ـ أصبحنا على بعد أقل من شهرين على انطلاق نسخة جديدة من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين بأمل أن تكون أكثر إثارة وارتفاعاً في المستوى الفني بعد أن ارتاح اللاعبون لفترة مقبولة جاءت بعد جهد متواصل لموسمين دون انقطاع.
ـ هناك لاعبون أكثر إرهاقاً من بقية زملائهم بحكم مشاركتهم “الحالية” مع المنتخب “الأول” أو مشاركة “قريبة جداً” مع المنتخب الأولمبي في منافسات أولمبياد طوكيو، سيكون لهم برامج إعداد “خاصة” من قبل الأجهزة التدريبية لأنديتهم لتخفيف الإرهاق البدني عنهم، وربما يبدأ الموسم ويغيب بعض “الدوليين” لعدم جاهزيتهم التامة بسبب “راحة سلبية” سيخضعون لها بعد انتهاء مشاركاتهم الدولية.
ـ الشهر المقبل “يوليو” سيكون بمثابة مرحلة إعداد لكل الفرق وغالباً ستكون معسكرات خارجية بسبب الارتفاع المتوقع لدرجات الحرارة خلال الشهرين المقبلين وسننتظر بداية الدوري لنرى من هي الفرق التي استعدت جيداً ومن هي التي غير ذلك وستعاني... هذا على صعيد استعداد الأندية.
ـ ماذا عن الجهة المنظمة للدوري “رابطة دوري المحترفين”؟ وكيف سيكون استعدادها خلال الفترة المقبلة لنسخة جديدة؟ “أتمنى” أن يتم خلالها “تلافي” أي سلبيات حدثت في الموسم الماضي.
ـ لا أعتقد أن هناك أمراً لدى الأندية والجماهير “يتقدم” على جدول الدوري، إذ إن الجدول “الجيد العادل” من شأنه أن يقدم لنا موسماً قوياً مرتفع المستوى مثير النتائج.
ـ كل يبحث عن مصالحه “يغني على ليلاه”.. أتحدث عن الأندية والجماهير.. وكل يرى أن الجدول “ظلمه” سواء بتوالي المباريات “الصعبة” أو اللعب خارج الأرض أو حتى اللعب في أوقات “الحر والرطوبة” في مدن ترتفع فيها درجات الحرارة ونسبة الرطوبة!
ـ على الجانب الآخر ترى لجنة المسابقات أنها تقوم بعملها على “أكمل” وجه أو قريباً من الكمال وأنها تنظر للجميع بعين واحدة، وأن ما يثار هو من باب “الانتماء والتعصب” للنادي!
ـ في كثير من الدول تتم جدولة الدوري من خلال “قرعة” يحضرها ممثلو الأندية وعدد من رجال الإعلام ويتم “نقلها” على الهواء مباشرة.
ـ لماذا لا يتم إجراء قرعة جدول الدوري بحضور ممثلي الأندية والإعلاميين، ويتم نقلها على الهواء مباشرة “درءًا” لأي حديث يدور حول “آلية” الجدولة! وأن تكون مباريات شهر أغسطس بعد التاسعة مساءً تجنباً لضرر المنافسات من ارتفاع درجات الحرارة ونسبة الرطوبة.
ـ هناك لاعبون أكثر إرهاقاً من بقية زملائهم بحكم مشاركتهم “الحالية” مع المنتخب “الأول” أو مشاركة “قريبة جداً” مع المنتخب الأولمبي في منافسات أولمبياد طوكيو، سيكون لهم برامج إعداد “خاصة” من قبل الأجهزة التدريبية لأنديتهم لتخفيف الإرهاق البدني عنهم، وربما يبدأ الموسم ويغيب بعض “الدوليين” لعدم جاهزيتهم التامة بسبب “راحة سلبية” سيخضعون لها بعد انتهاء مشاركاتهم الدولية.
ـ الشهر المقبل “يوليو” سيكون بمثابة مرحلة إعداد لكل الفرق وغالباً ستكون معسكرات خارجية بسبب الارتفاع المتوقع لدرجات الحرارة خلال الشهرين المقبلين وسننتظر بداية الدوري لنرى من هي الفرق التي استعدت جيداً ومن هي التي غير ذلك وستعاني... هذا على صعيد استعداد الأندية.
ـ ماذا عن الجهة المنظمة للدوري “رابطة دوري المحترفين”؟ وكيف سيكون استعدادها خلال الفترة المقبلة لنسخة جديدة؟ “أتمنى” أن يتم خلالها “تلافي” أي سلبيات حدثت في الموسم الماضي.
ـ لا أعتقد أن هناك أمراً لدى الأندية والجماهير “يتقدم” على جدول الدوري، إذ إن الجدول “الجيد العادل” من شأنه أن يقدم لنا موسماً قوياً مرتفع المستوى مثير النتائج.
ـ كل يبحث عن مصالحه “يغني على ليلاه”.. أتحدث عن الأندية والجماهير.. وكل يرى أن الجدول “ظلمه” سواء بتوالي المباريات “الصعبة” أو اللعب خارج الأرض أو حتى اللعب في أوقات “الحر والرطوبة” في مدن ترتفع فيها درجات الحرارة ونسبة الرطوبة!
ـ على الجانب الآخر ترى لجنة المسابقات أنها تقوم بعملها على “أكمل” وجه أو قريباً من الكمال وأنها تنظر للجميع بعين واحدة، وأن ما يثار هو من باب “الانتماء والتعصب” للنادي!
ـ في كثير من الدول تتم جدولة الدوري من خلال “قرعة” يحضرها ممثلو الأندية وعدد من رجال الإعلام ويتم “نقلها” على الهواء مباشرة.
ـ لماذا لا يتم إجراء قرعة جدول الدوري بحضور ممثلي الأندية والإعلاميين، ويتم نقلها على الهواء مباشرة “درءًا” لأي حديث يدور حول “آلية” الجدولة! وأن تكون مباريات شهر أغسطس بعد التاسعة مساءً تجنباً لضرر المنافسات من ارتفاع درجات الحرارة ونسبة الرطوبة.
