|


مساعد العبدلي
ملخص الأسبوع
2021-05-08
الإنجاز الكبير لفريق السلة بنادي النصر بتحقيق بطولتي الدوري والكأس هذا الموسم يسجل “لكل” إدارة ساهمت في بناء فريق قوي وصل لهذا المنجز.. الثابت هو بندر الرشود مدير الفريق الذي ظل يعمل “مع كل إدارة” لأنه وضع النصر أولاً.
ـ يختفي “بعض” الإعلاميين عن الكتابة أو التغريد خلال شهر رمضان.. هل هذا شعور وقناعة بأن ما يطرحوه “بعضه أو أغلبه” لا يليق وجارح للصيام؟ إذا كانت هذه “قناعتهم” فلماذا لا يعيدوا النظر في “أسلوبهم” الإعلامي؟
ـ حدد الاتحاد العربي لكرة القدم موعد نهائي البطولة العربية للأندية الأبطال على كأس محمد السادس.. نعذر الاتحاد العربي فظروف جائحة كورونا أربكت العالم وليس “فقط” نشاط كرة القدم.
ـ من خلال ابتعادهما عن بطاقات آسيوية الموسم المقبل يبدو أن النصر والأهلي يعدان الأكثر حظًا في تمثيل الكرة السعودية في النسخة المقبلة من البطولة العربية للأندية.. في حال استمرارها.
ـ سيكون أمام الإدارة الاهلاوية الجديدة “برئاسة ماجد النفيعي” مسؤولية كبيرة على صعيد إعادة الأهلي القوي في كل الألعاب وتحديدًا كرة القدم التي تعتبر “مؤشر” قياس عمل أي إدارة مهما كانت منجزات بقية الألعاب.. على النفيعي تلمس “سلبيات” فترته السابقة من أجل “إيجابيات” الفترة الجديدة.
ـ أشدت “بتحسن” التعاطي الإعلامي من قبل إدارة نادي النصر الجديدة خلال الفترة القليلة الماضية.. لكنني لا أتردد “اليوم” أن أنتقد إدارة النصر في نفس الجانب “الإعلامي” إذا تجاهل المركز الإعلامي “بث” أي أنباء بشأن “تطورات” الوضع الصحي للاعبين المصابين بفيروس كورونا، وترك “المركز الإعلامي” للمغردين الاجتهاد في هذا الصدد.
ـ تصريح “مبهم وغامض” لأمين عام الاتحاد الآسيوي لكرة القدم نشرته صحيفة “الرياضية” حيال وضع مباريات دور الستة عشر وحسم موقع هذه المباريات! الغموض يؤكد أن الأمور داخل الاتحاد الآسيوي “في كل الجوانب” اجتهادية وغير واضحة ولا تخضع لأي لوائح!
ـ اعتدنا من “معظم” المدربين الذين تتم “إقالتهم” أنهم “يهاجمون” أنديتنا ويرمون أسباب “الفشل” عليها لتبرئة أنفسهم.. السيد ألين هورفات كان “مختلفًا” فقد امتدح “خلال لقائه مع العربية” كل الأوضاع والشخصيات في نادي النصر، وهذه شهادة تسجل “للبيئة النصراوية” التي يحاول “البعض” اتهامها أو تشويهها.
ـ من يصدق أن مانشستر سيتي العريق “تأسس قبل 140 عامًا” تأهل “للمرة الأولى في تاريخه لنهائي دوري الأبطال”! عندما يدربك مدربًا بحجم “الداهية” جوارديولا، فعليك أن تتوقع كل شيء وترفع سقف طموحاتك.