قال الأمير فيصل بن فهد ذات يوم: “الاتحاد العربي لكرة القدم وجد ليبقى ويبقى ليستمر ويستمر ليتطور”. لم تألُ السعودية جهدًا في دعم هذا الاتحاد لكي “يبقى ويستمر ويتطور” ويجتمع تحت مظلته عشاق كرة القدم العرب.
ـ كاد هذا الاتحاد أن يذهب “للنسيان” بسبب عدم اهتمام “بعض” العرب وإعطاء ظهورهم له ولمسابقاته واجتماعاته، وكانت المملكة العربية السعودية “ترفض” أن “يسقط” الاتحاد وتعمل على “إعادة” ضخ الدم فيه سواء من خلال “دعم مالي” أو اجتماعات عربية “حريصة” على الشمل العربي وتطور كرة القدم.
ـ كان الحضور الأبرز والأكبر لهذا الاتحاد “في فترته الحديثة” تحت رئاسة المستشار تركي آل الشيخ عندما استحدث بطولة الأندية العربية للأندية الأبطال، التي وجدت اهتمامًا كبيرًا من “كل العرب” لجوائزها المالية الضخمة و”قوة الفرق” المشاركة فيها.
ـ تولى الأمير عبد العزيز بن تركي رئاسة الاتحاد وواصل النجاحات، وظل هذا الاتحاد يمثل “أملًا” لكرة القدم العربية شرط أن يكون لدى “بقية العرب” ذات الاهتمام والحماس الذي يملكه الأمير عبد العزيز تجاه الاتحاد.
ـ تجددت فترة رئاسة الأمير عبد العزيز لأربعة أعوام مقبلة مع دخول وجوه عربية “جديدة” في مناصب هامة، وستكون هذه الوجوه بمثابة “إضافة” للاتحاد.
ـ الوجوه “الجديدة” أقصد في مواقعها في الاتحاد العربي إنما هي شخصيات “معروفة” دوليًا ولديها من الخبرة ما يجعل الاتحاد العربي يحقق الأحلام العربية.
ـ يبقى الأمين العام المتميز “الدكتور رجاء الله السلمي” أحد أبرز مكاسب الاتحاد العربي سواء بفكره المتميز أو علاقاته الواسعة وقبوله “كشخصية” من قبل الكثيرين من الأشقاء العرب، وهذا يساعده كثيرًا على النجاح من موقعه.
ـ الحدث الأكبر “وهو غير المستغرب من السعوديين” كان إعلان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بتبرعه ودعمه للاتحاد بمبلغ سنوي “5 ملايين ريال”، في تأكيد “جديد” من هذا الرجل على دعم الشباب العربي وكرة القدم العربية، وهو يمثل دعمًا “اعتدناه” من الحكومة السعودية تجاه كل ما يساهم في رفع مستوى الرياضة العربية.
ـ ما ننتظره من الأشقاء العرب “تقدير” هذا الدعم من خلال الحرص على المشاركة في مسابقات الاتحاد والاهتمام بها وبكل ما يحقق نجاحاتها وهو “أقل” ما يمكن تقديمه من الأشقاء.
ـ أيضًا ننتظر من شركات القطاع الخاص “في كل الدول العربية” المساهمة في دعم هذا الاتحاد الذي يمثل أمل وطموح كل شباب كرة القدم في العالم العربي من خلال الدخول معه “كشركاء استراتيجيين”.
ـ كاد هذا الاتحاد أن يذهب “للنسيان” بسبب عدم اهتمام “بعض” العرب وإعطاء ظهورهم له ولمسابقاته واجتماعاته، وكانت المملكة العربية السعودية “ترفض” أن “يسقط” الاتحاد وتعمل على “إعادة” ضخ الدم فيه سواء من خلال “دعم مالي” أو اجتماعات عربية “حريصة” على الشمل العربي وتطور كرة القدم.
ـ كان الحضور الأبرز والأكبر لهذا الاتحاد “في فترته الحديثة” تحت رئاسة المستشار تركي آل الشيخ عندما استحدث بطولة الأندية العربية للأندية الأبطال، التي وجدت اهتمامًا كبيرًا من “كل العرب” لجوائزها المالية الضخمة و”قوة الفرق” المشاركة فيها.
ـ تولى الأمير عبد العزيز بن تركي رئاسة الاتحاد وواصل النجاحات، وظل هذا الاتحاد يمثل “أملًا” لكرة القدم العربية شرط أن يكون لدى “بقية العرب” ذات الاهتمام والحماس الذي يملكه الأمير عبد العزيز تجاه الاتحاد.
ـ تجددت فترة رئاسة الأمير عبد العزيز لأربعة أعوام مقبلة مع دخول وجوه عربية “جديدة” في مناصب هامة، وستكون هذه الوجوه بمثابة “إضافة” للاتحاد.
ـ الوجوه “الجديدة” أقصد في مواقعها في الاتحاد العربي إنما هي شخصيات “معروفة” دوليًا ولديها من الخبرة ما يجعل الاتحاد العربي يحقق الأحلام العربية.
ـ يبقى الأمين العام المتميز “الدكتور رجاء الله السلمي” أحد أبرز مكاسب الاتحاد العربي سواء بفكره المتميز أو علاقاته الواسعة وقبوله “كشخصية” من قبل الكثيرين من الأشقاء العرب، وهذا يساعده كثيرًا على النجاح من موقعه.
ـ الحدث الأكبر “وهو غير المستغرب من السعوديين” كان إعلان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بتبرعه ودعمه للاتحاد بمبلغ سنوي “5 ملايين ريال”، في تأكيد “جديد” من هذا الرجل على دعم الشباب العربي وكرة القدم العربية، وهو يمثل دعمًا “اعتدناه” من الحكومة السعودية تجاه كل ما يساهم في رفع مستوى الرياضة العربية.
ـ ما ننتظره من الأشقاء العرب “تقدير” هذا الدعم من خلال الحرص على المشاركة في مسابقات الاتحاد والاهتمام بها وبكل ما يحقق نجاحاتها وهو “أقل” ما يمكن تقديمه من الأشقاء.
ـ أيضًا ننتظر من شركات القطاع الخاص “في كل الدول العربية” المساهمة في دعم هذا الاتحاد الذي يمثل أمل وطموح كل شباب كرة القدم في العالم العربي من خلال الدخول معه “كشركاء استراتيجيين”.
