الموسم الماضي أنهى الهلال الدوري بفارق 8 نقاط عن الوصيف النصر و22 نقطة عن الثالث الأهلي، وجمع 72 نقطة، كأعلى تحصيل نقطي في تاريخ دوري أندية الدرجة الممتازة منذ انطلاقته 1977م، إلا أن بطل هذا الموسم من الأندية الثلاثة الهلال والشباب والاتحاد لن يصل الفارق بينهم إلى أكثر من خمس نقاط، ولن يستطيع جمع أكثر من 61 نقطة.
استكمال مباريات الجولة الـ 26 تتركز أهميتها في المنافسة على اللقب في مباراة الشباب والهلال، بعد أن خففت نتيجة الاتحاد مع الباطن التي لعبت في نفس الجولة وانتهت بالتعادل من المزاحمة القوية التي كان يفرضها الاتحاد في الجولات القليلة الماضية، حيث لا رابع لهم في المنافسة على اللقب.
أما صراع البقاء فقد تباينت مواقف أطرافه بين من واصل تراجعه كالوحدة والعين، ومن تقدم خطوات كالفتح والقادسية وإن كان هذان الفريقان قد لعبا الجولة الـ 27، بينما الأبرز الرائد الذي انتقل مراتب عدة نحو منطقة الأمان، ونفس الحال للأندية التي تسعى لتحسين ترتيبها كالاتفاق، وستكون مواجهة التعاون والأهلي أهم اختبار للأندية التي تسعى للحصول على المقعد الآسيوي.
مباراة الشباب والهلال واحدة من مواجهاتهما المصيرية غير المسبوقة في تاريخهما على الأقل في منافسات دوري أندية الدرجة الممتازة، وربما لا يشابهها إلا المباريات النهائية التي جمعتهما في كأس الملك وولي العهد وواحدة على نهائي الدوري.
خلاف تلك فإن الناديين عادة لا يلتقيان دوريًا إلا بأهداف مختلفة، وهو ما سيجعل من مباراة الجمعة موقعة ستؤرخ إن ارتكز عليها أحدهما في المضي نحو الحصول على اللقب، وستتجه كافة الأنظار لما يعتقد أنها ستكون عليه فنيًا، لما يضمه الفريقان من عناصر محلية وأجنبية تعد من بين الأفضل على مستوى فرق الدوري ككل، وتنافسيًا لتساويهما في صدارة الترتيب نقطيًا.
واجه دوري هذا الموسم ظروفًا كثيرة من خلال عدم تمكن الأندية من التحضير له في ظل الحالة الصحية “كورونا”، وما ترتب عليها من إصابات بالفيروس أو احترازات، ثم دخول مباريات البطولة العربية والآسيوية للأندية على الخط، واللعب في شهر رمضان ثم الاستكمال في أيام عيد الفطر، وتعرض بعض الأندية لتغييرات في مجالس إداراتها، والكثير من الأندية لأجهزتها التدريبية، ما يجعله الدوري الأصعب بامتياز في رأي البعض من الجمهور والمختصين.
استكمال مباريات الجولة الـ 26 تتركز أهميتها في المنافسة على اللقب في مباراة الشباب والهلال، بعد أن خففت نتيجة الاتحاد مع الباطن التي لعبت في نفس الجولة وانتهت بالتعادل من المزاحمة القوية التي كان يفرضها الاتحاد في الجولات القليلة الماضية، حيث لا رابع لهم في المنافسة على اللقب.
أما صراع البقاء فقد تباينت مواقف أطرافه بين من واصل تراجعه كالوحدة والعين، ومن تقدم خطوات كالفتح والقادسية وإن كان هذان الفريقان قد لعبا الجولة الـ 27، بينما الأبرز الرائد الذي انتقل مراتب عدة نحو منطقة الأمان، ونفس الحال للأندية التي تسعى لتحسين ترتيبها كالاتفاق، وستكون مواجهة التعاون والأهلي أهم اختبار للأندية التي تسعى للحصول على المقعد الآسيوي.
مباراة الشباب والهلال واحدة من مواجهاتهما المصيرية غير المسبوقة في تاريخهما على الأقل في منافسات دوري أندية الدرجة الممتازة، وربما لا يشابهها إلا المباريات النهائية التي جمعتهما في كأس الملك وولي العهد وواحدة على نهائي الدوري.
خلاف تلك فإن الناديين عادة لا يلتقيان دوريًا إلا بأهداف مختلفة، وهو ما سيجعل من مباراة الجمعة موقعة ستؤرخ إن ارتكز عليها أحدهما في المضي نحو الحصول على اللقب، وستتجه كافة الأنظار لما يعتقد أنها ستكون عليه فنيًا، لما يضمه الفريقان من عناصر محلية وأجنبية تعد من بين الأفضل على مستوى فرق الدوري ككل، وتنافسيًا لتساويهما في صدارة الترتيب نقطيًا.
واجه دوري هذا الموسم ظروفًا كثيرة من خلال عدم تمكن الأندية من التحضير له في ظل الحالة الصحية “كورونا”، وما ترتب عليها من إصابات بالفيروس أو احترازات، ثم دخول مباريات البطولة العربية والآسيوية للأندية على الخط، واللعب في شهر رمضان ثم الاستكمال في أيام عيد الفطر، وتعرض بعض الأندية لتغييرات في مجالس إداراتها، والكثير من الأندية لأجهزتها التدريبية، ما يجعله الدوري الأصعب بامتياز في رأي البعض من الجمهور والمختصين.