لا تعرف ما الكنز الذي لا يفنى؟!
القناعة أم الهلال؟
لماذا كل هذه الحيرة، فلا أحد غير الزعيم هو الكنز. إن ما يفعله الهلال في منظومة الرياضة السعودية حالةٌ تحتاج إلى أن تتوقف عندها وتسأل:
من أين لك كل هذا؟
أولاد الأثرياء يُقال عنهم: “وُلِدَ وفي فمه ملعقة من ذهب”. أما الهلاليون “فليس ملعقة فقط”، كلا، بل ويولدون وحياتهم كلها ذهبٌ، من المهد إلى اللحد. هم لا يشبعون ولا يقتنعون، لذا أقول لك:
“الهلال كنز لا يفنى، وليس القناعة!”.
ترتكز جودة الحياة على السعادة، والهلاليون أسعد جماهير الوطن، ففي كل موسم يفرحون، فهل يحق أن نقول: “إن من جودة الحياة أن تكون هلاليًّا”.
الهلال خُلِقَ من طينة الفرح، وعُجِنَ بالسعادة، لذا أصبح تشجيعه من متع الحياة.
تأمَّل من حولك، اقرأ الوجوه، وستعرف مَن الهلاليون.
الأكثر فرحًا بيننا هم. الأغنياء بالبطولات هم، والأكثر سعادةً بين الجماهير، لا أحد غيرهم.
الهلاليون ينامون ويصحون على بطولة، وكأن الزعيم لا مسكن له إلا منصات الذهب، وُلِدَ فيها، وعاش في حضنها، لذا أصبح “الهلال كنزًا لا يفنى”.
أن تكون هلاليًّا، يعني أنك “محصَّن” بالبطولات، لا تحتاج إلى أي لقاح، لا خوف عليك من أي شيء وخلفك هذا الجمهور العظيم، يحميك من كل فيروس.
في زمن كورونا كثيرٌ من الأندية الكبيرة في جميع أنحاء العالم عجزت عن الحفاظ على عرشها، إلا الهلال قهر المرض، وانتصر على الفيروس، وظل كما هو الهلال بطلًا.
لا أحد يشبه الهلال في رياضتنا، هو الثابت وبقية الأندية المتحركون. منذ سنوات طويلة والهلال وحيدًا ينافس نفسه حتى أصبح بلغة الأرقام تفصل ما بين الهلال ومنافسيه سنوات ضوئية.
لا يبقى إلا أن أقول:
الهلاليون من فرح إلى فرح، يحتفلون هذه الأيام بالحصول على لقب الموسم الجاري من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
ظروف صعبة عاشها الهلال بعد ثلاثية الموسم الماضي، الآسيوية والمحلية، بسبب إصابة معظم لاعبيه بفيروس كورونا، إضافة جوانب فنية أخرى، استطاع الهلال تجاوزها لأنه فريق ثقيل فنيًّا.
أفضل نصيحة تقدمها لأي فريق يطمح للبطولات بأن يسير على خطى الهلال، ستختصر الطريق صوب منصات الذهب، فلا أحد غير الهلال يعرف سر البطولات.
شهية الهلاليين مع البطولات مفتوحة، لذا دائمًا نسأل:
“البطولة رقم كم”؟
حقًّا “الهلال كنز لا يفنى”، وهنيئًا لكل مَن وُلِدَ هلاليًّا بتشجيع فريق عظيم، تعيش معه جودة الحياة بسعادة لا تنقطع.
القناعة أم الهلال؟
لماذا كل هذه الحيرة، فلا أحد غير الزعيم هو الكنز. إن ما يفعله الهلال في منظومة الرياضة السعودية حالةٌ تحتاج إلى أن تتوقف عندها وتسأل:
من أين لك كل هذا؟
أولاد الأثرياء يُقال عنهم: “وُلِدَ وفي فمه ملعقة من ذهب”. أما الهلاليون “فليس ملعقة فقط”، كلا، بل ويولدون وحياتهم كلها ذهبٌ، من المهد إلى اللحد. هم لا يشبعون ولا يقتنعون، لذا أقول لك:
“الهلال كنز لا يفنى، وليس القناعة!”.
ترتكز جودة الحياة على السعادة، والهلاليون أسعد جماهير الوطن، ففي كل موسم يفرحون، فهل يحق أن نقول: “إن من جودة الحياة أن تكون هلاليًّا”.
الهلال خُلِقَ من طينة الفرح، وعُجِنَ بالسعادة، لذا أصبح تشجيعه من متع الحياة.
تأمَّل من حولك، اقرأ الوجوه، وستعرف مَن الهلاليون.
الأكثر فرحًا بيننا هم. الأغنياء بالبطولات هم، والأكثر سعادةً بين الجماهير، لا أحد غيرهم.
الهلاليون ينامون ويصحون على بطولة، وكأن الزعيم لا مسكن له إلا منصات الذهب، وُلِدَ فيها، وعاش في حضنها، لذا أصبح “الهلال كنزًا لا يفنى”.
أن تكون هلاليًّا، يعني أنك “محصَّن” بالبطولات، لا تحتاج إلى أي لقاح، لا خوف عليك من أي شيء وخلفك هذا الجمهور العظيم، يحميك من كل فيروس.
في زمن كورونا كثيرٌ من الأندية الكبيرة في جميع أنحاء العالم عجزت عن الحفاظ على عرشها، إلا الهلال قهر المرض، وانتصر على الفيروس، وظل كما هو الهلال بطلًا.
لا أحد يشبه الهلال في رياضتنا، هو الثابت وبقية الأندية المتحركون. منذ سنوات طويلة والهلال وحيدًا ينافس نفسه حتى أصبح بلغة الأرقام تفصل ما بين الهلال ومنافسيه سنوات ضوئية.
لا يبقى إلا أن أقول:
الهلاليون من فرح إلى فرح، يحتفلون هذه الأيام بالحصول على لقب الموسم الجاري من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
ظروف صعبة عاشها الهلال بعد ثلاثية الموسم الماضي، الآسيوية والمحلية، بسبب إصابة معظم لاعبيه بفيروس كورونا، إضافة جوانب فنية أخرى، استطاع الهلال تجاوزها لأنه فريق ثقيل فنيًّا.
أفضل نصيحة تقدمها لأي فريق يطمح للبطولات بأن يسير على خطى الهلال، ستختصر الطريق صوب منصات الذهب، فلا أحد غير الهلال يعرف سر البطولات.
شهية الهلاليين مع البطولات مفتوحة، لذا دائمًا نسأل:
“البطولة رقم كم”؟
حقًّا “الهلال كنز لا يفنى”، وهنيئًا لكل مَن وُلِدَ هلاليًّا بتشجيع فريق عظيم، تعيش معه جودة الحياة بسعادة لا تنقطع.