يبدأ الليلة منتخبنا الوطني ما تبقى من مباريات الدور الثاني للتصفيات الأولية المشتركة المؤهلة لكأس آسيا 2023 وكأس العالم 2022، حيث إن الصقور الخضر يتصدرون مجموعتهم بواقع 11 نقطة من 5 مباريات مع بقاء 3 مباريات، كما أن الدلائل تشير على استمرارنا في الصدارة خصوصاَ وقد نجح الاتحاد السعودي لكرة القدم في كسب حق استضافة مباريات المجموعة على الملاعب السعودية، إلا أن كرة القدم علمتنا أن احترام المنافس أساس الفوز والنجاح، ولذلك فإن المنطق والتاريخ لا يضمنان لنا “تأهل المنتخب”.
“اليمن” على الورق وبحسب سلم الترتيب يعتبرون صيداً سهلاً للصقور الخضر، لكن الركون لتلك الفكرة سيكون أكبر المخاطر التي تواجه منتخبنا الوطني المرشح فوق العادة لتجاوز مباراة الليلة، لكن ثقتي لا حدود لها في القائمين على إعداد المنتخب بداية من رئيس الاتحاد الصديق العزيز “ياسر المسحل”، ووصولاً للمدرب الخبير “هرفي رينارد” وما بينهما من الكوادر الفنية والطبية والإدارية التي تعمل ليل نهار لتحقيق هدفنا من “تأهل المنتخب”.
لا شك أن المباريات الثلاث ضد “اليمن وسنغافورة وأوزبكستان” متدرجة في قوتها تبدأ بمتذيل المجموعة وتنتهي بالمنافس على الصدارة، لكن منتخبنا الوطني مكتمل الصفوف ولله الحمد بعد عودة المصابين في الوقت المناسب لخوض غمار التصفيات، إلا أن الموسم الطويل قد يكون العائق الوحيد أمام تألقهم خصوصاً وهذا الموسم يعتبر امتداداً للموسم السابق، لكن نجومنا المحترفين يجمعون بين الخبرة والشباب يعلمون أهمية المرحلة القادمة، حيث تمثل البطولتان القارية والدولية محطتين هامتين في مسيرة النجوم الذين سيحققون “تأهل المنتخب”.
تغريدة tweet:
إنني على يقين أن حلم أي نجم كروي هو اللعب في كأس العالم، لكن الوصول إلى ذلك الشرف لا يتحقق بالأماني والأحلام بل بالعرق والجهد والبذل والتركيز، ورغم علو كعب الكرة السعودية على المستوى الآسيوي أسوة بمنافسيها الكبار “اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا وإيران” وهي المنتخبات الدائمة الحضور في المحفل الكبير، إلا أن هناك منتخبات أخرى تطمح في التأهل وتسعى إليه مثل “الإمارات والأردن والعراق والصين وأوزبكستان” وغيرها من المنتخبات الآسيوية التي سيكون لها حضور قوي في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم، ولتلك التصفيات مقالات خاصة في قادم الأيام بإذن الله، وعلى منصات التأهل للمحافل الكبرى نلتقي.
“اليمن” على الورق وبحسب سلم الترتيب يعتبرون صيداً سهلاً للصقور الخضر، لكن الركون لتلك الفكرة سيكون أكبر المخاطر التي تواجه منتخبنا الوطني المرشح فوق العادة لتجاوز مباراة الليلة، لكن ثقتي لا حدود لها في القائمين على إعداد المنتخب بداية من رئيس الاتحاد الصديق العزيز “ياسر المسحل”، ووصولاً للمدرب الخبير “هرفي رينارد” وما بينهما من الكوادر الفنية والطبية والإدارية التي تعمل ليل نهار لتحقيق هدفنا من “تأهل المنتخب”.
لا شك أن المباريات الثلاث ضد “اليمن وسنغافورة وأوزبكستان” متدرجة في قوتها تبدأ بمتذيل المجموعة وتنتهي بالمنافس على الصدارة، لكن منتخبنا الوطني مكتمل الصفوف ولله الحمد بعد عودة المصابين في الوقت المناسب لخوض غمار التصفيات، إلا أن الموسم الطويل قد يكون العائق الوحيد أمام تألقهم خصوصاً وهذا الموسم يعتبر امتداداً للموسم السابق، لكن نجومنا المحترفين يجمعون بين الخبرة والشباب يعلمون أهمية المرحلة القادمة، حيث تمثل البطولتان القارية والدولية محطتين هامتين في مسيرة النجوم الذين سيحققون “تأهل المنتخب”.
تغريدة tweet:
إنني على يقين أن حلم أي نجم كروي هو اللعب في كأس العالم، لكن الوصول إلى ذلك الشرف لا يتحقق بالأماني والأحلام بل بالعرق والجهد والبذل والتركيز، ورغم علو كعب الكرة السعودية على المستوى الآسيوي أسوة بمنافسيها الكبار “اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا وإيران” وهي المنتخبات الدائمة الحضور في المحفل الكبير، إلا أن هناك منتخبات أخرى تطمح في التأهل وتسعى إليه مثل “الإمارات والأردن والعراق والصين وأوزبكستان” وغيرها من المنتخبات الآسيوية التي سيكون لها حضور قوي في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم، ولتلك التصفيات مقالات خاصة في قادم الأيام بإذن الله، وعلى منصات التأهل للمحافل الكبرى نلتقي.