يتجدد الليلة لقاء النصر والفيصلي “دوريًّا”، بعد أن التقيا قبل شهر ونجح يومها الفيصلي في إقصاء النصر من مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين، ليصل “الفيصلي” إلى المباراة النهائية.
ـ لقاء الليلة له حسابات عديدة تختلف من فريق لآخر، وإن كان هناك أمر واحد “يشترك” فيه الفريقان وهو أنهما “حسابيًّا” ما زالا في دائرة خطر الهبوط وإن كانت المخاطر “قليلة” جدًّا خصوصًا للنصر.
ـ بالنسبة لحسابات النصر “المستضيف” تمثل المباراة “رد اعتبار” بعد خسارته أمام الفيصلي، ويسعى النصر للفوز لرد الاعتبار “أولاً”، وكذلك “للتمسك ببصيص الأمل” بالوصول للمركز الثالث والحصول على بطاقة آسيوية، وهذا يحدث في حال فاز النصر في كل مبارياته وخسر الاتحاد مبارياته وهي “معادلة صعبة” لكنها حسابيًّا “قائمة”.
ـ كما أن “من حسابات النصر” في لقاء الليلة “تأكيد” حضوره الفني الجيد والمتميز في منافسات دوري أبطال آسيا ويسعى النصراويون لمواصلة حضورهم الفني “محليًّا” رغم غياب أكثر من عنصر “أساسي” سواء بداعي الإيقاف أو الإصابة.
ـ ربما يكون “لمدرب النصر” السيد مينيزيس رؤية أخرى من مباراة الليلة وحتى نهاية الموسم من خلال “إراحة” بعض العناصر المجهدة بدنيًّا وذهنيًّا، وفي ذات الوقت “التعرف” على “كل” عناصر الفريق ومنح الفرصة لبقية اللاعبين حتى يتعرف على قدراتهم وتحديد مستقبلهم “مبدئيًّا” للموسم المقبل، بعد أن تعرف على المستوى الفني لمن شاركوا في المنافسات الآسيوية.
ـ بالنسبة للفيصلي الحسابات مختلفة عن حسابات النصر وإن كان لاعبو الفيصلي سيسعون للفوز من أجل الابتعاد “أولاً” عن خطر الهبوط “وثانيًا” لتأكيد فوزهم السابق على النصر في مسابقة الكأس.
ـ ضمن حسابات الفيصلي “التفكير” بالمباراة النهائية للكأس التي لا يفصلهم عنها سوى أكثر من أسبوعين بقليل، وهي فترة قصيرة جدًّا يتمنى مدرب الفريق السيد شاموسكا تجاوزها دون إرهاق أو إصابات بدءًا من لقاء النصر الليلة.
ـ مشكلة كبيرة يعاني منها مدرب الفيصلي في “المباراة النهائية للكأس” بغياب قلبي الدفاع البرازيليين “رفائيل وروسي” للإيقاف بعد حصول الأول على بطاقة صفراء والثاني على بطاقة حمراء في مباراة الدور نصف النهائي أمام النصر، وهذه المشكلة وضعت شاموسكا في حيرة شديدة.
ـ هل يبدأ من مباراة النصر بتجربة بديلي قلبي الدفاع أم يفكر بالنقاط الثلاث “الأهم” لتأمين وضع الفريق في الدوري، ومن ثم البدء بتجربة البدلاء في المباريات المقبلة؟
ـ كل هذه الحسابات تجعلنا أمام مباراة مختلفة الليلة.
ـ لقاء الليلة له حسابات عديدة تختلف من فريق لآخر، وإن كان هناك أمر واحد “يشترك” فيه الفريقان وهو أنهما “حسابيًّا” ما زالا في دائرة خطر الهبوط وإن كانت المخاطر “قليلة” جدًّا خصوصًا للنصر.
ـ بالنسبة لحسابات النصر “المستضيف” تمثل المباراة “رد اعتبار” بعد خسارته أمام الفيصلي، ويسعى النصر للفوز لرد الاعتبار “أولاً”، وكذلك “للتمسك ببصيص الأمل” بالوصول للمركز الثالث والحصول على بطاقة آسيوية، وهذا يحدث في حال فاز النصر في كل مبارياته وخسر الاتحاد مبارياته وهي “معادلة صعبة” لكنها حسابيًّا “قائمة”.
ـ كما أن “من حسابات النصر” في لقاء الليلة “تأكيد” حضوره الفني الجيد والمتميز في منافسات دوري أبطال آسيا ويسعى النصراويون لمواصلة حضورهم الفني “محليًّا” رغم غياب أكثر من عنصر “أساسي” سواء بداعي الإيقاف أو الإصابة.
ـ ربما يكون “لمدرب النصر” السيد مينيزيس رؤية أخرى من مباراة الليلة وحتى نهاية الموسم من خلال “إراحة” بعض العناصر المجهدة بدنيًّا وذهنيًّا، وفي ذات الوقت “التعرف” على “كل” عناصر الفريق ومنح الفرصة لبقية اللاعبين حتى يتعرف على قدراتهم وتحديد مستقبلهم “مبدئيًّا” للموسم المقبل، بعد أن تعرف على المستوى الفني لمن شاركوا في المنافسات الآسيوية.
ـ بالنسبة للفيصلي الحسابات مختلفة عن حسابات النصر وإن كان لاعبو الفيصلي سيسعون للفوز من أجل الابتعاد “أولاً” عن خطر الهبوط “وثانيًا” لتأكيد فوزهم السابق على النصر في مسابقة الكأس.
ـ ضمن حسابات الفيصلي “التفكير” بالمباراة النهائية للكأس التي لا يفصلهم عنها سوى أكثر من أسبوعين بقليل، وهي فترة قصيرة جدًّا يتمنى مدرب الفريق السيد شاموسكا تجاوزها دون إرهاق أو إصابات بدءًا من لقاء النصر الليلة.
ـ مشكلة كبيرة يعاني منها مدرب الفيصلي في “المباراة النهائية للكأس” بغياب قلبي الدفاع البرازيليين “رفائيل وروسي” للإيقاف بعد حصول الأول على بطاقة صفراء والثاني على بطاقة حمراء في مباراة الدور نصف النهائي أمام النصر، وهذه المشكلة وضعت شاموسكا في حيرة شديدة.
ـ هل يبدأ من مباراة النصر بتجربة بديلي قلبي الدفاع أم يفكر بالنقاط الثلاث “الأهم” لتأمين وضع الفريق في الدوري، ومن ثم البدء بتجربة البدلاء في المباريات المقبلة؟
ـ كل هذه الحسابات تجعلنا أمام مباراة مختلفة الليلة.
