلامية لا هم لهم إلا شيطنة الآخرين، ولأنه لا يمكن قبول الإساءة لناس تطلع صورهم في المسجد، أو مثلما قال العضو الذهبي الأمير الوليد بن بدر في حديثه التلفزيوني.
وأعتقد أن الزملاء في “الرياضية” قد خانهم الحس الصحفي في العنوان الذي تصدر الصفحة الأولى: “ومينيزيس.. أوص” تعليقًا على الحركة التي أبداها مدرب الفريق الأول تجاه مهاجمه عبد الرزاق حمد الله بعد إبداء الأخير امتعاضه من إخراجه من أرضية الملعب، فمثل هذا اللاعب تحديدًا لا يمكن أن يعترض على تغييرات المدرب، أو على أي شيء آخر، ويكفي أن نعرف أن صوره تظهر في المسجد وكل “ويكند” كان يؤدي مناسك العمرة، ومن الاستحالة أن يصدر منة ما يخدش تلك الصورة العظيمة، والتي لا بد أن نفاخر كمتابعين وإعلاميين بتواجد مثل تلك العينات في ملاعبنا.
وأظن أيضًا أن الحديث عن تجاوزات سابقة للاعب عبد الرزاق حمد الله، وخاصة في حادثة المطار، وحركته تجاه زميله في الفريق سلطان الغنام، وما بدر منه تجاه كاميرا الناقل الرسمي للمنافسات الكروية السعودية حتى وإن صدر فيها عقوبة انضباطية، قد جرى تضخيمها وشيطنتها من إعلام لا يريد الحقيقة ولا يبحث عنها، وكل همه تشويه صوره المهاجم الهداف الذي يعتمر كل نهاية أسبوع.
وبعد أن عرفنا الحقيقة، فالواجب على الإعلام بكافة أطيافه أن يقبّل يده مقلوبة، فيكفي أن يكون مهاجم أسطوري بحجم عبد الرزاق حمد الله بين ظهرانينا، تجمعت فيه كل خصائص التميز، هداف عبقري وتظهر صورته في المسجد، ويعتمر كل “ويكند”!.