بحسب قراءة إحصائية نشرتها صفحة “السوشال ميديا” في عدد الأمس للزميل أسعد حسن، كشف من خلالها أن مسلسل ممنوع التجول وبرنامج “استديو 21” اللذين يبثان على قناة MBC يتصدران الترند منذ دخول شهر رمضان، ولم يتغيبا يومًا واحدًا.
وتشير القراءة الرقمية إلى أن الثلاثي ناصر القصبي وحبيب الحبيب وخالد الفراج أكثر الفنانين الذين ظهروا في الترند السعودي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” خلال شهر رمضان، ويأتي ذلك من خلال تفاعل المغردين مع الأدوار التي قدموها والشخصيات التي ظهروا عليها.
وما يثير الاستغراب أن اسم القصبي لم يغب عن الترند، رغم أنه وضع بينه وبين حسابه في تويتر حائلاً، فيعد أقل الممثلين السعوديين تفاعلاً.
المتابع لمسلسل ممنوع التجول أو برنامج استديو 21، من خلال ما يكتب في الترند وردود الأفعال الجيدة والسيئة حولها تتكون لديه صورة مشوشة، رغم أن الكاميرات المصوّرة في العملين من جودتها تقارب من الطبيعة بل تتخطاها.
للأسف أن الكثير من المتابعين لأعمال رمضان يحكمون عليها من خلال التفاعل في “السوشال ميديا”، ولم يتركوا وقتًا لهم يشاهدون الأعمال، ومن ثم يصدرون أحكامًا عن قناعة بعيدة عن عواطف ومزاجية أهل “الترند”.
تصدر هذين العملين للترند السعودي يدلّ على أن نسبة المتابعة كبيرة، وبالطبع ليس هو مقياس نجاح للقائمين عليهما، ومن وجهة نظري أنه يفترض على صنّاع المسلسل والبرنامج أن يتابعا ما يطرح في من تفاعل، فهناك من الآراء والانتقادات التي قد تسهم في تصحيح الأخطاء أو تقديم مقترحات تطويرية جيدة، ولكن للأسف هناك الكثير من اللغط من المتفاعلين والإساءات التي تجعل الشخص يبتعد عن القراءة مع أول رد.. فاجعلوا من “الترند” أول وسيلة انتقادية حقيقية، رغم أنها في عالم افتراضي.. واحرصوا على الأمانة فيما تكتبون.
وتشير القراءة الرقمية إلى أن الثلاثي ناصر القصبي وحبيب الحبيب وخالد الفراج أكثر الفنانين الذين ظهروا في الترند السعودي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” خلال شهر رمضان، ويأتي ذلك من خلال تفاعل المغردين مع الأدوار التي قدموها والشخصيات التي ظهروا عليها.
وما يثير الاستغراب أن اسم القصبي لم يغب عن الترند، رغم أنه وضع بينه وبين حسابه في تويتر حائلاً، فيعد أقل الممثلين السعوديين تفاعلاً.
المتابع لمسلسل ممنوع التجول أو برنامج استديو 21، من خلال ما يكتب في الترند وردود الأفعال الجيدة والسيئة حولها تتكون لديه صورة مشوشة، رغم أن الكاميرات المصوّرة في العملين من جودتها تقارب من الطبيعة بل تتخطاها.
للأسف أن الكثير من المتابعين لأعمال رمضان يحكمون عليها من خلال التفاعل في “السوشال ميديا”، ولم يتركوا وقتًا لهم يشاهدون الأعمال، ومن ثم يصدرون أحكامًا عن قناعة بعيدة عن عواطف ومزاجية أهل “الترند”.
تصدر هذين العملين للترند السعودي يدلّ على أن نسبة المتابعة كبيرة، وبالطبع ليس هو مقياس نجاح للقائمين عليهما، ومن وجهة نظري أنه يفترض على صنّاع المسلسل والبرنامج أن يتابعا ما يطرح في من تفاعل، فهناك من الآراء والانتقادات التي قد تسهم في تصحيح الأخطاء أو تقديم مقترحات تطويرية جيدة، ولكن للأسف هناك الكثير من اللغط من المتفاعلين والإساءات التي تجعل الشخص يبتعد عن القراءة مع أول رد.. فاجعلوا من “الترند” أول وسيلة انتقادية حقيقية، رغم أنها في عالم افتراضي.. واحرصوا على الأمانة فيما تكتبون.