الكل يعرف الأخ أحمد عيد الحربي، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم السابق، وابن النادي الأهلي البار إن جاز التعبير، والذي عاش داخل أروقة النادي الأهلي بكل التفاصيل كلاعب ثم قائد إلى أن وصل رئيسًا للنادي، بل وعمل مع رموزه بداية من الأمير عبد الله الفيصل “رحمه الله”، والأمير محمد العبد الله الفيصل “رحمه الله”، والأمير خالد بن عبد الله “حفظه الله”.
وتزامل مع الحقبة الذهبية من لاعبي الفريق المخلصين وأعضاء الشرف المؤثرين، وهو الآن عضو في إحدى لجان الاتحاد الدولي لكرة القدم، ويحمل شهادة علمية أكاديمية، ويملك في داخله أجمل الذكريات بهذا النادي العريق.
وبالتالي ليس من السهولة أن يتحدث ويقول إن الأهلي مختطف، وهي الكلمة التي لم يقولها طوال علاقته بهذا الكيان، وطبيعي أن تحمل مثل هذه الكلمة تفاصيل أكبر.
ولقد فكرت كثيرًا في هذه الكلمة كيف ولماذا وأين ومتى.. وأجلت الكتابة عن فحوى هذا المعنى لكلمة قالها الأخ أحمد عدة مرات خوفًا من ممارسة الظلم على الآخرين، ولكن بعد أن شاهدت تصرفات البعض ممن يأتون للنادي ويغادرونه ثم ينسى كثير منهم أفضاله عليهم، ناهيك عن التفرد بالرأي أثناء العمل وعدم الاستفادة من أبناء الأهلي المخلصين، والكل يعرفهم وممن عاشوا المراحل الجميلة لهذا الصرح، بل ويتجاهل هؤلاء الدخلاء على شارع التحلية أمثال الأخوين عيد وعبد الرزاق والمرزوقي وسفيان وكيال ومعاذ وعبد العال إلخ.. ويمارسون الأخطاء الماضية بدون ملل.
والغريب أنهم يجدون الدعم من قبل المغردين المعروفين من قبلهم، ويظن البعض منهم بأن هذا مواكب لنجاح منتظر ونسى هؤلاء بأن فاقد الشيء لا يعطيه، فكم من المرات جاؤوا ورحلوا ولم يحسنوا العمل والاختيار للاعبين الأجانب والسعوديين، فهذا أمامكم نادي الاتحاد يحكم فريق كرة القدم فيه أناس متمرسون أمثال حامد البلوي وحسن خليفة، وكذلك الهلال الحسيني وكريري ونادي النصر يديره حسين عبد الغني بتاريخه بينما الأهلي.. من... وبالتالي هذا معنى الاختطاف بأن يأتي من يتحكم في فريق الكرة وهو أبعد من يفهم في عالم الكرة.
والغريب أن ينتظر منهم الجمهور نتائج مختلفة وناجحة ويرغبون منا الصمت، لهذا ما زلت أكرر وأكتب للأخ ماجد النفيعي، الرئيس الحالي للنادي، بأن وجود لجنة استشارية من أبناء النادي أمر ضروري وليس تقليلاً في أعضاء مجلس إدارتك أو العاملين معك، ولكن وأنت تعلم بالمثل القائل: ما خاب من استشار.
وتزامل مع الحقبة الذهبية من لاعبي الفريق المخلصين وأعضاء الشرف المؤثرين، وهو الآن عضو في إحدى لجان الاتحاد الدولي لكرة القدم، ويحمل شهادة علمية أكاديمية، ويملك في داخله أجمل الذكريات بهذا النادي العريق.
وبالتالي ليس من السهولة أن يتحدث ويقول إن الأهلي مختطف، وهي الكلمة التي لم يقولها طوال علاقته بهذا الكيان، وطبيعي أن تحمل مثل هذه الكلمة تفاصيل أكبر.
ولقد فكرت كثيرًا في هذه الكلمة كيف ولماذا وأين ومتى.. وأجلت الكتابة عن فحوى هذا المعنى لكلمة قالها الأخ أحمد عدة مرات خوفًا من ممارسة الظلم على الآخرين، ولكن بعد أن شاهدت تصرفات البعض ممن يأتون للنادي ويغادرونه ثم ينسى كثير منهم أفضاله عليهم، ناهيك عن التفرد بالرأي أثناء العمل وعدم الاستفادة من أبناء الأهلي المخلصين، والكل يعرفهم وممن عاشوا المراحل الجميلة لهذا الصرح، بل ويتجاهل هؤلاء الدخلاء على شارع التحلية أمثال الأخوين عيد وعبد الرزاق والمرزوقي وسفيان وكيال ومعاذ وعبد العال إلخ.. ويمارسون الأخطاء الماضية بدون ملل.
والغريب أنهم يجدون الدعم من قبل المغردين المعروفين من قبلهم، ويظن البعض منهم بأن هذا مواكب لنجاح منتظر ونسى هؤلاء بأن فاقد الشيء لا يعطيه، فكم من المرات جاؤوا ورحلوا ولم يحسنوا العمل والاختيار للاعبين الأجانب والسعوديين، فهذا أمامكم نادي الاتحاد يحكم فريق كرة القدم فيه أناس متمرسون أمثال حامد البلوي وحسن خليفة، وكذلك الهلال الحسيني وكريري ونادي النصر يديره حسين عبد الغني بتاريخه بينما الأهلي.. من... وبالتالي هذا معنى الاختطاف بأن يأتي من يتحكم في فريق الكرة وهو أبعد من يفهم في عالم الكرة.
والغريب أن ينتظر منهم الجمهور نتائج مختلفة وناجحة ويرغبون منا الصمت، لهذا ما زلت أكرر وأكتب للأخ ماجد النفيعي، الرئيس الحالي للنادي، بأن وجود لجنة استشارية من أبناء النادي أمر ضروري وليس تقليلاً في أعضاء مجلس إدارتك أو العاملين معك، ولكن وأنت تعلم بالمثل القائل: ما خاب من استشار.
