شارفنا على الانتهاء من المرحلة الأولية للتصفيات الآسيوية المزدوجة، إذ لم يتبقَّ سوى مباراتين لمنتخبنا أمام سنغافورة، وأوزبكستان، المحطتين المهمتين وإن تصدرنا، لذا ستعزز نقاط سنغافورة الصدارة، مع ثورة اليمن ضد الأوزبك ضمن معارك التأهل ومباريات المجموعة.
مباراة سنغافورة مهمة، وربما تكون مفتاح الفرج الوحيد حتى تأتي المواجهة الأخيرة “تحصيل حاصل”، لا نصعبها فتصعب، وأيضًا لا نستسهلها دون احترام، فنخسر على طريقة السهل الممتنع. منتخب سنغافورة كسير/ جريح، صحيح أنه تلقى من الهزائم و”الحمول” ما الله به عالم من أغلب منتخبات المجموعة وبأرقام كبيرة ومضنية! لكنه يريد استرداد كبريائه. وصحيح أيضًا أن آخر لقاء بين المنتخبين كان سعوديًّا مستوى ونتيجة 3ـ0، لكن لكل مباراة ظروفها وطقوسها وأوضاعها، فإن لم نتعلم من سلبياتها، ونعزز من إيجابياتها فلن نصل، وسنقع في المحظور والخطأ الذي سيكلفنا الكثير في هذه المرحلة الحسَّاسة.
أعجبني الأسلوب التحفيزي الذي ينتهجه السيد رينارد مع لاعبي الأخضر دعمًا وتهيئةً نفسية، وزيادةً في جرعات الثقة والتحفيز، وتعزيزًا للطموح، وإيقاظًا للروح القتالية في الملعب. أعجبني أيضًا تأكيده على ضرورة الاستمرار على النهج نفسه، والعمل المتواصل الإيجابي. لا نريد أداءً متذبذبًا، نريد مستويات متقدمة ومتفوقة، نريد أداءً مستقرًا وناضجًا، خاصةً مع توفر أهم عنصر في كرة القدم، ألا وهو الاستقرار بكافة أنواعه، و”الهارموني” الكبير بين اللاعبين والمدرب.
الشكر لوزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، الذي يقف مع الأخضر جنبًا إلى جنب. رجل المرحلة، والوزير الذي أثبت أن العمل الحقيقي ميداني على أرض المعركة، دعمًا ووقوفًا ومشاركةً وإلهامًا واقترابًا من الهدف وقربًا من جنود المعركة “المدرب/ واللاعبون”، كشاب رياضي بعمر قريب من أعمارهم، وكمشجع لمنتخب الوطن، يحضر في المدرجات، ويدعم، ويهتف بتلقائية وعفوية، وكمسؤول يدرك أن القيادة الحقيقية تكون من أرض المعارك لا من وراء المكاتب والبروتوكولات. الأمير عبد العزيز رجل قيادي قادر على المضي بأحلام وطموحات وطنه إلى عنان السماء، ومصاف الدول المتقدمة. شخصية ملهمة شغوفة محفزة، طابقت/ صادقت على المواصفات الحقيقية لكاريزما المسؤول. روح الانتصار والإيجابية عن هذا القطاع الرياضي الشبابي الديناميكي المتنامي، والمطابقة لأهداف “رؤية 2030”. في منتخبنا وزير ينافس اللاعبين على تسجيل الأهداف المستقبلية.
مباراة سنغافورة مهمة، وربما تكون مفتاح الفرج الوحيد حتى تأتي المواجهة الأخيرة “تحصيل حاصل”، لا نصعبها فتصعب، وأيضًا لا نستسهلها دون احترام، فنخسر على طريقة السهل الممتنع. منتخب سنغافورة كسير/ جريح، صحيح أنه تلقى من الهزائم و”الحمول” ما الله به عالم من أغلب منتخبات المجموعة وبأرقام كبيرة ومضنية! لكنه يريد استرداد كبريائه. وصحيح أيضًا أن آخر لقاء بين المنتخبين كان سعوديًّا مستوى ونتيجة 3ـ0، لكن لكل مباراة ظروفها وطقوسها وأوضاعها، فإن لم نتعلم من سلبياتها، ونعزز من إيجابياتها فلن نصل، وسنقع في المحظور والخطأ الذي سيكلفنا الكثير في هذه المرحلة الحسَّاسة.
أعجبني الأسلوب التحفيزي الذي ينتهجه السيد رينارد مع لاعبي الأخضر دعمًا وتهيئةً نفسية، وزيادةً في جرعات الثقة والتحفيز، وتعزيزًا للطموح، وإيقاظًا للروح القتالية في الملعب. أعجبني أيضًا تأكيده على ضرورة الاستمرار على النهج نفسه، والعمل المتواصل الإيجابي. لا نريد أداءً متذبذبًا، نريد مستويات متقدمة ومتفوقة، نريد أداءً مستقرًا وناضجًا، خاصةً مع توفر أهم عنصر في كرة القدم، ألا وهو الاستقرار بكافة أنواعه، و”الهارموني” الكبير بين اللاعبين والمدرب.
الشكر لوزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، الذي يقف مع الأخضر جنبًا إلى جنب. رجل المرحلة، والوزير الذي أثبت أن العمل الحقيقي ميداني على أرض المعركة، دعمًا ووقوفًا ومشاركةً وإلهامًا واقترابًا من الهدف وقربًا من جنود المعركة “المدرب/ واللاعبون”، كشاب رياضي بعمر قريب من أعمارهم، وكمشجع لمنتخب الوطن، يحضر في المدرجات، ويدعم، ويهتف بتلقائية وعفوية، وكمسؤول يدرك أن القيادة الحقيقية تكون من أرض المعارك لا من وراء المكاتب والبروتوكولات. الأمير عبد العزيز رجل قيادي قادر على المضي بأحلام وطموحات وطنه إلى عنان السماء، ومصاف الدول المتقدمة. شخصية ملهمة شغوفة محفزة، طابقت/ صادقت على المواصفات الحقيقية لكاريزما المسؤول. روح الانتصار والإيجابية عن هذا القطاع الرياضي الشبابي الديناميكي المتنامي، والمطابقة لأهداف “رؤية 2030”. في منتخبنا وزير ينافس اللاعبين على تسجيل الأهداف المستقبلية.