مواجهتان قويتان حاسمتان تقامان الليلة قد يسفر عن نتيجتهما “حسم” لقب بطل الدوري وربما “يتأجل” الحسم للجولة الأخيرة.
ـ المتنافسان الهلال “المتصدر” والشباب “الوصيف” يحلان ضيفين على التعاون والفيصلي، ومواجهتا الليلة تتشابهان في كل شيء، لذلك تترقبهما الجماهير باهتمام بالغ.
ـ التشابه في أن الهلال والشباب يبحثان عن اللقب، كما أنهما سيسافران خارج ملعبيهما للمواجهتين وفي التشابه ذاته أن المستضيفين “التعاون والفيصلي” هما طرفا نهائي الكأس.
ـ التعاون والفيصلي يعتبران اللقاء بمثابة التجربة الأخيرة قبل المباراة النهائية، والفرق بينهما أن التعاون يبحث عن النقاط من أجل التفكير بمقعد متقدم في الدوري يضمن له بطاقة آسيوية في حال خسر الفوز بها من خلال الفوز بالكأس.
ـ بينما الفيصلي في منطقة الأمان في الدوري، ويفكر لاعبوه في الكأس وفي كيفية “تجهيز” بديلين للموقوفين “قلبي الدفاع روسي ورفائيل”، وربما يبدأ مدرب الفيصلي “شاموسكا” تجربة البديلين في لقاء الليلة.
ـ لدى الهلال 55 نقطة بينما للشباب 51، وتعادل الفريقين أمام التعاون والفيصلي يعلن حسم اللقب للهلال حتى لو خسر لقاءه المتبقي، وذلك نتيجة تفوق الهلال في المواجهات المباشرة مع الشباب.
ـ فوز الهلال والشباب أيضًا يمنح اللقب للهلال قبل النهاية بجولة، بينما يبقى اللقب “معلقًا” في حال فاز الشباب وتعثر الهلال بالخسارة أو التعادل، وفي كرة القدم كل شيء متاح.. لكن المنطق يقول إن هذا صعب التحقق.
ـ يقول المثل الشعبي “لا تشبع حتى تأكل بيدك”، وهو ما ينطبق على الهلال الليلة، فأمامه للمحافظة على اللقب الفوز على التعاون دون أن يلتفت أو يهتم لنتيجة الشباب والفيصلي.. الهلال قادر على أن “يأكل بيده” ويملك كل أدوات تحقيق ذلك من عناصر أساسية متميزة ودكة بدلاء قوية.
ـ الشباب يملك عناصر متميزة جدًّا “داخل” أرض الملعب، لكنه لا يملك الحلول أو البدلاء “خارج” الخطوط، وهذا يضعف من موقف الفريق “أثناء” سير المباريات، إضافة إلى أن الفريق “فرط” في نقاط سهلة “أبعدته” عن الصدارة وجعلت “مصير” اللقب “بيد غيره”، أي أن الشباب “لا يأكل بيده”.
ـ أجدد القول بصعوبة المواجهتين وقوة الفرق الأربعة.. لكن “تفاوت” الطموحات إلى جانب “توافر الأدوات” يجعل الأمور تصب في مصلحة الهلال، ليعلن نفسه “بطلاً” للدوري من خلال لقاء الليلة.
ـ ما أطرحه مجرد “وجهة نظر” وقراءة “لمشهد”، بينما كرة القدم تقبل كل الاحتمالات.. هل نعرف بطل الدوري الليلة أم يتأجل الإعلان؟
ـ المتنافسان الهلال “المتصدر” والشباب “الوصيف” يحلان ضيفين على التعاون والفيصلي، ومواجهتا الليلة تتشابهان في كل شيء، لذلك تترقبهما الجماهير باهتمام بالغ.
ـ التشابه في أن الهلال والشباب يبحثان عن اللقب، كما أنهما سيسافران خارج ملعبيهما للمواجهتين وفي التشابه ذاته أن المستضيفين “التعاون والفيصلي” هما طرفا نهائي الكأس.
ـ التعاون والفيصلي يعتبران اللقاء بمثابة التجربة الأخيرة قبل المباراة النهائية، والفرق بينهما أن التعاون يبحث عن النقاط من أجل التفكير بمقعد متقدم في الدوري يضمن له بطاقة آسيوية في حال خسر الفوز بها من خلال الفوز بالكأس.
ـ بينما الفيصلي في منطقة الأمان في الدوري، ويفكر لاعبوه في الكأس وفي كيفية “تجهيز” بديلين للموقوفين “قلبي الدفاع روسي ورفائيل”، وربما يبدأ مدرب الفيصلي “شاموسكا” تجربة البديلين في لقاء الليلة.
ـ لدى الهلال 55 نقطة بينما للشباب 51، وتعادل الفريقين أمام التعاون والفيصلي يعلن حسم اللقب للهلال حتى لو خسر لقاءه المتبقي، وذلك نتيجة تفوق الهلال في المواجهات المباشرة مع الشباب.
ـ فوز الهلال والشباب أيضًا يمنح اللقب للهلال قبل النهاية بجولة، بينما يبقى اللقب “معلقًا” في حال فاز الشباب وتعثر الهلال بالخسارة أو التعادل، وفي كرة القدم كل شيء متاح.. لكن المنطق يقول إن هذا صعب التحقق.
ـ يقول المثل الشعبي “لا تشبع حتى تأكل بيدك”، وهو ما ينطبق على الهلال الليلة، فأمامه للمحافظة على اللقب الفوز على التعاون دون أن يلتفت أو يهتم لنتيجة الشباب والفيصلي.. الهلال قادر على أن “يأكل بيده” ويملك كل أدوات تحقيق ذلك من عناصر أساسية متميزة ودكة بدلاء قوية.
ـ الشباب يملك عناصر متميزة جدًّا “داخل” أرض الملعب، لكنه لا يملك الحلول أو البدلاء “خارج” الخطوط، وهذا يضعف من موقف الفريق “أثناء” سير المباريات، إضافة إلى أن الفريق “فرط” في نقاط سهلة “أبعدته” عن الصدارة وجعلت “مصير” اللقب “بيد غيره”، أي أن الشباب “لا يأكل بيده”.
ـ أجدد القول بصعوبة المواجهتين وقوة الفرق الأربعة.. لكن “تفاوت” الطموحات إلى جانب “توافر الأدوات” يجعل الأمور تصب في مصلحة الهلال، ليعلن نفسه “بطلاً” للدوري من خلال لقاء الليلة.
ـ ما أطرحه مجرد “وجهة نظر” وقراءة “لمشهد”، بينما كرة القدم تقبل كل الاحتمالات.. هل نعرف بطل الدوري الليلة أم يتأجل الإعلان؟
