ـ سيزخر الأسبوعان المقبلان بأخبار التعاقدات مع محترفين جدد “أجانب ومحليين”. لا تصدقوا كل ما يثار عبر الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، وانتظروا الإعلان الرسمي من المراكز الإعلامية للأندية.
ـ الفرق التي ستبحث عن “البقاء”، ستحرص على التعاقد مع حارس مرمى أجنبي، وكذلك مدافع لردم المناطق الخلفية للفريق، أما الفرق التي ستبحث عن الألقاب والمنافسة “فقد” تكتفي بحارس، “أو” مدافع أجنبي مع ستة لاعبين في خطي الوسط والهجوم.
ـ سيكون الفيصلي “الممثل الجديد آسيويًّا” في حاجة إلى محترف آسيوي في الموسم المقبل. ربما يأتي في الفترة الصيفية، لينسجم مع بقية زملائه، أو في الفترة الشتوية قبل بدء المشوار الآسيوي.
ـ لا أستبعد أن أرى عددًا من لاعبي الوحدة والقادسية والعين “أجانب ومحليين”، يشاركون في الموسم المقبل مع فرق أخرى بعد هبوط فرقهم.
ـ الأحاديث الإعلامية لرئيس نادي الطائي، الصاعد الجديد، “تركي الضبعان” وجدت صدى كبيرًا لدى الكثيرين لما تميَّزت به من هدوء ورؤية، ورفض للتعصب والإساءات. أتمنى أن يبقى الضبعان كذلك وعلى هذا المبدأ، وألَّا يتأثر بـ “شدة” منافسات دوري المحترفين.
ـ أعتقد أن قرار “منع” مشاركة حارس المرمى الأجنبي في منافسات دوري الدرجة الأولى، يمثِّل “خطوة” مهمة لتقديم حراس مرمى سعوديين متميزين بعد أن شح وجودهم كثيرًا. هل يصدر مثل هذا القرار قريبًا؟
ـ هل سينجح المدرب هاسي “مدرب الرائد السابق” مع فريقه الجديد “الأهلي”، أم يتكرر سيناريو المدرب جوميز “مدرب التعاون الأسبق”؟ الجولات الأولى من الموسم الجديد ستحمل الإجابة.
ـ البنية التحتية “خاصةً الملاعب” أساس نجاح كرة القدم في أي مكان في العالم، لذا “حرص واهتم” وزير الرياضة في حديثه بالملاعب، وكشف عن خطة الوزارة للارتقاء والاهتمام بها خلال الفترة المقبلة.
ـ جددت إدارة الطائي الثقة في المدرب العربي محمد الكوكي، الذي قاد الفريق للصعود. إدارة نادي أبها سبقت الطائي وأبقت على مدرب الصعود “عبد الرزاق الشابي” الذي نجح مع الفريق في دوري المحترفين. هل سيسير الكوكي على خطى “مواطنه” وينجح مع الطائي؟
ـ “ما كل مرة تسلم الجرة”. أقول هذا لإدارة نادي ضمك، التي عليها أن تتلمَّس “السلبيات” التي تسبَّبت “لموسمين متتالين” في تراجع مستوى الفريق في الدور “الأول”، ثم العودة “والنجاة” من الهبوط في الدور “الثاني”.
ـ أتمنى ألَّا يتأثر اللاعبون “الأولمبيون” ومن هم فوق السن القانونية الموجودون حاليًّا مع المنتخب “الأول” بالإرهاق، وهم يشاركون في أولمبياد طوكيو.
ـ الفرق التي ستبحث عن “البقاء”، ستحرص على التعاقد مع حارس مرمى أجنبي، وكذلك مدافع لردم المناطق الخلفية للفريق، أما الفرق التي ستبحث عن الألقاب والمنافسة “فقد” تكتفي بحارس، “أو” مدافع أجنبي مع ستة لاعبين في خطي الوسط والهجوم.
ـ سيكون الفيصلي “الممثل الجديد آسيويًّا” في حاجة إلى محترف آسيوي في الموسم المقبل. ربما يأتي في الفترة الصيفية، لينسجم مع بقية زملائه، أو في الفترة الشتوية قبل بدء المشوار الآسيوي.
ـ لا أستبعد أن أرى عددًا من لاعبي الوحدة والقادسية والعين “أجانب ومحليين”، يشاركون في الموسم المقبل مع فرق أخرى بعد هبوط فرقهم.
ـ الأحاديث الإعلامية لرئيس نادي الطائي، الصاعد الجديد، “تركي الضبعان” وجدت صدى كبيرًا لدى الكثيرين لما تميَّزت به من هدوء ورؤية، ورفض للتعصب والإساءات. أتمنى أن يبقى الضبعان كذلك وعلى هذا المبدأ، وألَّا يتأثر بـ “شدة” منافسات دوري المحترفين.
ـ أعتقد أن قرار “منع” مشاركة حارس المرمى الأجنبي في منافسات دوري الدرجة الأولى، يمثِّل “خطوة” مهمة لتقديم حراس مرمى سعوديين متميزين بعد أن شح وجودهم كثيرًا. هل يصدر مثل هذا القرار قريبًا؟
ـ هل سينجح المدرب هاسي “مدرب الرائد السابق” مع فريقه الجديد “الأهلي”، أم يتكرر سيناريو المدرب جوميز “مدرب التعاون الأسبق”؟ الجولات الأولى من الموسم الجديد ستحمل الإجابة.
ـ البنية التحتية “خاصةً الملاعب” أساس نجاح كرة القدم في أي مكان في العالم، لذا “حرص واهتم” وزير الرياضة في حديثه بالملاعب، وكشف عن خطة الوزارة للارتقاء والاهتمام بها خلال الفترة المقبلة.
ـ جددت إدارة الطائي الثقة في المدرب العربي محمد الكوكي، الذي قاد الفريق للصعود. إدارة نادي أبها سبقت الطائي وأبقت على مدرب الصعود “عبد الرزاق الشابي” الذي نجح مع الفريق في دوري المحترفين. هل سيسير الكوكي على خطى “مواطنه” وينجح مع الطائي؟
ـ “ما كل مرة تسلم الجرة”. أقول هذا لإدارة نادي ضمك، التي عليها أن تتلمَّس “السلبيات” التي تسبَّبت “لموسمين متتالين” في تراجع مستوى الفريق في الدور “الأول”، ثم العودة “والنجاة” من الهبوط في الدور “الثاني”.
ـ أتمنى ألَّا يتأثر اللاعبون “الأولمبيون” ومن هم فوق السن القانونية الموجودون حاليًّا مع المنتخب “الأول” بالإرهاق، وهم يشاركون في أولمبياد طوكيو.
