التأهل لدور الـ 16 في دوري أبطال آسيا كان يحتاج إلى إما تصدر إحدى المجموعات الخمس أو كأفضل ثانٍ لثلاث منها، هذا نظام البطولة ليس عليك أن تفعل أكثر من ذلك، أما ما جرى في دور المجموعات بعد إنهاء المهمة فسيكون تفاصيل على النادي المتأهل مراجعتها من أجل التحضير لاستكمال متطلبات المنافسة في الأدوار المقبلة.
النصر تأهل بعد تصدره ترتيب مجموعته بـ 11 نقطة، وحسب الإحصائيات سجل 9 أهداف، واستقبل 6، وحافظ على شباكه في مباراتين، وحصل لاعبوه على 15 إنذارًا، أما الهلال فقد تأهل كأحد أفضل ثلاثة ثواني بوصافته لمجموعته بـ 10 نقاط، وسجل 11 هدفًا، واستقبل 9، وحافظ على شباكه في مباراتين، وحصل لاعبوه على 4 إنذارات.
سبق وتطرقت إلى مسألة صعوبة وسهولة المجموعات وكيف يتم وزنها، إلا أن لا أهمية في النهاية إلى كل ما يقال عنها وحولها، إذ لن يُنظر لها في تحديد الترتيب النهائي للمجموعات، ولا تحديد من سيتأهل عنها، وهو ما برهنت عليه منافسات هذا الدور الذي أقصى فيه أحد الأندية الثلاثة من بين العشرين المشاركين، والذي سبق له وأن حصل على اللقب، وأقصد هنا السد القطري.
النصر فاز في ثلاث مباريات وتعادل في اثنتين وخسر واحدة، والهلال فاز في ثلاث مباريات وتعادل في واحدة وخسر اثنتين، لعبت الجولة الأخيرة للمجموعات الخمس في تحديد الأندية الثمانية المتأهلة، لكن بناء على ما جمعته من نقاط وأهداف خلال الخمس مباريات الماضية، وكان لكل نادٍ فرصة تحقيق التأهل كل حسب حصيلة أندية مجموعته بالنسبة للساعين للتأهل عبر الصدارة، بينما كان مهمًا النظر إلى ما تحقق لأندية كل المجموعات لتحديد أفضل ثلاثة أندية حققت الوصافة.
يختلف الاحتفاء بتأهل النصر والهلال قياسًا على مباراة الجولة الأخيرة، ففي الوقت الذي حقق النصر انتصارًا قويًا على السد أحد أقوى أندية المجموعة، خسر الهلال أمام أهلي دبي وكادت أن تعصف به الخسارة خارج منافسات البطولة، لكن هذه لن يمضي عليها وقت وتغيب عن الذاكرة بعد أن تحضر منافسات دور الـ16، وهو أهم أدوار البطولة حيث يصل به الفائز من مباراة واحدة لدور ثُمن النهائي الذي فيه فرصة المنافسة أوسع، حيث يلعب من مباراتين وتستخدم فيهما تقنية الفيديو المساعد للحكم.. التحكيم خلال دور المجموعات أثَّر في نتائج نصف المباريات.
النصر تأهل بعد تصدره ترتيب مجموعته بـ 11 نقطة، وحسب الإحصائيات سجل 9 أهداف، واستقبل 6، وحافظ على شباكه في مباراتين، وحصل لاعبوه على 15 إنذارًا، أما الهلال فقد تأهل كأحد أفضل ثلاثة ثواني بوصافته لمجموعته بـ 10 نقاط، وسجل 11 هدفًا، واستقبل 9، وحافظ على شباكه في مباراتين، وحصل لاعبوه على 4 إنذارات.
سبق وتطرقت إلى مسألة صعوبة وسهولة المجموعات وكيف يتم وزنها، إلا أن لا أهمية في النهاية إلى كل ما يقال عنها وحولها، إذ لن يُنظر لها في تحديد الترتيب النهائي للمجموعات، ولا تحديد من سيتأهل عنها، وهو ما برهنت عليه منافسات هذا الدور الذي أقصى فيه أحد الأندية الثلاثة من بين العشرين المشاركين، والذي سبق له وأن حصل على اللقب، وأقصد هنا السد القطري.
النصر فاز في ثلاث مباريات وتعادل في اثنتين وخسر واحدة، والهلال فاز في ثلاث مباريات وتعادل في واحدة وخسر اثنتين، لعبت الجولة الأخيرة للمجموعات الخمس في تحديد الأندية الثمانية المتأهلة، لكن بناء على ما جمعته من نقاط وأهداف خلال الخمس مباريات الماضية، وكان لكل نادٍ فرصة تحقيق التأهل كل حسب حصيلة أندية مجموعته بالنسبة للساعين للتأهل عبر الصدارة، بينما كان مهمًا النظر إلى ما تحقق لأندية كل المجموعات لتحديد أفضل ثلاثة أندية حققت الوصافة.
يختلف الاحتفاء بتأهل النصر والهلال قياسًا على مباراة الجولة الأخيرة، ففي الوقت الذي حقق النصر انتصارًا قويًا على السد أحد أقوى أندية المجموعة، خسر الهلال أمام أهلي دبي وكادت أن تعصف به الخسارة خارج منافسات البطولة، لكن هذه لن يمضي عليها وقت وتغيب عن الذاكرة بعد أن تحضر منافسات دور الـ16، وهو أهم أدوار البطولة حيث يصل به الفائز من مباراة واحدة لدور ثُمن النهائي الذي فيه فرصة المنافسة أوسع، حيث يلعب من مباراتين وتستخدم فيهما تقنية الفيديو المساعد للحكم.. التحكيم خلال دور المجموعات أثَّر في نتائج نصف المباريات.