يحتفل الرياضيون السعوديون الليلة بعرسهم الكروي الكبير بإقامة المباراة النهائية لمسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين التي تمثل شرفاً لكل من يصل إليها فكيف بمن يفوز بالكأس.
ـ كل فريق سعودي يتمنى أن ينال شرف الوصول للمباراة النهائية ويزداد الفخر والشرف لمن يتوج نفسه بطلاً للكأس ويودع هذه الكأس الغالية في خزائن النادي.
ـ النظام يفرض وصول فريقين فقط للنهائي وهذا الموسم نال الشرف بكل جدارة واستحقاق فريقا التعاون والفيصلي اللذان أكدا للجميع أن الوصول للنهائي حق متاح لمن يعمل من أجله.
ـ لم يكن وصول الفريقين من باب المصادفة، بل نتيجة عمل مكثف مخطط له منذ سنوات وهذا العمل واضح وملموس للمنصف ولمن يريد أن يقول الحقيقة.
ـ وصل الفريقان “التعاون والفيصلي” للنهائي مرتين “لكل فريق” خلال ثلاثة أو أربعة مواسم وهذا لا يمكن أن يكون مصادفة بل يؤكد “قناعة” القائمين على الفريقين بأن تحقيق البطولات قصيرة الأجل “الكأس” ممكن ولابد من العمل على ذلك وهو ما لمسته في الفريقين خلال السنوات القليلة الماضية.
ـ الغريب أن الفريقين وصلا للنهائي قبل هذه المرة وقابلا فريقاً واحداً “الاتحاد” وفاز التعاون بالكأس بينما خسر الفيصلي اللقب والليلة يتواجهان مباشرة والكأس بينهما.
ـ هذا الوصول الثالث للتعاون وحقق اللقب مرة واحدة ويأمل بتحقيق اللقب الثاني بينما الفيصلي يصل للمرة الثانية ويريد أن يؤكد أن “الثانية” وليس “الثالثة” هي الثابتة ويتحقق الحلم الذي انتظره أنصار الفيصلي وأبناء حرمه عموماً وأسرة المدلج تحديداً التي تفرغ أبناءها من أجل هذا النادي وباتوا قريبين من “الحصاد” بعد أن نالوا “شرف” الوصول.
ـ الفوز باللقب حق مشروع ومتاح للفريقين والطموح الأكبر هو الحصول على بطاقة آسيوية “مباشرة” ستكون “الثالثة” للتعاون بينما هي “الأولى” للفيصلي وهذا المنجز يسجل لأي فريق يحققه.
ـ لن أتحدث عن الأمور الفنية فالأستوديو التحليلي والمختصين سيشبعون هذا الجانب الكثير من الطرح والنقاش والتحليل رغم أن كل ما سيتم طرحه هو مجرد “قراءة” فنية وما يحدث على أرض الملعب “قد” يختلف كثيراً.
ـ التعاون “مكتمل” الصفوف وفي معنويات عالية جداً بينما يعاني الفيصلي من غياب قلبي دفاعه “ايجور ورفائيل” وهذه مشكلة كبيرة للفريق قد يعالجها الحماس لدى البدلاء وبقية عناصر الفريق.
ـ هل سيكون لقباً “سريعاً” للمدرب الجديد جداً “نيستور” أم لقباً للمجتهد “شاموسكا” الذي عمل كثيراً وأبدع مع فريق الفيصلي؟... مبروك مقدماً للفريق الفائز.
ـ كل فريق سعودي يتمنى أن ينال شرف الوصول للمباراة النهائية ويزداد الفخر والشرف لمن يتوج نفسه بطلاً للكأس ويودع هذه الكأس الغالية في خزائن النادي.
ـ النظام يفرض وصول فريقين فقط للنهائي وهذا الموسم نال الشرف بكل جدارة واستحقاق فريقا التعاون والفيصلي اللذان أكدا للجميع أن الوصول للنهائي حق متاح لمن يعمل من أجله.
ـ لم يكن وصول الفريقين من باب المصادفة، بل نتيجة عمل مكثف مخطط له منذ سنوات وهذا العمل واضح وملموس للمنصف ولمن يريد أن يقول الحقيقة.
ـ وصل الفريقان “التعاون والفيصلي” للنهائي مرتين “لكل فريق” خلال ثلاثة أو أربعة مواسم وهذا لا يمكن أن يكون مصادفة بل يؤكد “قناعة” القائمين على الفريقين بأن تحقيق البطولات قصيرة الأجل “الكأس” ممكن ولابد من العمل على ذلك وهو ما لمسته في الفريقين خلال السنوات القليلة الماضية.
ـ الغريب أن الفريقين وصلا للنهائي قبل هذه المرة وقابلا فريقاً واحداً “الاتحاد” وفاز التعاون بالكأس بينما خسر الفيصلي اللقب والليلة يتواجهان مباشرة والكأس بينهما.
ـ هذا الوصول الثالث للتعاون وحقق اللقب مرة واحدة ويأمل بتحقيق اللقب الثاني بينما الفيصلي يصل للمرة الثانية ويريد أن يؤكد أن “الثانية” وليس “الثالثة” هي الثابتة ويتحقق الحلم الذي انتظره أنصار الفيصلي وأبناء حرمه عموماً وأسرة المدلج تحديداً التي تفرغ أبناءها من أجل هذا النادي وباتوا قريبين من “الحصاد” بعد أن نالوا “شرف” الوصول.
ـ الفوز باللقب حق مشروع ومتاح للفريقين والطموح الأكبر هو الحصول على بطاقة آسيوية “مباشرة” ستكون “الثالثة” للتعاون بينما هي “الأولى” للفيصلي وهذا المنجز يسجل لأي فريق يحققه.
ـ لن أتحدث عن الأمور الفنية فالأستوديو التحليلي والمختصين سيشبعون هذا الجانب الكثير من الطرح والنقاش والتحليل رغم أن كل ما سيتم طرحه هو مجرد “قراءة” فنية وما يحدث على أرض الملعب “قد” يختلف كثيراً.
ـ التعاون “مكتمل” الصفوف وفي معنويات عالية جداً بينما يعاني الفيصلي من غياب قلبي دفاعه “ايجور ورفائيل” وهذه مشكلة كبيرة للفريق قد يعالجها الحماس لدى البدلاء وبقية عناصر الفريق.
ـ هل سيكون لقباً “سريعاً” للمدرب الجديد جداً “نيستور” أم لقباً للمجتهد “شاموسكا” الذي عمل كثيراً وأبدع مع فريق الفيصلي؟... مبروك مقدماً للفريق الفائز.
