مباركتنا لنادي الفيصلي ورئيسه فهد المدلج “تحديدًا” ومجلس إداراته وجماهيره بفوزه على فريق التعاون بتحقيق بطولة كأس الملك للمرة الأولى من المفترض أن تأتي “مختلفة” عن كل التي قدمناها لكل الأندية التي نالت “شرف” لقب هذه البطولة أو البطولات الأخرى، فمن غير المعقول أن يمر هذا الحدث مرور الكرام “تأدية لواجب “مهني” كمجاملة لـ”العنابي” ولا يأخذ صفة الاهتمام والتغطية الإعلامية التي حظيت بها أندية أخرى وبالذات “الكبار”.
ـ الجهد والعطاء والتضحيات والعمل الاحترافي التي قام بها رئيس الفيصلي فهد المدلج على مدى فترة رئاسته خاصة بعد وجود ناديه في دوري المحترفين ينبغي ألا نعتبرها مرورًا “شرفيًا” إنما يجب التوقف عندها “طويلًا” لما قدمه هذا الرجل من “دروس” قيمة في معنى “الصبر” وسعة البال إضافة إلى “إستراتيجية” إدارية متميزة فلم يكن “مستسلمًا” لمغريات “الكرسي” والوجاهة الاجتماعية أو قبل “التنازل” عن مبادئه ومنهجه “الاحترافي” في أسلوب التعامل مع مجلس إداراته فلم “يهمش” آراءهم إنما كان يؤمن بالعمل “المؤسساتي” وآلية تعامله مع الأجهزة الإدارية والفنية واللاعبين يحكمها النظام ولم يكن “رهينًا” لطمع السماسرة أو مساعدًا لـ”المستنفعين” إنما كان أمينًا مخلصًا في أداء عمله و”شوكة في حلوق” من يبحثون عن “مصالحهم الشخصية” وما أكثرهم في أنديتنا والذين ارتكبوا “فسادًا” إداريًا وماليًا وكانوا سببًا في إلحاق “الضرر” بها، ولو كنت مكان المدلج لقمت بتأسيس أكاديمية متخصصة في علم إدارة الأندية.
ـ لتعرفوا فكر هذا الرجل “النظيف” المتسامح مع نفسه والآخرين انظروا إلى “مبادرتين” أطلقهما ليلة “التتويج” الملكي عندما أعلن عن إقامة ناديه ممرًا “شرفيًا” لبطل الدوري الهلال في مباراة فريقه غدًا وترك حصة ناديه من المدرجات لجماهير الزعيم ليشاركوا في الاحتفال “بإنجاز” ناديهم مع أن الفيصلي موقفه “صعب” بالدوري ولكنه لعبها “صح” كضربة “معلم ذكي” جدًا ليضرب عصفورين بحجر واحد، الحجر الأول “كسب” قلوب الهلاليين كما كسبها رئيس الشباب والعصفور الثاني منح لاعبيه “ثقة كبيرة” جدًا محفزًا لهم للفوز بروح “الأبطال”.
ـ حقق الهلال بطولة الدوري كبطولة “أولى” لهذا الموسم وكنت أتوقعها “نصراوية” لما يزخر به من نجوم ودعم مالي وبعدما حقق “السوبر” كبطولة وحيدة له بالموسم الماضي، وبالأمس حقق الفيصلي البطولة “الثانية” لموسم 2020 لتبقى “الثالثة” السوبر السعودي فمن يحققها الأزرقني أم العنابي؟
ـ من يعانون “عقدة” الهلال الله يعين المدلج بعد الممر “الشرفي” فكما “جلسوا” للبلطان فالدور عليه.
ـ تفاؤلي بالوحدة أكثر من الاتحاد!
ـ الجهد والعطاء والتضحيات والعمل الاحترافي التي قام بها رئيس الفيصلي فهد المدلج على مدى فترة رئاسته خاصة بعد وجود ناديه في دوري المحترفين ينبغي ألا نعتبرها مرورًا “شرفيًا” إنما يجب التوقف عندها “طويلًا” لما قدمه هذا الرجل من “دروس” قيمة في معنى “الصبر” وسعة البال إضافة إلى “إستراتيجية” إدارية متميزة فلم يكن “مستسلمًا” لمغريات “الكرسي” والوجاهة الاجتماعية أو قبل “التنازل” عن مبادئه ومنهجه “الاحترافي” في أسلوب التعامل مع مجلس إداراته فلم “يهمش” آراءهم إنما كان يؤمن بالعمل “المؤسساتي” وآلية تعامله مع الأجهزة الإدارية والفنية واللاعبين يحكمها النظام ولم يكن “رهينًا” لطمع السماسرة أو مساعدًا لـ”المستنفعين” إنما كان أمينًا مخلصًا في أداء عمله و”شوكة في حلوق” من يبحثون عن “مصالحهم الشخصية” وما أكثرهم في أنديتنا والذين ارتكبوا “فسادًا” إداريًا وماليًا وكانوا سببًا في إلحاق “الضرر” بها، ولو كنت مكان المدلج لقمت بتأسيس أكاديمية متخصصة في علم إدارة الأندية.
ـ لتعرفوا فكر هذا الرجل “النظيف” المتسامح مع نفسه والآخرين انظروا إلى “مبادرتين” أطلقهما ليلة “التتويج” الملكي عندما أعلن عن إقامة ناديه ممرًا “شرفيًا” لبطل الدوري الهلال في مباراة فريقه غدًا وترك حصة ناديه من المدرجات لجماهير الزعيم ليشاركوا في الاحتفال “بإنجاز” ناديهم مع أن الفيصلي موقفه “صعب” بالدوري ولكنه لعبها “صح” كضربة “معلم ذكي” جدًا ليضرب عصفورين بحجر واحد، الحجر الأول “كسب” قلوب الهلاليين كما كسبها رئيس الشباب والعصفور الثاني منح لاعبيه “ثقة كبيرة” جدًا محفزًا لهم للفوز بروح “الأبطال”.
ـ حقق الهلال بطولة الدوري كبطولة “أولى” لهذا الموسم وكنت أتوقعها “نصراوية” لما يزخر به من نجوم ودعم مالي وبعدما حقق “السوبر” كبطولة وحيدة له بالموسم الماضي، وبالأمس حقق الفيصلي البطولة “الثانية” لموسم 2020 لتبقى “الثالثة” السوبر السعودي فمن يحققها الأزرقني أم العنابي؟
ـ من يعانون “عقدة” الهلال الله يعين المدلج بعد الممر “الشرفي” فكما “جلسوا” للبلطان فالدور عليه.
ـ تفاؤلي بالوحدة أكثر من الاتحاد!
