مسابقة كأس الملك أول مسابقة رسمية تشهدها البلاد، ولعب نهائيها في 25 رجب 1377 على ملعب الصبان بجدة، وجمعت كلاً من الوحدة من مكة الكرمة والاتحاد من جدة، انتهت بحصول نادي الوحدة على الكأس بفوزه بأربعة أهداف دون مقابل، بعد أن انتهت تلك المباراة “الأولى” بالتعادل “1ـ1”، فكان لا بد من مباراة إعادة لتساويهما في النقاط.
وكانت المسابقة تلعب بنظام الدوري من دور واحد، والمشاركة في هاتين المسابقتين قاصرة على أندية المنطقة الغربية الاتحاد والوحدة والشبيبة والثغر “الأهلي حاليًا”، وقد حصد الاتحاد أولى بطولاته “كأس الملك” في 18 من شهر شعبان عام 1378م، وأضاف الاتحاد كأسي 1379 و1380 من الهجرة.
توسعت المسابقة بمشاركة بطل المنطقة الوسطى طرفًا في نهائي 1381، ليقابل بطل المنطقة الغربية على نهائي الكأس، وجمعت الوحدة من مكة الكرمة والهلال من الرياض، ليحصل الهلال على البطولة ويخرج الكأس لأول مرة من مدينتي مكة وجدة إلى العاصمة الرياض، وفي 1383 شملت البطولة أندية المنطقة الشرقية، ليحصد الاتحاد بطولتها كأول نادٍ يحصل على النسخة بمشاركة مناطق البلاد الثلاث.
تعد مسابقة كأس الملك التي يلعب نهائيها مساء اليوم في الرياض، وتجمع التعاون من بريدة والفيصلي من حرمة، أولى المسابقات الرسمية وبدأت 1957م الموافق 1377 هجرية، وإذا ما ذكر أن أول دوري انطلق 1977م فيجب الإيضاح أنه أول دوري لأندية الدرجة الممتازة بناءً على تصنيفها التي أقيمت دورته 1976م وجمعت 16 ناديًا قسمت على مجموعتين من دور واحد، انتهى باعتبار الأربعة الأوائل من المجموعتين أندية ممتازة وما يليهم أندية درجة أولى، وأقيمت له مباراة نهائية جمعت الهلال والنصر اللذين كانا على رأس المجموعتين وكسبها النصر بنتيجة “3ـ1”. لينطلق بناءً على ذلك دوريان أحدهما للممتاز والآخر للأولى.
ربما أن هذا إجابة سهلة لمن يسأل جاهلاً أو متجاهلاً ساخرًا أو راغبًا في خلط الأوراق، “إذا كانت أولى بطولات الدوري قد بدأت في 1977م فما الذي كان يجري في ملاعبنا قبل ذلك؟” دوري أندية الدرجة الممتازة وما يضاف له من اسم راع أو شرفي، أو يدخل على نظامه من تعديل أو تطوير يظل هو الدوري الممتاز كغيره من مسابقات لهذه الدرجة في كل ملاعب العالم، “فعلاً بدأ في ملاعبنا سنة 1977م”، وهو لا يعني تجاهل أو إخفاء أي بطولة قبله أو أثنائه بما فيها بطولات على مستوى عموم البلاد أو المناطق أو تخص مناسبات.
وكانت المسابقة تلعب بنظام الدوري من دور واحد، والمشاركة في هاتين المسابقتين قاصرة على أندية المنطقة الغربية الاتحاد والوحدة والشبيبة والثغر “الأهلي حاليًا”، وقد حصد الاتحاد أولى بطولاته “كأس الملك” في 18 من شهر شعبان عام 1378م، وأضاف الاتحاد كأسي 1379 و1380 من الهجرة.
توسعت المسابقة بمشاركة بطل المنطقة الوسطى طرفًا في نهائي 1381، ليقابل بطل المنطقة الغربية على نهائي الكأس، وجمعت الوحدة من مكة الكرمة والهلال من الرياض، ليحصل الهلال على البطولة ويخرج الكأس لأول مرة من مدينتي مكة وجدة إلى العاصمة الرياض، وفي 1383 شملت البطولة أندية المنطقة الشرقية، ليحصد الاتحاد بطولتها كأول نادٍ يحصل على النسخة بمشاركة مناطق البلاد الثلاث.
تعد مسابقة كأس الملك التي يلعب نهائيها مساء اليوم في الرياض، وتجمع التعاون من بريدة والفيصلي من حرمة، أولى المسابقات الرسمية وبدأت 1957م الموافق 1377 هجرية، وإذا ما ذكر أن أول دوري انطلق 1977م فيجب الإيضاح أنه أول دوري لأندية الدرجة الممتازة بناءً على تصنيفها التي أقيمت دورته 1976م وجمعت 16 ناديًا قسمت على مجموعتين من دور واحد، انتهى باعتبار الأربعة الأوائل من المجموعتين أندية ممتازة وما يليهم أندية درجة أولى، وأقيمت له مباراة نهائية جمعت الهلال والنصر اللذين كانا على رأس المجموعتين وكسبها النصر بنتيجة “3ـ1”. لينطلق بناءً على ذلك دوريان أحدهما للممتاز والآخر للأولى.
ربما أن هذا إجابة سهلة لمن يسأل جاهلاً أو متجاهلاً ساخرًا أو راغبًا في خلط الأوراق، “إذا كانت أولى بطولات الدوري قد بدأت في 1977م فما الذي كان يجري في ملاعبنا قبل ذلك؟” دوري أندية الدرجة الممتازة وما يضاف له من اسم راع أو شرفي، أو يدخل على نظامه من تعديل أو تطوير يظل هو الدوري الممتاز كغيره من مسابقات لهذه الدرجة في كل ملاعب العالم، “فعلاً بدأ في ملاعبنا سنة 1977م”، وهو لا يعني تجاهل أو إخفاء أي بطولة قبله أو أثنائه بما فيها بطولات على مستوى عموم البلاد أو المناطق أو تخص مناسبات.