ـ تحسن واضح وسريع وملموس على صعيد التعاطي “الإعلامي” قدمته إدارة النصر من خلال “سرعة” بث الأنباء و”الشفافية” مع جماهير النادي والوسط الرياضي في وقت غاب هذا لسنوات مضت.. ربما كون رئيس النادي “إعلامي سابق” وراء هذا التطور الذي نتمنى أن يتواصل ويتحسن.
ـ استقالة رئيس النادي الأهلي قبل “أقل” من 24 ساعة على لقاء هام جداً للفريق الأهلاوي في المنافسات الآسيوية “لم يكن توقيتاً مناسباً” إلا إذا كان هناك أسباب “عاجلة” لا نعلمها دفعت عبد الإله مؤمنة باتخاذ القرار!
ـ ستكون المشاركة الآسيوية للنصر والأهلي “مع مدربيهما الجديدين” بمثابة الفرصة “الأفضل” لتقييم لاعبي الفريقين من قبل السيدين مينيزيس وريجيكامب، وتحديد احتياجات كل الفريق للموسم المقبل على صعيد اللاعبين المحليين والأجانب.. المشاركة الآسيوية “القوية” كانت أفضل من معسكر إعدادي للمدربين.
ـ قراران رائعان اتخذهما مجلس اتحاد كرة القدم، الأول “استمرار” قصر المشاركة في مسابقة كأس الملك على فرق دوري كأس الأمير محمد بن سلمان “يبدأ من دور الـ 16” تجنباً لضغط الموسم المقبل، الثاني زيادة عدد مباريات فرق الناشئين والشباب من خلال زيادة عدد فرق الدوري في الفئتين من أجل مشاركة أطول للاعبي الفئتين.
ـ إذا كان الحزم قد قطع “مبكراً ورسمياً” البطاقة الأولى من بطاقات الصعود الثلاث فإن الفيحاء قد “اقترب” كثيراً من البطاقة الثانية، وهذا يدل على استفادة الفريقين من تجربتهما في دوري المحترفين وارتفاع المستوى الفني لهما.
ـ يتبقى على بداية الموسم الجديد 4 أشهر، وهي فترة كافية جداً “لتطوير” مدرجات ملاعب نادي الحزم وزيادة طاقتها الاستيعابية لتتلاءم مع دوري محترفين فخم جداً.
ـ حقق الفتح فوزاً مثيراً ومستحقاً أمام التعاون تقدم به من مراكز “الخطر” إلى مراكز المقدمة.. لدى الفتح مدرب قدير للغاية وعدد من المحترفين الأجانب المتميزين أبرزهم باتنا وبن دبكة وكويفا وسعدان والحارس كوفال.. استمرار هذا الخماسي مع الجهاز الفني للموسم المقبل وتدعيم الفريق برأس حربة هداف ولاعب طرف أيسر يضمن ظهوراً مختلفاً للفتح.
ـ فوز الوحدات على النصر واستقلال الطاجيكي على الهلال “وتصدره لمجموعته” وهما يشاركان لأول مرة في منافسات دوري أبطال آسيا دليل كبير على أن كرة القدم تغيرت وأن قرار زيادة عدد الفرق “طالبت به قبل قرابة 10 سنوات” كان إيجابياً.
ـ تكرار إصابات عبد الفتاح عسيري تستوجب إبعاده هذا الموسم بشكل نهائي وخضوعه لفحوصات شاملة تجعله جاهزاً للموسم المقبل.
ـ استقالة رئيس النادي الأهلي قبل “أقل” من 24 ساعة على لقاء هام جداً للفريق الأهلاوي في المنافسات الآسيوية “لم يكن توقيتاً مناسباً” إلا إذا كان هناك أسباب “عاجلة” لا نعلمها دفعت عبد الإله مؤمنة باتخاذ القرار!
ـ ستكون المشاركة الآسيوية للنصر والأهلي “مع مدربيهما الجديدين” بمثابة الفرصة “الأفضل” لتقييم لاعبي الفريقين من قبل السيدين مينيزيس وريجيكامب، وتحديد احتياجات كل الفريق للموسم المقبل على صعيد اللاعبين المحليين والأجانب.. المشاركة الآسيوية “القوية” كانت أفضل من معسكر إعدادي للمدربين.
ـ قراران رائعان اتخذهما مجلس اتحاد كرة القدم، الأول “استمرار” قصر المشاركة في مسابقة كأس الملك على فرق دوري كأس الأمير محمد بن سلمان “يبدأ من دور الـ 16” تجنباً لضغط الموسم المقبل، الثاني زيادة عدد مباريات فرق الناشئين والشباب من خلال زيادة عدد فرق الدوري في الفئتين من أجل مشاركة أطول للاعبي الفئتين.
ـ إذا كان الحزم قد قطع “مبكراً ورسمياً” البطاقة الأولى من بطاقات الصعود الثلاث فإن الفيحاء قد “اقترب” كثيراً من البطاقة الثانية، وهذا يدل على استفادة الفريقين من تجربتهما في دوري المحترفين وارتفاع المستوى الفني لهما.
ـ يتبقى على بداية الموسم الجديد 4 أشهر، وهي فترة كافية جداً “لتطوير” مدرجات ملاعب نادي الحزم وزيادة طاقتها الاستيعابية لتتلاءم مع دوري محترفين فخم جداً.
ـ حقق الفتح فوزاً مثيراً ومستحقاً أمام التعاون تقدم به من مراكز “الخطر” إلى مراكز المقدمة.. لدى الفتح مدرب قدير للغاية وعدد من المحترفين الأجانب المتميزين أبرزهم باتنا وبن دبكة وكويفا وسعدان والحارس كوفال.. استمرار هذا الخماسي مع الجهاز الفني للموسم المقبل وتدعيم الفريق برأس حربة هداف ولاعب طرف أيسر يضمن ظهوراً مختلفاً للفتح.
ـ فوز الوحدات على النصر واستقلال الطاجيكي على الهلال “وتصدره لمجموعته” وهما يشاركان لأول مرة في منافسات دوري أبطال آسيا دليل كبير على أن كرة القدم تغيرت وأن قرار زيادة عدد الفرق “طالبت به قبل قرابة 10 سنوات” كان إيجابياً.
ـ تكرار إصابات عبد الفتاح عسيري تستوجب إبعاده هذا الموسم بشكل نهائي وخضوعه لفحوصات شاملة تجعله جاهزاً للموسم المقبل.