جل العاملين في الوسط الرياضي لهم ميول رياضية، الاختلاف في درجة الميول ما بين “معتدل” و”متعصب” الأول قادر ومؤهل لتولي المنصب الرياضي، فيما الثاني لا يمكن قبول تواجده في منصب رياضي يتطلب عدالة ونزاهة.
الانتماء للمسؤول لا يعيبه متى ما كانت مخافة الله أمام عينيه في كل قرار يتخذه أو استشارة يقدمها، ووجود مسؤولين في مختلف المواقع الرياضية “متعصبين” لانتماءاتهم الرياضية أمر واقع، وانكشفوا كثيرًا، سواء من خلال تغريداتهم قبل المنصب أو من خلال بعض القرارات التي لا تحقق العدالة في وجهها الصحيح!
المناصب متاحة للجميع، ولا يمكن توجيهها لانتماء واحد فقط، يصل إلى حد “حكرها” لفئة معينة، والقيادة ـ حفظها الله ـ لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تسمح بهذا التوجه في حال ثبوته.
الكفاءات الوطنية من مختلف الميول لها الحق في أن تأخذ فرصتها لتخدم رياضة الوطن، ووزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي مناط به مثل هذا التوجه، وهو داعم لكل كفاءة من أجل المساهمة في تطوير رياضة الوطن، التي تحظى بالدعم اللامحدود من الدولة.
الزميل عبد الرحمن الجماز علق في تغريدة رافضاً انتخاب رئيس رابطة النصر السابق فهد الشاطري لقيادة رابطة المنتخب السعودي، والأخ عبد الرحمن لا يلام، نشأ وترعرع على مشاهدة المناصب في قبضة مَن يوافقونه الميول، لذا لا غرابة إذا لم يتقبل أن يكون نصراوي الميول في المدرج لا على المكتب.
الاحتجاج بتغريدات سابقة لمشجع ضد ناديه لم يتقبلها الزميل، ويرى أنها مبرر كاف لإبعاده عن قيادة رابطة تشجيع المنتخب من المدرج، فيما ذات التغريدات لمسؤولين تولوا فيما بعد مناصب في وزارة الرياضة ضد النصر ومازالوا، لم تُحرك شعرة في رأس الزميل العزيز!
القاعدة عند أكثر الهلاليين “التعصب” مقبول من المسؤول الهلالي مرفوض من المشجع النصراوي، ثقافة زرعوها في الإعلام قبل عقود.
حصر المناصب في فئة معينة أمر خطير على المنظومة الرياضية، ولا يمكن القبول به مهما كانت المبررات.
قبول أو رفض المسؤول لاختلاف الميول توجه تنبعث منه رائحة “تعصب” مقيت، وتلك أحد أهم عوامل “التخلف الرياضي”، نعم “ما لكم كيف تحكمون”.
وعلى دروب الخير نلتقي..
الانتماء للمسؤول لا يعيبه متى ما كانت مخافة الله أمام عينيه في كل قرار يتخذه أو استشارة يقدمها، ووجود مسؤولين في مختلف المواقع الرياضية “متعصبين” لانتماءاتهم الرياضية أمر واقع، وانكشفوا كثيرًا، سواء من خلال تغريداتهم قبل المنصب أو من خلال بعض القرارات التي لا تحقق العدالة في وجهها الصحيح!
المناصب متاحة للجميع، ولا يمكن توجيهها لانتماء واحد فقط، يصل إلى حد “حكرها” لفئة معينة، والقيادة ـ حفظها الله ـ لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تسمح بهذا التوجه في حال ثبوته.
الكفاءات الوطنية من مختلف الميول لها الحق في أن تأخذ فرصتها لتخدم رياضة الوطن، ووزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي مناط به مثل هذا التوجه، وهو داعم لكل كفاءة من أجل المساهمة في تطوير رياضة الوطن، التي تحظى بالدعم اللامحدود من الدولة.
الزميل عبد الرحمن الجماز علق في تغريدة رافضاً انتخاب رئيس رابطة النصر السابق فهد الشاطري لقيادة رابطة المنتخب السعودي، والأخ عبد الرحمن لا يلام، نشأ وترعرع على مشاهدة المناصب في قبضة مَن يوافقونه الميول، لذا لا غرابة إذا لم يتقبل أن يكون نصراوي الميول في المدرج لا على المكتب.
الاحتجاج بتغريدات سابقة لمشجع ضد ناديه لم يتقبلها الزميل، ويرى أنها مبرر كاف لإبعاده عن قيادة رابطة تشجيع المنتخب من المدرج، فيما ذات التغريدات لمسؤولين تولوا فيما بعد مناصب في وزارة الرياضة ضد النصر ومازالوا، لم تُحرك شعرة في رأس الزميل العزيز!
القاعدة عند أكثر الهلاليين “التعصب” مقبول من المسؤول الهلالي مرفوض من المشجع النصراوي، ثقافة زرعوها في الإعلام قبل عقود.
حصر المناصب في فئة معينة أمر خطير على المنظومة الرياضية، ولا يمكن القبول به مهما كانت المبررات.
قبول أو رفض المسؤول لاختلاف الميول توجه تنبعث منه رائحة “تعصب” مقيت، وتلك أحد أهم عوامل “التخلف الرياضي”، نعم “ما لكم كيف تحكمون”.
وعلى دروب الخير نلتقي..