|


مساعد العبدلي
ملخص الأسبوع
2021-06-18
ـ التفاعل العالمي “الإيجابي” مع حالة سقوط لاعب الدنمارك “إريكسن” من كل أنحاء العالم “داخل الملعب وخارجه”، قدَّم صورة ناصعة لمفهوم “الإنسانية”، وأنها “تعلو” فوق أي تنافس رياضي.
ـ بعد حادثة اللاعب الدنماركي بات من “الضروري” أن يتلقى اللاعبون والحكام دورات تأهيل على صعيد “الإسعاف الأولي” للتعامل “بسرعة” مع مثل هذه الحالات.
ـ كرة القدم دون جماهير كالطعام دون ملح. قارنوا بين يورو 2020، وكوبا أمريكا لتعلموا كم يصنع الحضور الجماهيري فارقًا كبيرًا، ويزيد من متعة التنافس.
ـ عدد من قرارات “التكليف” اتخذها وزير الرياضة. اللافت في مَن تم “تكليفهم” أن “معظمهم” من الشباب. كل الأماني بالتوفيق لمَن تم “تكليفهم”، وأن يضعوا “مصلحة الوطن” أمام أعينهم وقبل أي “مصلحة أخرى”.
ـ أحسن اتحاد الكرة الطائرة الصنع عندما قرر السماح بمشاركة ثلاثة محترفين أجانب في الدوري الممتاز للكرة الطائرة. هذا القرار من شأنه أن “يرفع” المستوى الفني لهذه اللعبة، ويوسِّع دائرة التنافس.
ـ الأهلي المصري “نفى” أي عروض نصراوية لضم أي لاعب من لاعبي الفريق. إدارة الزمالك “نفت” تلقيها أي عرض من النصر لضم المدافع محمود حمدي “الونش”. إدارة النصر “نفت” ما يثار في الصحافة التركية لضم الجزائري رشيد غزال! مَن “يزج” باسم النصر في كل هذه “الشائعات”؟ هل الملاءة المالية النصراوية تعد سببًا وراء ذلك، أم مجرد “تسويق” من قِبل أندية اللاعبين؟
ـ واصلت منتخبات السعودية واليابان وكوريا الجنوبية وإيران والإمارات وقطر والعراق وأوزبكستان وأستراليا “تصدر” المشهد على مستوى كرة القدم الآسيوية. سيكون صراعًا قويًّا للوصول إلى نهائيات كأس العالم 2022.
ـ أتمنى أن ينجح الاتحاد الآسيوي في “تطوير” مستوى حكامه قبل خوض المنافسات الحاسمة التي “لا تقبل” أخطاءً، تؤثر في نتائج المباريات كما يحدث في كل منافسات آسيوية!
ـ اجتماعات متتالية ومكثفة، يعقدها مجلس إدارة نادي النصر لدرجة أن عدد الاجتماعات التي عقدها هذا المجلس “رغم قصر فترته”، يفوق عدد الاجتماعات التي عقدتها المجالس السابقة! الجميل في اجتماعات إدارة النصر التركيز على جانبين مهمين “الكفاءة والمخاطر”، والبحث عن دخل مالي من خلال “استثمارات فاعلة طويلة الأجل”. جماهير النصر تنتظر إعلان الحصول على شهادة الكفاءة المالية.
ـ خلال “أقل” من شهر على رحيل المدرب المتميز شاموسكا، أعلنت إدارة الفيصلي التعاقد مع مدرب بديل “الإيطالي تراميزاني”، وهذا يعكس العمل الإداري الجيد لهذا النادي. صحيح أن تراميزاني مغمور، لكن الفيصلي “اعتاد” على النجاح مع هذه النوعية من المدربين.